لأول مرة.. نادين نجيم ترد على أنباء سرقة خطيبها لمجوهراتها
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
ردت النجمة اللبنانية نادين نسيب نجيم، على ما أثير حول أسباب انفصالها عن خطيبها رجل الأعمال السوري ناريغ ناربيكيان.
وقالت نادين، خلال بيان نشره مكتبها الإعلامي، الأحد، إن كل ما يتم تداوله من أخبار وشائعات حول أسباب انفصالها عن خطيبها هو عارٍ عن الصحة جملة وتفصيلاً.
ورغم تأكيد البيان لخبر انفصالها، إلا أن نادين شددت على ارتباطها بعلاقة صداقة قوية قائمة على الاحترام المتبادل مع “خطيبها السابق”.
وأوضح البيان، أنا العلاقة بين نادين وخطيبها السابق مازالت قائمة على التفاهم والود، وما تم نشره مؤخراً من أخبار ملفقة لا تعكس حقيقة الأمور، داعيةً إلى توخي الدقة في نقل الأخبار، والالتزام بالمهنية الصحفية، وعدم الانجراف خلف الشائعات التي تسيء لأطراف العلاقة. شائعات تطارد نادين نجيم
وقد انتشرت خلال الساعات الماضية، شائعات عن سبب انفصال نادين نسيب نجيم وخطيبها، وقيل إن السبب هو سرقة خطيبها لمجوهراتها وعدد من الدولارات.
يُشار إلى أن النجمة اللبنانية نادين نسيب نجيم أعلنت انفصالها عن خطيبها رجل الأعمال ناريغ ناربيكيان بعد مرور نحو عام ونصف على إعلان خطوبتهما، إذ نشرت نادين رسالة غامضة عبر “ستوري” حسابها الرسمي في “إنستغرام”، جاء فيها: “يسعدني أن أعلن أنني متزوجة رسمياً لا، أنا عزباء”.
وشاركت نادين نسيب نجيم، في مسلسل “2024” وهو الجزء الثاني من مسلسل “2020” الذي عُرض قبل ثلاثة أعوام. والجزء الجديد مؤلف من 15 حلقة، وهو من تأليف بلال شحادات، وإخراج فيليب أسمر.
ومن المقرر، أن تحل نادين، ضيفة على الحلقة الجديدة لبرنامج “صاحبة السعادة”، تقديم إسعاد يونس، غداً الاثنين، حيث تتحدث عن تفاصيل حياتها المهنية والشخصية.
المصدر: جريدة الحقيقة
كلمات دلالية: نادین نسیب نجیم
إقرأ أيضاً:
السلطات العراقية تعلق على مزاعم تسميم سوريين للطعام
علقت قيادة عمليات بغداد على الأنباء التي تداولتها بعض منصات التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام، بشأن برقية منسوبة إليها تتحدث عن "مخطط لعمال سوريين يعملون في المطاعم لتسميم العراقيين في وقت واحد".
ونفت قيادة العمليات تلك الأخبار مؤكدة أن هذه المعلومات لا أساس لها من الصحة، وهي مجرد شائعات تهدف إلى إثارة الفوضى.
وفي بيان رسمي، شددت قيادة عمليات بغداد على أن الوثيقة التي يجري تداولها "مزورة"، وأنه لم يصدر أي تحذير رسمي حول مثل هذه الادعاءات، ودعت وسائل الإعلام والقنوات الفضائية إلى توخي الدقة في نشر المعلومات، والاعتماد على المصادر الرسمية لتفادي نشر الأخبار الكاذبة التي قد تضر بالأمن والاستقرار في البلاد.
ويأتي انتشار هذه الشائعة وسط أجواء من التوتر الأمني الذي تشهده بعض مناطق العراق، حيث تتكرر محاولات نشر معلومات مضللة تهدف إلى إحداث بلبلة وزعزعة الاستقرار، وسبق أن شهدت البلاد خلال السنوات الماضية انتشار شائعات مماثلة، استهدفت فئات مختلفة، منها العمالة الأجنبية، في ظل حالة من الاستقطاب السياسي والتوتر الأمني.
وتؤدي تلك الاخبار إلى تصاعد التوترات بين المجتمعات المختلفة في العراق، خصوصًا في ظل وجود مئات الآلاف من اللاجئين والعمال السوريين الذين استقروا في البلاد منذ اندلاع الأزمة السورية في 2011.
وكانت الحكومة العراقية قد شددت في عدة مناسبات سابقة على ضرورة التحقق من الأخبار قبل تداولها، مطالبة المواطنين بعدم الانجرار وراء الشائعات التي قد يكون لها تأثير سلبي على الأمن الداخلي، كما حثت الجهات الإعلامية على الالتزام بالمعايير المهنية في نقل الأخبار، وتجنب نشر المعلومات التي لم يتم التحقق من صحتها.
من الجدير بالذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي تنتشر فيها شائعات مرتبطة بالأمن الغذائي أو محاولات التسميم في العراق، ففي السنوات الماضية، تم تداول مزاعم مشابهة تتحدث عن محاولات لاستهداف الأمن الغذائي من خلال دس مواد سامة في الأسواق أو المطاعم، إلا أن التحقيقات الأمنية نفت صحتها.