زيلينسكي يطالب برد قوي على تدخل كوريا الشمالية في الحرب
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
طالب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الأحد، بردود فعل قوية من الدول التي أقرت بتورط كوريا الشمالية بدرجة أكبر في الحرب مع روسيا المستعرة منذ أكثر من عامين ونصف العام.
وقال زيلينسكي في كلمته المسائية المصورة، إنه توجد أدلة كافية من الأقمار الصناعية وأدلة مصورة تقطع بأن كوريا الشمالية لم ترسل معدات إلى روسيا فحسب، بل وأيضاً جنوداً لنشرهم.أمريكا تعلق على تقارير عن إرسال كوريا الشمالية قوات لروسيا - موقع 24قال وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، اليوم السبت، إنه لا يستطيع تأكيد تقارير ذكرت أن كوريا الشمالية أرسلت قوات إلى روسيا استعداداً لانتشار محتمل في أوكرانيا، لكنه أضاف أن مثل هذه الخطوة ستكون مثيرة للقلق إذا كانت صحيحة. وأضاف: "أنا ممتن لهؤلاء القادة وممثلي الدول الذين لا يغمضون أعينهم ويتحدثون صراحة عن هذا التعاون الذي يهدف لحرب أكبر. نتوقع رد فعل طبيعياً وصادقاً وقوياً من شركائنا على هذا الأمر".
وتابع: "للأسف، يمكن أن يزداد عدم الاستقرار والتهديدات بشكل كبير بعد أن تصبح كوريا الشمالية مدربة على الحرب الحديثة".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية زيلينسكي كوريا الشمالية روسيا الحرب الأوكرانية كوريا الشمالية زيلينسكي روسيا کوریا الشمالیة
إقرأ أيضاً:
لماذا يطالب الكنيست بالاستعجال بإبرام المرحلة الثانية من الصفقة وما الذي يخشاه؟
قال مراسل قناة الجزيرة في فلسطين إلياس كرام إن السبب وراء سعي الكنيست، للمسارعة ببدء مفاوضات المرحلة الثانية من صفقة تبادل الأسرى مع المقاومة الفلسطينية في غزة، هو تصاعد المخاوف من نية رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو التوقف عند المرحلة الأولى.
وأوضح أن مطالبة أعضاء الكنيست من "معسكر الدولة" بقيادة بيني غانتس بعقد جلسة طارئة للبدء بمفاوضات المرحلة الثانية يعكس قلقاً عميقاً في أوساط المعارضة وعائلات الأسرى.
وأشار إلى أن هذه المخاوف تستند إلى شروط المتطرفين في الائتلاف الحاكم، خاصة وزير المالية بتسلئيل سموتريتش الذي هدد بالانسحاب من الحكومة إذا لم تُستأنف الحرب بعد المرحلة الأولى.
حراك عائلات الأسرى
ولفت المراسل إلى أن استقالة وزير الأمن إيتمار بن غفير، الذي اشترط عودته للحكومة باستئناف الحرب، عمقت المخاوف من نوايا نتنياهو.
وفي مواجهة هذه التحديات، أشارت تقارير إلى تصاعد حراك عائلات الأسرى التي تنظم مظاهرات أمام وزارة الدفاع، وفي تل أبيب، للضغط على الحكومة لتسريع المفاوضات.
وفقا لمراسل الجزيرة فإن عائلات الأسرى الإسرائيليين، المدعومة من المعارضة، ترفض الانتظار حتى اليوم الـ16 -الموعد المقرر لبدء مفاوضات المرحلة الثانية- وتطالب باستغلال كل يوم للتقدم في الصفقة، وتوقع المراسل تصاعد المظاهرات الأيام المقبلة للضغط على الحكومة.
إعلانوفي سياق متصل، أكدت هيئة عائلات الأسرى أنه لا يمكن السماح "للمتطرفين" بعرقلة تنفيذ الاتفاق، مشيرة إلى أن الإسرائيليين يريدون إنهاء الحرب وإعادة جميع المحتجزين، ودعت للانضمام إلى مظاهراتها المستمرة.