شاومي تطلق شاشة Redmi G27Q 2025 بمعدل تحديث 180Hz
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة انتهاء انتخابات اقليم كردستان العراق هل يستحوذ حزب الديمقراطي الكردستاني على مقاعد البرلمان؟
7 دقائق مضت
من هنا.. حقيقة زيادة راتب التقاعد في العراق لشهر أكتوبر 202411 دقيقة مضت
من هنآ.. تردد قنوات SSC على الاقمار الصناعية نايل سات وعرب سات16 دقيقة مضت
إنتاج الوقود الحيوي من الطحالب..خبير يكشف أبرز المميزات
19 دقيقة مضت
وزارة العمل.. توضح حقيقة إعلان اسماء الرعاية الاجتماعية الوجبة السابعة بالعراق23 دقيقة مضت
وزارة التربية تعلن نتائج اعتراضات السادس الاعدادي 2024 عبر موقع نتائجنا28 دقيقة مضت
أعلنت شاومي اليوم عن شاشة Redmi G27Q 2025 التي تنطلق بجودة عرض 2K، ومعدل تحديث 180Hz، والتي تتوفر للحجز المسبق اليوم بسعر 196 دولار.
تتميز شاشة Redmi G27Q 2025 بلوحة Fast LCD بحجم 27 إنش، ودقة عرض 2560 في 1440 بيكسل أو جودة عرض 2K، كما تدعم الشاشة سطوع بنسبة 300 nits، وتدعم الشاشة تباين 1000:1، وإنتاج ألوان 16.7 مليون لون.
أيضاً تتميز بدعم زاوية عرض 178 درجة لتجربة عرض واضحة من جميع الزوايا، كما تتميز الشاشة بإستجابة سريعة عند 1 مللي ثانية GTG، كما تدعم معدل تحديث 180Hz.
كما تدعم الشاشة تقنية FreeSync لمزامنة معدل الإطارات بين كرت الشاشة لخفض تمزق الإطارات، أيضاً تتميز شاشة Redmi G27Q 2025 بدعم معايير ألوان DCI-P3 بتدرج بنسبة 95%، وتغطية بمعايير sRGB بنسبة 100% لدفع صور نابضة بالحياة.
أيضاً تتميز Redmi G27Q 2025 بعمق ألوان 8بت، ومعايير ألوان ΔE
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
تأثير الدراما على الأجواء الرمضانية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يأتي رمضان كل عام بروحانيته وطقوسه التي تميزه عن باقي الشهور حيث يجتمع الناس على موائد الإفطار، وتملأ الأجواء أصوات من الأذكار وصلاة التراويح، لكن في المقابل أصبح لهذا الشهر وجه آخر مرتبط بالدراما والمسلسلات حتى بات موسمًا رئيسيًا للإنتاج الفني، وتحول الشهر الفضيل لدى البعض من الروحانية إلى السباق الدرامي
فقديمًا، كانت الدراما الرمضانية محدودة العدد، وغالبًا ما تحمل طابعًا اجتماعيًا أو دينيًا ينسجم مع روح الشهر الكريم، أما اليوم فتحول رمضان إلى ساحة منافسة شرسة بين المنتجين، حيث تُعرض عشرات المسلسلات التي تتنوع بين الدراما الاجتماعية، والأكشن، والكوميديا، وحتى الفانتازيا. ولم يعد الأمر يقتصر على التلفزيون فقط، بل أصبحت المنصات الرقمية جزءًا أساسيًا من هذه المنافسة، مما زاد من حجم المحتوى المتاح للجمهور، فبدلًا من قضاء الوقت في التجمعات العائلية بعد الإفطار أو أداء العبادات، أصبح كثيرون يتابعون الحلقات اليومية لمسلسلاتهم المفضلة مما خلق نوعًا من “الإدمان الرمضاني” على الشاشة، كما أن بعض الأعمال أصبحت تعتمد على عناصر الإثارة والمبالغة في العنف أو المشاهد غير اللائقة، وهو ما يتعارض مع قدسية الشهر لدى البعض، ومع ذلك هناك مسلسلات تحاول الحفاظ على الطابع العائلي، وتقدم محتوى يناسب كل الفئات مثل الدراما التاريخية والدينية أو الكوميدية الهادفة، ويختلف الجمهور في تقييمه للدراما الرمضانية؛ فهناك من يراها مجرد وسيلة ترفيهية لا تضر بأجواء الشهر، بينما يرى آخرون أنها تسرق من رمضان جوهره الروحي، كما أن بعض النقاد يرون أن الإنتاج أصبح يعتمد أكثر على العناوين المثيرة لجذب المشاهدين، دون الاهتمام بجودة القصة أو القيم التي تقدمها.
والحل لا يكمن في إلغاء الدراما الرمضانية، بل في ترشيد استهلاكها واختيار الأعمال التي تضيف قيمة حقيقية للمشاهد، فيمكن أن يكون رمضان فرصة لتقديم أعمال تحمل رسائل إيجابية، وتتناول قضايا المجتمع بوعي ومسؤولية، بدلًا من التركيز على الصراعات والعنف، كذلك يمكن للمشاهدين أن يوازنوا بين متابعة المسلسلات وبين الاستفادة من روحانيات الشهر، عبر تخصيص وقت للعبادة وصلة الرحم، والاستمتاع بالأجواء الرمضانية بعيدًا عن إدمان الشاشة، فوجود الدراما في رمضان أصبحت جزءًا من ثقافتنا، ولا يمكن إنكار تأثيرها الواسع، لكن السؤال الأهم: هل نحن من يتحكم فيما نشاهده، أم أن الشاشة هي التي تتحكم في وقتنا؟ حيث ان رمضان فرصة للارتقاء بالنفس، وعلينا أن نختار كيف نقضي لحظاته الثمينة التي لا تعوض.