كاتب صحفي: حزب الليكود يقود مخططا جديدا للاستيطان الإسرائيلي في غزة
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي، محمد مصطفى أبو شامة، إنّ المعلن-حتى هذه اللحظة- أن بنيامين نتنياهو متحفظًا على فكرة المؤتمر الذي سينعقد غدًا، للدعوة لإعادة التوطين في غزة.
قيادات حزب الليكود الحاكموأضاف «أبو شامة» خلال مداخلة في برنامج «ملف اليوم»، الذي تقدمه الإعلامية آية لطفي على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن قيادات حزب الليكود الحاكم، الذي يمثل الجزء الأكبر من الائتلاف الحاكم في هذه الحكومة المتطرفة في إسرائيل، تحركت لتنظيم هذا المؤتمر الذي يدعو بشكل واضح وصريح لعودة الاستيطان إلى غزة، وقد شارك في المؤتمر أكثر من 9 أو 11 وزيرًا من الحكومة الحالية، يتقدمهم أكثر الوزراء تطرفًا، مثل «سموتريتش» و«بن جفير»، وآخرون من هذه الحكومة المتطرفة.
وأوضح أن مسألة المؤتمرات المرتبطة بإعادة الاستيطان إلى غزة ليست المرة الأولى التي يعقد فيها مثل هذا المؤتمر، فقد سبقه مؤتمر في يوليو الماضي، وقبله سبقته حملات إعلامية كثيرة تتحدث عن الاستيطان في غزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لبنان بيروت غزة فلسطين فی غزة
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: تطورات إيجابية في الأوضاع السورية بعد لقاء العقبة
قال الدكتور عزت إبراهيم، رئيس تحرير جريدة «الأهرام ويكلي»، إن هناك تطورات إيجابية في الأوضاع في سوريا، مشيرًا إلى اللقاء الذي جمع الوفد الأمريكي مع مسؤولين من «هيئة تحرير الشام»، حيث تم التأكيد على ضرورة تبني تفاهمات العقبة.
تفاهمات العقبة وتوجهات الحل السياسيوأضاف الدكتور إبراهيم، خلال مداخلة عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن تفاهمات العقبة تنص على إنشاء هيئة حكم انتقالية جامعة يتفق عليها جميع السوريين، مع نقل السلطة إلى نظام سياسي جديد، وإجراء انتخابات حرة ونزيهة، وإعداد دستور جديد يشمل جميع أطياف الشعب السوري.
تمثيل كافة مكونات الشعب السوريوأوضح أنه من الضروري تمثيل جميع مكونات الشعب السوري، سواء في الحكم الانتقالي أو في العمليات السياسية اللاحقة، لضمان شمولية العملية السياسية.
بناء على نتائج العقبةوأكد أن النتائج التي تم التوصل إليها في اجتماع العقبة يجب أن تكون الأساس للبناء عليها، رغم الشكوك التي أثيرت حول نتائج هذا الاجتماع.
فتح قنوات التواصل بين الأطرافوأشار إلى أن القاهرة شهدت يوم الخميس اجتماعًا أمنيًا عربيًا تركيًا، وهو اجتماع يصب في مصلحة فتح قنوات التواصل بين جميع الأطراف المعنية في صياغة الوضع الحالي في سوريا، مع التأكيد على عدم استئثار أي قوة واحدة بالقرار فيما يتعلق بما يجري في البلاد.