أعلنت الحكومة المحلية في إقليم منغوليا الداخلية بشمال الصين، تسجيل حالتي إصابة بالطاعون الدبلي يوم السبت، بعد اكتشاف إصابة سابقة في السابع من أغسطس الحاليّ.

وقالت الحكومة في بيان على موقعها الإلكتروني، إن الإصابتين الجديدتين هما زوج الحالة الأولى وابنتها.

أخبار متعلقة الوسطاء النيجيريون: انقلابيو النيجر وافقوا على التفاوض مع إيكواسعلى عمق 110 كيلومترات.

. زلزال بقوة 4.3 درجات يضرب باكستان

وأشار البيان إلى وضع جميع المخالطين لهم في الحجر الصحي، قائلًا إنه لم تظهر عليهم أي أعراض غير طبيعية.

مرض شديد العدوى

تُعد حالات عدوى الطاعون الدبلي، وهو مرض شديد العدوى ينتشر عن طريق القوارض غالبًا، منخفضة في الصين، إذ جرى اكتشاف معظمها في منغوليا الداخلية ومنطقة نينغشيا شمال غربي البلاد في السنوات الأخيرة.

وتشير منظمة الصحة العالمية إلى أن الطاعون الدبلي هو أكثر أنواع الطاعون شيوعًا، ويمكن أن يسبب الوفاة إذا لم يُعالج في الوقت المناسب.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: رويترز بكين إقليم منغوليا الداخلية الصين الطاعون الدبلي

إقرأ أيضاً:

ظهور فيروس رئوي جديد بالصين يثير المخاوف ويعيد للأذهان جائحة كورونا

سجلت الصين المستوى الأعلى للإصابات منذ ظهور الوباء، خلال الأيام الأخيرة، لذلك أصدرت العديد من القرارات بينها فرض ارتداء الكمامة.

التغيير: وكالات

حالة من الارتباك والتخبط أصابت الشعب الصيني، بعد انتشار الفيروس الرئوي الجديد، المعروف باسم «HMPV»، خاصة جراء إصدار منظمة الصحة العالمية تحذيرًا حول انتشار الوباء بشكل غير مسبوق داخل البلاد.

وسجلت الصين المستوى الأعلى للإصابات منذ ظهور الوباء، خلال الأيام الأخيرة، لذلك أصدرت العديد من القرارات بينها فرض ارتداء الكمامة.

الصين فرضت ارتداء الكمامة ضمن القرارات الاحترازية من أجل تحجيم الوباء، وعدم منحه فرصة للانتشار بشكل أسرع بين المواطنين، خاصة بعدما باتت السبب في ظهوره من جديد.

إلى جانب بعض التدابير الوقائية الأخرى، مثل عدم الاقتراب من الأماكن المزدحمة، أو الاختلاط بالأشخاص المصابة، بأي من أعراض الفيروس المتعارف عليها، الأمر الذي أثار الذعر حول العالم، خصوصًا أنّ ما تعيشه الصين في الوقت الحالي، يشبه إجراءات جائحة كورونا التي راح ضحيتها الآلاف حول العالم، بحسب صحيفة «الجارديان».

«HMPV»، هو مرض تنفسي يسبب أعراض تشبه أعراض الأنفلونزا أو البرد، ويشبه في أعراضه بفيروس كورونا، لكنه قد يزيد من المخاطر أو يؤدي إلى مضاعفات أكثر خطورة مثل التهاب الشعب الهوائية أو الالتهاب الرئوي، الذي يحتاج إلى أوقات طويلة للعلاج أو قد يصعب علاجه، خاصة بين كبار السن والأطفال الصغار والأشخاص الذين يعانون من ضعف المناعة.

يمكن أن يؤدي الفيروس المضخم للخلايا البشرية والمعروف علميًا باسم «HMPV»، إلى مضاعفات أكثر خطورة مثل التهاب الشعب الهوائية أو الالتهاب الرئوي، وفقًا لمركز السيطرة على الأمراض الأمريكي، الأمر الذي يجعل الصين تتخذ جميع الإجراءات الاحترازية من أجل وقف انتشاره بين المواطنين.

 

الوسومالصين الفيروس الفتاك جائحة كورونا

مقالات مشابهة

  • استمرار جهود إنقاذ ضحايا زلزال التبت بالصين
  • موجود منذ 25 عاما ..حقائق بشأن الفيروس الجديد بالصين..ما مدى خطورة HMPV وانتشاره ؟
  • 53 قتـ.يلا.. الحصيلة الأولية لانهيار مبانٍ قريبة من مركز الزلزال بالصين
  • 53 قتيلًا وعشرات المصابين جراء زلزال ضرب التبت بالصين
  • سقوط ضحايا في زلزال قوته 6.8 ريختر بالصين
  • عشرات القتلى في زلزال قوي يضرب التبت بالصين
  • بقوة 6.9 ريختر.. زلزال يضرب مدينة شيجاتسي في التبت بالصين
  • بعد انتشاره بالصين| هل يتسبب فيروس HMPV في نسب وفيات مرتفعة عالميا؟
  • ظهور فيروس رئوي جديد بالصين يثير المخاوف ويعيد للأذهان جائحة كورونا
  • 11 ساعة يوميا.. الداخلية تفتتح منفذ جديد لاستخراج الجوازات في مول العرب