بالأسعار.. 5 سيارات زيرو 1200 CC موفرة في البنزين
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
يضم السوق المصري للسيارات الكثير من محركات الـ 1200 CC، والتي تنتمي إلى الفئة الاقتصادية، حيث تتميز بالسعة اللترية المنخفضة، والتي تجعلها أكثر توفيرًا للوقود على عكس السيارات الأعلى سعة، وعلى الرغم من ذلك تتمتع هذه الطرازات بتكنولوجيا متطورة بحسب كل صانع وفئة، بالإضافة إلى طرح البعض منها بتقنية التيربو.
تعمل السيارة اوبل كورسا موديل 2024 بناقل سرعات 6 غيار أوتوماتيك، متصل بمحرك تيربو سعة 1200 سي سي، 3 سلندر، يستطيع ضخ قوة قدرها 130 حصانا و230 نيوتن متر من العزم الأقصى للدوران.
ويمكن للسيارة اوبل كورسا موديل 2024 التسارع من وضع السكون 0 وصولاً إلى سرعة 100 كيلومتر/ساعة في فترة زمنية مدتها 8.7 ثانية، بينما يقدر استهلاكها من الوقود بنسبة 4.6 لتر لكل 100 كيلومتر.
تقدم السيارة اوبل كورسا موديل 2024 بسعر يبلغ مليون و249.990 جنيه.تعتمد السيارة سوزوكي ديزاير موديل 2024 على محرك 1200 سي سي، رباعي الاسطوانات 4 سلندر، يستطيع أن ينتج 113 نيوتن متر من عزم الدوران، وقوة إجمالية قدرها 85 حصانا، مع ناقل سرعات أوتوماتيك وبتقنية الجر الأمامي للعجلات.
تصل السرعة القصوى للسيارة سوزوكي ديزاير موديل 2024 إلى 175 كيلومتر في الساعة، مع القدرة على الوصول إلى سرعة 100 كم/ساعة من وضع السكون 0 خلال فترة زمنية تستغرق 13.2 ثانية، واستهلاك للوقود يقدر بـ 5.5 لتر لكل 100 كيلومتر.
يبلغ سعر السيارة سوزوكي ديزاير نحو 669 ألف جنيه لموديلات 2024.زودت السيارة ستروين C3 موديل 2025 بمحرك تيربو سعة 1200 سي سي، 3 سلندر، يتمكن من إنتاج قوة قدرها 110 حصانا و205 نيوتن متر من العزم الأقصى للدوران، متصل بعلبة تروس أوتوماتيكية الأداء 6 غيار "دفع أمامي".
وتستهلك السيارة ستروين C3 موديل 2025 نسبة من الوقود قدرها 5.6 لتر لكل 100 كيلومتر، بينما يمكنها التسارع والانطلاق من نقطة الثبات 0 وصولاً إلى سرعة 100 كيلومتر/ساعة خلال فترة زمنية مدتها 10.6 ثانية، وتصل سرعتها القصوى إلى 183 كم/ساعة.
تبدأ أسعار السيارة ستروين C3 موديل 2025 من مليون و225 ألف جنيه إلى مليون و370 ألف جنيه.تستمد السيارة اوبل كروس لاند موديل 2025 قوتها من سواعد محرك ثلاثي الاسطوانات 3 سلندر، سعة 1200 سي سي "تيربو"، يمكنه ضخ قوة قدرها 110 حصانا، و205 نيوتن متر من العزم الأقصى للدوران، مع ناقل حركة 6 غيار أوتوماتيك.
تصل السيارة اوبل كروس لاند موديل 2025 إلى سرعة قصوى تقدر بـ 187 كيلومتر/ساعة، بينما تتسارع السيارة من 0 لـ 100 كيلومتر/ساعة في مدة تستغرق 11.8 ثانية، ويصل استهلاكها من الوقود بنسبة 5.4 لتر عندما تقطع مسافة قدرها 100 كيلومتر.
يبلغ سعر السيارة اوبل كروس لاند موديل 2025 نحو مليون و350 ألف جنيه.تنتقل السرعة إلى منظومة الحركة عبر علبة تروس أوتوماتيكية الأداء طراز CVT، متصل بمحرك ثلاثي الاسطوانات 3 سلندر، سعة 1200 سي سي، قادر على ضخ 78 حصانا عند 6000 دورة في الدقيقة.
ويقدر العزم الأقصى للدوران بـ 100 نيوتن متر عند 4000 دورة في الدقيقة، بينما يبلغ متوسط استهلاك السيارة من الوقود نحو 4.7 لتر عندما تقطع مسافات قدرها 100 كيلومتر.
تقدم السيارة ميتسوبيشي اتراج موديل 2024 بسعر يبلغ 765 ألف جنيه.المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيارات الفئة الإقتصادية توفير الوقود توفير البنزين
إقرأ أيضاً:
الأمن السيبراني يرصد 1200 حالة تسول إلكتروني خلال 2024
تُشكل ظاهرة التسول الإلكتروني، وحملات جمع التبرعات الاحتيالية عبر الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي، خلال شهر رمضان الفضيل، خطراً يهدد سلامة أفراد المجتمع من الوقوع ضحية لهجمات التصيد الإلكتروني المحتملة.
وتمثل طلبات التبرع والمساعدات التي ترد عبر الإنترنت من أفراد وجهات غير معلومة، إحدى أدوات التصيد الاحتيالية التي تستهدف الأفراد والمؤسسات من خلال استعطافهم بقصص إنسانية وهمية، واستغلال الأعمال الخيرية خلال شهر رمضان الفضيل في الحصول على أموال الزكاة والتبرعات بطرق احتيالية.
وأكد الدكتور محمد حمد الكويتي، رئيس الأمن السيبراني لحكومة دولة الإمارات، خطورة ظاهرة التسول الإلكتروني التي انتشرت بشكل ملحوظ في الآونة الأخيرة، والتي تستغل التقنيات الحديثة ومنصات التواصل الاجتماعي لاستدراج عواطف أفراد المجتمع والاستيلاء على أموالهم بشكل غير مشروع.
وأشار إلى الأساليب المتعددة التي يستخدمها المحتالون، ومنها إنشاء الحسابات الوهمية والصور والفيديوهات المؤثرة والعاطفية، إضافة إلى ظاهرة التزييف العميق من خلال انتحال صفات لشخصيات حقيقية وكذلك إنشاء المواقع الوهمية.
وقال الدكتور محمد الكويتي إن منظومة الأمن السيبراني تلعب دورًا محوريًا في التصدي لهذه الظاهرة حيث يحرص المجلس على توفير كافة التقنيات الحديثة التي تعمل على رصد الحسابات والمواقع الوهمية وتحليل الأنماط الاحتيالية وتتبع التحويلات المالية المشبوهة، كما يتم التعاون مع الجهات الأمنية والمؤسسات المالية لإغلاق الحسابات الوهمية وملاحقة المحتالين.
وأضاف أن عدد حالات التسول الإلكتروني التي تم رصدها وصلت إلى أكثر من 1200 حالة خلال العام الماضي، مؤكدًا أن هذه الأرقام تشير إلى ضرورة زيادة الوعي المجتمعي بأهمية التحقق من صحة الحسابات والجهات التي يتم التبرع لها.
وأكد أن المجتمع هو حائط الصد الرئيس لمواجهة الهجمات السيبرانية، داعياً المواطنين والمقيمين إلى ضرورة التحقق من صحة أي طلبات تبرع عبر الإنترنت والتأكد من مصداقية الجهات التي يتم التبرع لها، مشددًا على أهمية الإبلاغ الفوري عن أي حالات تسول إلكتروني مشبوهة للجهات المختصة.
من جهته أوضح مجلس الأمن السيبراني، أنه لتفادي الوقوع ضحية لمثل هذه الممارسات الاحتيالية، يجب تجنب الاستجابة لطلبات التبرع التي ترد عبر منصات التواصل الاجتماعي من مصادر غير معلومة، والتبرع فقط من خلال الجهات المختصة والمرخصة لها من الجهات المعنية في الدولة، فضلاً عن عدم مشاركة أرقام البطاقة الائتمانية مع أي جهة عبر الإنترنت إلا بعد التأكد من شرعيتها ومصداقيتها.
وشدد المجلس على أهمية التحقق من قنوات التواصل الاجتماعي الرسمية للجهات المختصة، والحذر من رسائل الاستعطاف وطلب التبرعات والمساعدات الإنسانية والانتباه لعناصر العلامة التجارية، فالشعارات أو الصور غير الواضحة قد تشير إلى عملية احتيالية والتأكد من أن البنوك لن تطلب المعلومات الائتمانية والشخصية عبر البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية.
وأشار المجلس إلى أنه مع التقدم التكنولوجي تتزايد المخاوف من مخاطر الرسائل الاحتيالية التي تستهدف سرقة البيانات المهمة، لذا من الضروري إدراك هذه المخاطر وفهمها جيدًا، من أجل الحماية الشخصية والوقوع ضحية للاحتيال الإلكتروني.
ودعا مجلس الأمن السيبراني أفراد المجتمع إلى الانتباه من رسائل التصيد الاحتيالي التي تتمثل في صور مختلفة، مع ضرورة تفحص عنوان البريد الإلكتروني للمُرسل بعناية، إضافة إلى التواصل مباشرة مع الشركات عبر وسائل اتصال موثوقة، والحذر من الرسائل المُلحة، وتجنب الضغط على الروابط المشبوهة.