محامي يوضح مدى أحقية الخاطب في استرداد هداياه عند فسخ الخطبة..فيديو
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
الرياض
أجاب المحامي الدكتور حسين العنقري على سؤال حق الخاطب استرداد هداياه عند فسخ خطوبته.
وقال العنقري في تصريحات تلفزيونية: “إذا كانت الهدية باقية تسترجع، أما إذا تم التصرف بها فللخاطب حق استرداد القيمة”.
ويعتبر سؤال “هل يحق للخاطب استرداد هداياه؟” من أكثر الاستفسارات الشائعة، حيث تتباين الآراء بين مؤيد ومعارض من حيث ما إن كان يحق للخاطب استرداد هداياه، أم لا.
فيديو | المحامي د. حسين العنقري: إذا كانت الهدية باقية تسترجع، أما إذا تم التصرف بها فللخاطب حق استرداد القيمة#نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/NrzypJYSSf
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) August 13, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الخاطب فترة الخطوبة
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف
قال الإعلامي عادل حمودة، إن الثورة السورية انطلقت في المناطق المهشمة من البلاد، إذ بدأت أول مظاهرة يوم 15 مارس 2011 في سوق الحميدية وسط دمشق.
مطالبة استرداد الكرامةوأضاف «حمودة»، خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن المظاهرات توالت في أماكن متفرقة تحت اسم «استرداد الكرامة»، إذ كانت مطالب الشعب السوري واضحة.
رد النظام السوريوأكد أن بشار الأسد لم يجد لمواجهة مطالب الثوار سوى استخدام السلاح، وهو ما أدى إلى تفاقم الصراع، كما حدث في غالبية دول الربيع العربي، ركبت التنظيمات الدينية الثورة، خرجت هذه التنظيمات من رحم جماعة الإخوان، وتحولت تدريجياً من معارضة سياسية إلى مليشيات مسلحة.
الدعم الخارجي للمليشياتوتابع أن مثل هذه المليشيات المسلحة وجدت من يمولها ليحقق مصالحه الخاصة، وفي نفس الوقت، استعان بشار الأسد بروسيا لحمايته عسكريا وبإيران لدعمه داخليا.
سوريا: ملعب دولي للقوى المتصارعةوأوضح أن سوريا تحولت إلى ملعب دولي لقوى متصارعة، إذ نجحت بعض هذه القوى في احتلال قطعة من سوريا، بينما نجح البعض الآخر في السيطرة على النظام الرئاسي، في النهاية، دفع الشعب السوري الثمن غاليًا، فقد الشعب حريته، مسكنه، ووطنه، بل وفقد حياته في بعض الأحيان.
الفرق بين المعارضة والمليشياتوأشار «حمودة» إلى ضرورة التفرقة بين المعارضة السياسية والمليشيات المسلحة، فالمعارضة السياسية تسعى للوصول إلى الحكم بطرق سلمية، بينما المليشيات المسلحة تحقق أهدافها بالقوة العسكرية، ومن الخطأ وصف جميع القوى المناوئة للنظام في سوريا بأنها معارضة.