تحرك برلماني بشأن التقييمات الأسبوعية المقررة على طلاب المدارس
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
تقدمت النائبة إيرين سعيد، عضو مجلس النواب ، بطلب إحاطة بشأن التقييمات الأسبوعية المقررة علي طلاب المدارس
في ضوء القرارات الجديدة من وزارة التعليم و التي تسبب وجودها إرباك و ضغط علي أولياء الأمور و الطلاب و كان علي رأسها التقييمات الأسبوعية .
و أشارت “ سعيد ” إلى أن التقييمات يتم الإعلان عنها علي موقع الوزارة، الأمر الذي يتطلب من ولي الأمر توفير خدمات الإنترنت طوال الشهر و طباعة هذه التقييمات ، غير أنها أصبحت عبئا على الطالب كونه في حالة سباق دائم وراء التقييمات بخلاف الواجبات المدرسية المطلوبه منه، كما أنها في بعض الأحيان تكون بدرجات ، الأمر الذي يتسبب في إرهاق الطالب طوال الاسبوع و هو بخلاف ما نطمح اليه .
و لفتت عضو البرلمان إلى أن هناك بعض المدارس تطبقها كل أسبوعين و بعض المدارس كل اسبوع ، مطالبة بضرورة مناقشة الامر و الوصول لحلول تراعي من ليس لديهم القدرة علي توفير خدمات الانترنت طوال الشهر و الطباعة و تخفيف العبء و الضغط النفسي علي الطلاب ، و ذلك من خلال توفير كتيب به هذه التقييمات و تكون بدون درجات هدفها إرشاد الطالب و تحديد نقاط الضعف فقط ، أو بتحويلها الي املائيه يقوم الطالب بكتابتها داخل المدرسة
علي أن تناقش داخل لجنة التعليم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التقييمات الأسبوعية وزارة التعليم إيرين سعيد مجلس النواب
إقرأ أيضاً:
تحرك مفاجئ لأربع دول بشأن اليمن.. ما الذي يجري في الكواليس؟
شمسان بوست / متابعات:
أعربت مجموعة “A3+” في مجلس الأمن عن التزامها بالمسار السياسي الشامل لتحقيق سلام دائم في اليمن، مؤكدة دعمها للجهود الدبلوماسية التي يقودها المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة.
وخلال اجتماع مجلس الأمن لمناقشة الوضع في اليمن، شدد ممثل سيراليون لدى الأمم المتحدة، مايكل عمران كانو، الذي تحدث باسم مجموعة “A3+”، على ضرورة استمرار دعم مسار سياسي شامل يقوده اليمنيون تحت إشراف الأمم المتحدة، للتصدي للتحديات الأمنية والسياسية التي تواجه البلاد.
وأعربت المجموعة التي تضم الجزائر، الصومال، سيراليون، وغويانا، عن قلقها البالغ إزاء استهداف المدنيين والبنية التحتية المدنية، مؤكدة أهمية تعزيز جهود الوساطة الأممية، كما حذّرت من التدهور الحاد في الأمن الغذائي بسبب استمرار الأعمال العدائية، والأزمة الاقتصادية، والتغيرات المناخية.
وفي سياق الأوضاع الإنسانية، أشار كانو إلى خطورة الأوضاع في اليمن، حيث ما تزال التجمعات السكانية تعاني من آثار الفيضانات الأخيرة، مما أدى إلى تفاقم النزوح والأضرار الواسعة، كما دعا إلى دعم خطة الاستجابة الإنسانية لعام 2025، التي تهدف إلى توفير مساعدات حيوية لنحو 19.5 مليون شخص.
وإلى جانب ذلك، أيّدت المجموعة دعوات وكالات الأمم المتحدة، مثل مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية وبرنامج الأغذية العالمي، للدول ذات النفوذ والإمكانيات إلى تقديم الدعم اللازم، وإيجاد حلول مبتكرة للتخفيف من المخاطر التي تواجه العاملين في المجال الإنساني جراء الهجمات المستهدفة.