تفاصيل خامس أيام الإسماعيلي في قطر
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
واصل فريق الكرة الأول بالنادي الإسماعيلي، عمله المكثف في معسكر قطر، استعدادا لانطلاق الموسم الجديد، حيث سيلاقي في انطلاقة مشواره بالدوري، نظيره غزل المحلة يوم 2 نوفمبر المقبل.
إقرأ أيضًا..
مران صباحي وجولة حرة في رابع أيام معسكر الإسماعيلي بقطروخصص الجهاز الفني للفريق، بقيادة الكابتن حمد إبراهيم، المران الصباحي، لرفع المعدلات البدنية للاعبين، داخل صالة الألعاب الرياضية.
عقب نهاية المران، تناول اللاعبين وجبة الإفطار ثم حصلوا على راحة، قبل العودة للعمل من جديد.
وفي الثالثة عصرا تناول اللاعبين وجبة الغذاء، ثم عقد كابتن حمد محاضرة فنية باللاعبين، شرح خلالها بعض الجوانب الفنية بالإضافة إلى منح اللاعبين لبعض المهام المطالبين بتنفيذها خلال المرحلة المقبلة.
وعقب نهاية المحاضرة، توجه الفريق إلى جامعة قطر، لخوض المران المسائي، الذي انطلق في تمام الساعة السابعة مساءًا، والذي شهد حضور الأستاذ أحمد فهيم، عضو مجلس إدارة النادي، بالإضافة إلى الكابتن عصام عبد العال، نجم الدراويش السابق.
استمر المران لمدة ساعتين، وشهد حالة من التركيز الكبيرة، بالإضافة إلى تنفيذ العديد من الجمل الفنية التي وضعها الجهاز الفني.
عقب نهاية المران، عاد الفريق إلى فندق إقامته، حيث خضع اللاعبين لبعض جلسات الاستشفائية، تحت إشراف الجهاز الطبي، ثم تناولوا وجبة العشاء.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاسماعيلي غزل المحله الدروايش أخبار الرياضة الدوري المصري
إقرأ أيضاً:
إغلاق المعابر يهدد غزة بكارثة إنسانية وصحية خلال أيام.. تفاصيل
حذّر بشير جبر، مراسل قناة القاهرة الإخبارية في خان يونس، من تدهور الأوضاع الإنسانية بشكل خطير في قطاع غزة، في ظل استمرار إغلاق معبر كرم أبو سالم ومنع الاحتلال الإسرائيلي دخول المساعدات الإنسانية منذ خمسة أيام متتالية.
وخلال رسالته على الهواء، أوضح جبر أن توقف دخول المساعدات الغذائية والمياه الصالحة للشرب أثر بشكل مباشر على قدرة المواطنين في غزة على تأمين احتياجاتهم الأساسية من الغذاء والماء، مشيرًا إلى أن السكان يعتمدون منذ اندلاع العدوان في 7 أكتوبر 2023 على تلك المساعدات بشكل شبه كامل.
وأضاف أن الوضع الصحي في القطاع لا يقل سوءًا، إذ تعتمد المستشفيات على المساعدات الطبية والمستهلكات والأدوية التي تدخل عبر الشاحنات، وبحسب منظمة الصحة العالمية، فإن المخزون الطبي المتوفر حالياً في المستشفيات لا يكفي لأكثر من أسبوعين على أبعد تقدير، مما ينذر بكارثة صحية حقيقية حال استمرار إغلاق المعابر.
وفي رده على سؤال حول كيفية تعامل المستشفيات مع النقص الحاد في الإمدادات الطبية، أوضح جبر أن المنظومة الصحية في غزة تعرضت لتدمير ممنهج خلال العدوان الإسرائيلي، حيث خرجت أكثر من 32 مستشفى عن الخدمة، مشيرًا إلى أن مناطق شمال القطاع، مثل بيت حانون وبيت لاهيا وجباليا، من أكثر المناطق تضررًا بعد استهداف منشآتها الصحية وخروجها بالكامل عن الخدمة.
وأوضح أن المستشفيات القليلة المتبقية بالكاد قادرة على تقديم الحد الأدنى من الرعاية الصحية للمرضى والمصابين، وتعتمد بشكل رئيسي على المساعدات لتوفير الأدوية والمستلزمات الطبية، بالإضافة إلى الوقود اللازم لتشغيل المولدات الكهربائية في ظل انقطاع التيار الكهربائي المستمر.