مدرب النصر يستدعي جميع الأجانب لمواجهة الاستقلال
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
نواف السالم
ذكرت مصادر صحفية أن الإيطالي ستيفانو بيولي، مدرب نادي النصر ، استدعى جميع اللاعبين الأجانب لخوض مواجهة الاستقلال الإيراني، الثلاثاء المقبل ضمن منافسات الجولة الثالثة من دوري أبطال آسيا للنخبة.
وغرد الصحفي علي العنزي ، عبر حسابه في منصة “إكس”، أن الإيطالي ستيفانو بيولي، ضم جميع اللاعبين الأجانب لخوض مواجهة الاستقلال الإيراني، الثلاثاء القادم.
وتضم قائمة نادي النصر ، 10 لاعبين أجانب وهم بينتو ماثيوس وإيميريك لابورت ومحمد سيماكان وأوتافيو مونتيرو ومارسيلو بروزوفيتش وكريستيانو رونالدو وساديو ماني وأندرسون تاليسكا وويسلي جاسوفا وأنجيلو جابرييل.
وستسافر بعثة نادي النصر إلى دبي صباح غدًا، من أجل ملاقاة الاستقلال الإيراني.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأجانب الإستقلال النصر
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط: قمة الثماني تعقد في وقت دقيق وحساس يستدعي الترابط
أكد أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، أن قمة منظمة الدول الثمانية النامية للتعاون الاقتصادي تعقد في وقت يتسم بالدقة والحساسية في ظل حالة عامة من الترقب والقلق حيال آفاق المستقبل، نتيجة تسارع الأحداث وتزايد التحديات المختلفة والأزمات التي يشهدها العالم بوتيرة غير مسبوقة.
وقال “أبو الغيط”، خلال كلمته في أعمال الدورة الحادية عشر لقمة منظمة الدول الثمانية النامية للتعاون الاقتصادي أن هذه التحديات على شدتها وخطورتها، تظل امتداداً وانعكاساً للتحدي الأكبر والأخطر المرتبط بتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة بأبعادها الاقتصادية والاجتماعية والبيئية.
وأضاف الأمين العام لجامعة الدول العربية، أن الأحداث الجارية من حولنا تؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أن الترابط والتنسيق الوثيق بين الدول ذات الإمكانات المتقاربة والتطلعات المتشابهة، بات فرضاً وواجباً، من أجل رسم سياسات عملية تواكب متطلبات العصر الحالي وتساعد على تحقيق النهوض التنموي المطلوب والخروج من نفق الأزمات الراهنة.
وأكد على أن منظمة الدول الثماني ومنذ انطلاق أعمالها في عام 1997 وهي تشكل نموذجاً للتعاون بين الدول النامية التي تشترك في التحديات الاقتصادية والاجتماعية، حيث حقق هذا النموذج العديد من النجاحات، والتي نأمل في أن تتضاعف خلال الفترة القادمة وأن يتم تطوير آليات العمل التنموي المشترك فيما بين أعضاء المنظمة من جهة، ومع الدول العربية وباقي الدول النامية من جهة أخرى خاصة.