بوتين يقيم وليمة عشاء للرئيس الإماراتي محمد بن زايد (شاهد)
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
أقام الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وليمة عشاء لنظيره الإماراتي محمد بن زايد في العاصمة موسكو، مساء الأحد.
ونشرت وكالة الأنباء الإماراتية صورا من اللقاء الذي عقد، وقالت إن ابن زايد وبوتين تبادلا الأحاديث الودية، وأعرب رئيس الإمارات عن شكره وتقديره لبوتين "لحرصه الدائم على مواصلة تعزيز العلاقات الإماراتية ـ الروسية.
وجاءت زيارة محمد بن زايد إلى موسكو قبل يوم من الموعد المجدول لها، حيث أعلنت "وام" سابقا أن الزيارة ستبدأ الاثنين 21 تشرين أول/ أكتوبر الجاري.
ويشارك ابن زايد خلال الزيارة في أعمال القمة الــ 16 لقادة دول مجموعة "بريكس" التي تستضيفها مدينة قازان الروسية خلال الفترة من 22 إلى 24 من تشرين أول/ أكتوبر الجاري.
وتعد المشاركة الأولى لدولة الإمارات في القمة بصفتها عضواً في مجموعة " بريكس".
#رئيس_الدولة يحضر مأدبة عشاء خاصة أقامها #بوتين تكريماً لسموه#الشارقة24https://t.co/4lS0rS7KKe pic.twitter.com/Pjir2lLNBi
— الشارقة24 (@sharjah24) October 20, 2024#عاجل | #محمد_بن_زايد يحضر مأدبة عشاء أقامها #بوتين تكريماً له https://t.co/ejedWbnPmV #صحيفة_الخليج pic.twitter.com/VDUeQUpzfY
— صحيفة الخليج (@alkhaleej) October 20, 2024المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة دولية بوتين الإماراتي محمد بن زايد روسيا الإمارات بوتين محمد بن زايد المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة محمد بن زاید
إقرأ أيضاً:
مؤتمر صحفي للرئيس الفرنسي ونظيره اللبناني
في خدمة مميزة نقدم بث مباشر لـ مؤتمر صحفي للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ونظيره الرئيس اللبناني، جوزيف عون.
أكد العميد أكرم سريوي، الخبير العسكري، أن لبنان ليس ضد السلام، لكنه يرفض التطبيع المنفرد مع إسرائيل أو أي محاولات لاستفراد بيروت بقرارات تتجاوز الإجماع العربي.
وأوضح سريوي، خلال مداخلة على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن لبنان ملتزم بالمبادرة العربية التي طُرحت في بيروت، والتي تقوم على حل شامل للصراع العربي-الإسرائيلي، مؤكدًا أن من يرفض السلام ليس لبنان، بل إسرائيل التي رفضت جميع المبادرات العربية وانقلبت على الاتفاقات السابقة مع الفلسطينيين.
وأشار إلى أن تل أبيب تسعى لفرض واقع جديد على لبنان من خلال اتفاق يُشبه "الاستسلام"، وهو ما يرفضه اللبنانيون بالإجماع، خاصة أن أي اتفاق يجب أن يكون ضمن إطار عربي موحد.
شدد العميد سريوي على أن البحث في أي اتفاقات سلام لا يمكن أن يتم طالما أن إسرائيل لا تزال تحتل أراضي لبنانية وعربية، مشيرًا إلى أن هناك وجودًا عسكريًا إسرائيليًا في عدة نقاط داخل لبنان، إضافة إلى استمرار الاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي اللبنانية.