الحضارة.. المخرجة أمل عسكر تكشف تفاصيل أول فيلم مصري يستخدم الذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
أكدت المخرجة أمل عسكر، مخرجة الفيلم القصير "الحضارة"، أن الذكاء الإصطناعي أصبح يستخدم في عدد من المجالات حول العالم، مشيرا إلى أنه حتى أصبح يستخدم في الأفلام، مشيرة إلى أنه فكرت في عمل فيلم، ولكن كان يحتاج لمجهود كبير، وفكرت في عمل الفيلم بالذكاء الإصطناعي.
هشام خرما يطلق مقطوعة فيلم مصر الحضارة من موكب المومياوات
وقالت أمل عسكر، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "الخلاصة"، عبر فضائية "المحور"، أن الذكاء الإصطناعي حل جديد في العالم، مؤكدا أنه ساهم في تقديم صور جديدة تغني عن الجانب التقليدي.
وتابعت المخرجة أمل عسكر، أن الذكاء الإصطناعي يعطي أفكار من المسحيل أن يتم تنفذها بالأدوات التقليدية مثل مشاهد من اعلى الجبال أو مشاهد تصور الأفمار والفضاء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي الفضاء العالم الذکاء الإصطناعی
إقرأ أيضاً:
أوروبا تحظر نموذج الذكاء الاصطناعي "ديب سيك"
أعلنت هيئة حماية البيانات الإيطالية يوم الخميس عن حظر نموذج الذكاء الاصطناعي الصيني "ديب سيك" بسبب غياب المعلومات المتعلقة بالبيانات الشخصية التي يتم جمعها.
Block تطلق وكيل ذكاء اصطناعي مفتوح المصدر باسم Goose DeepSeek تُشعل المنافسة.. نموذج ذكاء اصطناعي صيني يهدد هيمنة إنفيديا أوبو تكشف عن حلول ذكاء اصطناعي مُبتكرة في Google Cloud Shenzhen 2025
وأوضحت الهيئة في بيان على موقعها الإلكتروني أن القرار دخل حيز التنفيذ فورًا.
وأعربت الهيئة عن استيائها من رد "ديب سيك" على استفساراتها حول البيانات الشخصية التي يتم جمعها، ومكان تخزينها، وكيفية إعلام المستخدمين.
كما أشارت إلى أن الشركة أعلنت في وقت لاحق أنها لا تعمل في إيطاليا، وبالتالي فإن التشريعات الأوروبية لا تنطبق عليها، رغم أن التطبيق تم تحميله من قبل ملايين المستخدمين حول العالم في وقت قصير.
من جانبها، أكدت هيئة حماية البيانات الأيرلندية أنها أرسلت خطابًا إلى "ديب سيك" للتعبير عن مخاوفها بشأن احتمال انتهاك الشركة لقوانين حماية الخصوصية في الاتحاد الأوروبي. وصرح غرافام دويل، نائب رئيس الهيئة، أن الخطاب طالب بمزيد من المعلومات حول كيفية معالجة البيانات الخاصة بالأفراد في أيرلندا.
يُذكر أن "ديب سيك" قد أطلقت مؤخرًا نموذجًا جديدًا للذكاء الاصطناعي، يتفوق في إمكانياته على النماذج التي تقدمها الشركات الأميركية الكبرى مثل "أوبن إيه آي"، وذلك بتكلفة منخفضة للغاية.