من وراء اختطافها.. فيديو يحل لغز اختفاء الطائرة الماليزية بعد 9 سنوات
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
اظهر مقطع فيديو مخيف التقطته قمر صناعي أن الأجسام الغريبة هي المسئولة عن اختفاء طائرة الرحلة MH370.
أصبحت رحلة الخطوط الجوية الماليزية المحكوم عليها بالفشل واحدة من أشهر الطائرات المفقودة في التاريخ عندما خرجت الطائرة عن الرادار في 8 مارس 2014.
تم نشر مهام بحث وإنقاذ واسعة النطاق ولكن لم يتم العثور على أي من الأشخاص ال 239 الذين كانوا على متنها على الإطلاق.
منذ ذلك الحين أثارت العديد من نظريات المؤامرة بما في ذلك الروس الذين اختطفوا الطائرة وهبطوها في كازاخستان.
واعتقد البعض أنه يمكن أن يرتبط بمؤامرة إجرامية لإغراق طائرة بوينج 777، بحسب ما نشرت صحيفة "ديلي ستار" البريطانية.
لكن الآن يشير الناس بإصبع اللوم إلى شيء خارج الأرض، نشر أحد مستخدمي تويتر أنه اقترح أن MH370 قد تكون اختطفت من قوىخارجية.
في اللقطات "المتسربة" من القمر الصناعي، شوهدت طائرة تظهر من قبل سحابة ضخمة على اليسار.
بينما تواصل مسار طيرانها، تظهر كرة صغيرة من اليمين وتتجاوز الحرفة قبل الاقتراب من الأجنحة، وسرعان ما ينضم إليه اثنان آخران منالأجرام السماوية ويتحرك الثلاثي في حركة دائرية حول الطائرة بأكملها.
عندما تقترب الطائرة من السحابة، يضرب وميض قوي، وتختفي الطائرة، إلى جانب الأجرام السماوية الثلاثة، في السماء.
في حين قال بعض الناس إن الفيديو مزيف وتم إنشاؤه باستخدام CGI والرسوم المتحركة ثلاثية الأبعاد، اختلف آخرون وحللوا اللقطاتبالتفصيل.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
عالم أزهري يوضح طريقة تربية الأبناء في ظل انتشار وسائل السوشيال ميديا
أكد الدكتور حسن القصبي، أستاذ الحديث بجامعة الأزهر، على أن التربية الدينية السليمة للأطفال في ظل التطور التكنولوجي الذي يشهده العالم اليوم، وانشغال الأبناء بالأجهزة الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي، يتطلب من الأب والأم أن يكونا قدوة حسنة لأبنائهم في كل جوانب الحياة، بما في ذلك القيم والأخلاق.
وقال الدكتور القصبي، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج البيت، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء: «الطفل في صغره كالعجينة التي يمكن تشكيلها كما نشاء، والأبناء هم صناع المستقبل، وهم من سيحملون لواء التغيير والتطور في الغد، لذا يجب أن تبدأ تربية الأبناء منذ الصغر على القيم والمبادئ التي تعزز من شخصياتهم في المستقبل«.
وأوضح: لا يمكن للأب أن يُعلم أبنائه الأخلاق وهو بعيد عنها، كما أن الأم يجب أن تكون قدوة في التطبيق العملي لما تعلمه لأبنائها، ومن المهم أن يتعلم الأبوان حقوق الأبناء وكيفية رعايتهم في جميع جوانب حياتهم، مثلما يرعونهم في الطعام والشراب.
وأشار أستاذ الحديث بجامعة الأزهر، إلى أن القرآن الكريم يلعب دورًا مهمًا في تربية الأبناء، حيث يُعلمهم الأخلاق والآداب والمعاملات، ولا نحتاج أن يكون أبناؤنا حافظين للقرآن بالكامل، لكن يجب أن نتعلمهم الآيات التي تخص حياتهم وتُساعدهم في فهم القيم الدينية.
وشدد على ضرورة عدم ترك الأبناء عرضة لوسائل التكنولوجيا الحديثة دون إشراف، قائلاً: «يجب أن نحيط بأبنائنا ونُعطيهم بدائل طيبة، مثل الرياضة والأنشطة التي تنمي جسدهم وعقلهم، فلا يمكن أن نترك الأبناء لتعلم ما يريدون من خلال الإنترنت والتكنولوجيا دون توجيه من الوالدين.
وأضاف: الأبناء أمانة في أعناقنا، ويجب على كل أب وأم أن يتحملوا مسؤولياتهم تجاه أبنائهم، فالله سيسألنا عنهم يوم القيامة.
وكيل إمارة الرياض المساعد للحقوق يحضر حفل سفارة جمهورية اتحاد ميانمار بمناسبة اليوم الوطني لبلادها