أفضل كتب الرعب الكلاسيكية العالمية
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
البوابة – هل أنت من عشاق كتب الرعب ؟ لما لا تجرب قراءة هذه المجموعة المميزة من كتب الرعب العالمية التي قمنا بتجميعها لك . تعتبر هذه الكتب كلاسيكية لذلك قد تجد منها عدة نسخ مختصرة.
من روايات الرعب التي تم تكييفها في العديد من الأفلام والبرامج التلفزيونية ووسائل الإعلام الأخرى. إنها قصة تشويق وإرهاب ومعركة بين الخير والشر. تحكي الرواية قصة جوناثان هاركر ، المحامي الإنجليزي الشاب الذي يسافر إلى ترانسيلفانيا للقاء الكونت دراكولا ، وهو عميل ثري يتطلع إلى شراء عقار في لندن. سرعان ما يدرك هاركر أن دراكولا مصاص دماء وأنه في خطر. تمكن من الهروب من قلعة دراكولا والعودة إلى لندن ، لكن دراكولا يتبعه ويبدأ في الاعتداء على مجموعة من الناس ، بما في ذلك صديقة هاركر الدكتور سيوارد ، وخطيبته مينا موراي ، وصديقتها لوسي ويستنرا ، الذين يتحدون معًا لمحاربة دراكولا ومنعه من نشر لعنته. حيث قاموا بتتبع دراكولا إلى قلعته في ترانسيلفانيا وهزيمته في النهاية.رواية "The Haunting of Hill House" للكاتب شيرلي جاكسون (1959): تحكي رواية الرعب النفسي هذه قصة مجموعة من الأشخاص تمت دعوتهم للبقاء في منزل مسكون.رواية " The Shining" 1977 للكاتب ستيفن كينغ: تحكي هذه الرواية قصة عائلة تذهب في إجازة إلى فندق منعزل ، لتجد أنها تطاردها أشباح ضيوفها السابقين.رواية " Pet Sematary" 1983 للكاتب ستيفن كينغ: تحكي هذه الرواية قصة عائلة تنتقل إلى منزل جديد به مقبرة للحيوانات الأليفة في الغابة. عندما تُقتل قطتهم ، يدفنها الأب في المقبرة وتعود للحياة، لكن ليس كما هو.رواية "طارد الأرواح الشريرة" للكاتب ويليام بيتر بلاتي (1971): تحكي هذه الرواية قصة فتاة تبلغ من العمر 12 عامًا يمتلكها شيطان.رواية " The Silence of the Lambs " للكاتب توماس هاريس (1988): تحكي هذه الرواية قصة عميل شاب في مكتب التحقيقات الفيدرالي مكلف بمقابلة قاتل متسلسل آكلي لحوم البشر من أجل القبض على قاتل آخر.رواية "صندوق على شكل قلب" للكاتبة جو هيل (2007): تحكي هذه الرواية قصة رجل يشتري صندوقًا عتيقًا غامضًا تبين أنه مسكون.رواية " The Troop " (2014) للكاتب نيك كتر: تحكي هذه الرواية قصة مجموعة من الكشافة الذين تعرضوا لهجوم من قبل الحشرات الآكلة للحوم أثناء رحلة تخييم.رواية " The Woman in Black" للكاتبة سوزان هيل (1983): تحكي هذه الرواية قصة محامية تم تعيينها للتحقيق في وفاة امرأة شابة في قرية صغيرة. سرعان ما يكتشف أن شبح المرأة يطارد القرية.
هذه ليست الا مجموعة قليلة من العديد من كتب الرعب العظيمة الموجودة هناك. إذا كنت تبحث عن روايات رعب جيد ، فإنني أوصي بقراءة أحد هذه الكتب.
اقرأ أيضاً:
أفضل 6 كتب عن تفسير الأحلام
حفل توقيع رواية " خزامى " ضمن فعاليات مهرجان دواير الثقافي
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ
إقرأ أيضاً:
مخيلة الخندريس . . رواية غير
كلام الناس
نورالدين مدني
noradin@msn.com
*لاأخفي إعجابي بروايات عبد العزيز بركة ساكن المثيرة للجدل، فهو يتمتع بإسلوب خاص في كتابة الرواية، يغوص في أعماق النفس البشرية - الأمارة بالسوء-،ويكتب بلغةالذين يعيشون في قاع المدينة أو على أطرافها، وإن إعتذر عن بعض مفرداتهم الجارحة إلا أنه يوردها كماهي.
*لا أدري لماذا في روايته"مخيلة الخندريس - ومن الذي يخاف عثمان بشرى" قدم المؤلف إقراراً قال فيه أن أحداث هذه الرواية تجري في دولة خيالية، رغم أنه لم يخرج من مجريات بعض ما يجري في قاع المدينة وفي قاع النفس البشرية، حيث تقل الضوابط الدينية والأخلاقية إن لم نقل تنعدم.
*عندما تحدث عن شخوص الرواية، سلوى عبد الله وأمها وعبد البافي الخضر وادريس والفقية المتشرد وغيرهم، قال في الفصل الأخير بعنوان"ذاكرة المؤلف" أن بعض هذه الشخوص من الواقع وبعضها شخصيات متخيلة بحتة أسماها شخصيات "حبرية".
*لن أحدثكم عن مجريات الرواية التي قال مؤلفها أنها ليست رواية بوليسية مثل روايات أجاثا كريستي التي تعلمنا عبر رواياتها وروايات أرسين لوبين وشرلوك هولمز حب القراءة، كما أنها ليست بحثاً أكاديميا حول مادة الميثانول، وإن كانت الرواية بكل تفاصيلها المثيرة كانت تدور حول هذا العالم السفلي الذي تديره عصابات الإتجار بالبشر، الذين يستثمرون في المتشردين ويحولونهم إلى "إسبيرات" بشرية أي قطع غيار إنسانية للبيع!!.
*يستعين عبد العزيز بركة ساكن ببعض الأحداث الحقيقية في حبك روايته، ويذكر في مواقف أخرى أسماء شخصيات حقيقية وأماكن معروفة ليست مقصودة لذاتها، لكنه يحاول عبر كل ذلك السرد الهجين بين الواقع والعالم المتخيل الغوص في قاع المدينة وفي دواخل شخوص روايته الذين يتعاطون الميثانول ومشتقاته أو يتعاملون فيه.
*أوضح لنا المؤلف أن بعض أبطال روايته إنما يعملون في منظمة مجتمع مدني تعمل في مجال حماية الطفولة، وهم الباحثة الإجتماعية سلوى عبد الله وأمها وعبد الباقي الخضر والصحفي احمد باشا وحكمة رابح ذات الخلفية القانونية، وأورد حادثة وفاة 76 متشرداً في يوم من أيام يوليو2011 التي نشرتها صحف الخرطوم حينها، وكيف كانت مغامرتهم البحثية وسط المتشردين أنفسهم.
*في تجربة إنسانية لاتخلو من مغامرة إحتضنت سلوى وأمها ما يمكن أن نطلق عليهم مجازاً أسرة من المتشردين، هم الفقيه المتشرد الذي يدعي أنه زوج الصغيرة نونو وأنجب منها حسكا وجلجل، قادتهم هذه التجربة إلى إكتشاف بعض خيوط الشبكة الإجرامية التي تتاجر في الأعضاء البشرية.
*من الإشارات الإيجابة التي توصلت لها الباحثة الإجتماعية سلوى عبد الله أن الفضل يرجع للمؤسسة الأسرية في التقليل من عدد المتشردين والأطفال خارج الرعابة الوالدية.
*ألم أقل لكم إن "مخيلة الخندريس" لعبد العزيز بركة ساكن، رواية غير.