المالك الجديد لمطعم صبحي كابر: الحريق بفعل فاعل وهو معروف
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
كتبت- داليا الظنيني:
قال هشام الإمام، المالك الجديد لمطعم صبحي كابر، إن الحريق الذي اندلع في المطعم مؤخراً كان متعمداً.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "حضرة المواطن" على قناة الحدث اليوم، أنه حرر محضراً في قسم الشرطة بشأن الحريق، مشيراً إلى أن التحقيقات جارية لتحديد ملابسات الحادث.
وأكد أن الحريق التهم الطابق الثالث بالكامل من المطعم، مما تسبب في خسائر مادية كبيرة، معقبًا: "معروف مين اللي عملها وإن شاء الله هيتجاب النهاردة.
وأشار الإمام إلى أنه يتعرض لحملة تشويه منذ توليه إدارة المطعم، وأن التهديدات وصلت إلى إحراق المطعم، مؤكداً أن الحريق الأخير يؤكد صحة هذه التهديدات.
وأضاف: "أنا في المناطحة دي بقالي 7 شهور.. يا إما أتنازل عن القضايا يا إما يولع في المطعم.. وأهو ولّع في المطعم".
وطالب الإمام بضرورة تكثيف الجهود لكشف ملابسات الحادث ومعاقبة المتورطين فيه، مؤكداً ثقته في الأجهزة الأمنية القادرة على كشف الحقيقة.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: أسعار البنزين يحيى السنوار مهرجان الجونة السينمائي سعر الدولار أسعار الذهب الطقس الهجوم الإيراني طوفان الأقصى حكاية شعب حادث قطاري المنيا الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي مطعم صبحي كابر حريق مطعم هشام الإمام صبحي كابر
إقرأ أيضاً:
العثور على جمجمة نوع بشري قديم "غير معروف" في إسبانيا
كشف علماء، يوم الأربعاء، أن بقايا عظام جمجمة بشرية عُثر عليها في شمال إسبانيا تعود إلى أقدم وجه معروف في غرب أوروبا.
وتم تأريخ هذه الرفات إلى ما بين 1.1 و4.1 مليون عام، ويُعتقد أنها تعود إلى نوع أقرب إلى الإنسان البدائي "هومو إريكتوس".
وخلال عمليات تنقيب عام 2022، عثر العلماء على عدة عظام من الجانب الأيسر لوجه شخص بالغ داخل كهف "سيما ديل إليفانتي" في منطقة أتابويركا، الواقعة على بعد 140 كيلومترا جنوب مدينة بلباو.
وأعاد العلماء بناء العظام باستخدام تقنيات الحفظ التقليدية مع أدوات تصوير متقدمة وتحليل ثلاثي الأبعاد.
واستنتج الباحثون أن الفرد الذي أطلقوا عليه اسم "بينك" لا ينتمي إلى النوع الذي تم تحديده في مناطق أخرى من موقع أتابويركا الأثري، بل يعود إلى نوع بشري أكثر بدائية.
وأكد العلماء أن هذه الاكتشافات تدعم فرضية أن غرب أوروبا كان مأهولا بأكثر من نوع واحد من البشر البدائيين قبل أكثر من مليون عام.
وأوضحت ماريا مارتينون، مديرة المركز الوطني لأبحاث تطور الإنسان أحد الباحثين الرئيسيين في المشروع، أن ملامح "بينك" كانت أكثر بدائية، خصوصا في بنية الأنف المسطحة وغير المتطورة.
وأضافت مارتينون أن الأدلة المتاحة ليست كافية لتصنيف نهائي، لذلك أطلق العلماء على هذا النوع اسم "هومو أفينيس إريكتوس"، للإشارة إلى ارتباطه بـ"هومو إريكتوس"، مع إبقاء الباب مفتوحا لاحتمال انتمائه إلى نوع آخر.