غدا.. 3 عروض رقص بمهرجان وسط البلد للفنون المعاصرة «دي-كاف»
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
يستعد مهرجان وسط البلد للفنون المعاصرة (دي-كاف) لاستقبال 3 عروض رقص وهم: «وما يقابل العين، أكل الكلام، الميل الإضافي»، ويأتي ذلك ضمن برنامج الفنون الأدائية للمهرجان في نسخته الثانية عشرة، التي انطلقت الخميس الماضي وتستمر حتى 10 نوفمبر المقبل.
ومن المقرر أن تقام العروض خلال الفترة من 21 حتى 22 أكتوبر الجاري، في مكتبة القاهرة الكبرى، وذلك في تمام الساعة الثامنة مساءً، ويقدم المهرجان العروض الثلاثة مجانًا للجمهور، مع إمكانية الحضور عبر التسجيل المسبق وذلك من خلال صفحة المهرجان على مواقع التواصل الاجتماعي.
ويعد مهرجان وسط البلد للفنون المعاصرة (دي-كاف)، المهرجان الوحيد من نوعه في مصر يقدم عدة أشكال من الفنون المعاصرة وتستمر فعالياته على مدار ثلاثة أسابيع من كل عام، في عدة أماكن بمنطقة وسط البلد بالقاهرة، ويتضمن المهرجان على عروض فنية أدائية ومسرحية وبصرية وموسيقية وعروض ديجيتال وسينمائية.
ويشهد المهرجان مشاركة عدد من الفنانين المصريين والعرب والعالميين من جميع أنحاء العالم يجتمعون في قلب القاهرة.
اقرأ أيضاً«إكس مراتي» يحافظ على صدارة إيرادات الأفلام بهذا الرقم
«شكرا لأنك تحلم معنا».. فيلم فلسطيني بمهرجان لندن السينمائي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مهرجان وسط البلد للفنون المعاصرة مهرجان وسط البلد للفنون مهرجان وسط البلد مهرجان وسط البلد للفنون المعاصرة دی کاف
إقرأ أيضاً:
تنظيم أول دورة من مهرجان السينما والتاريخ بمراكش
تستعد جمعية « السينما والتاريخ » لإطلاق الدورة الأولى من مهرجان السينما والتاريخ بمدينة مراكش، في الفترة من 23 إلى 26 يناير 2025، تحت شعار « السينما والذاكرة ».
وحسب بلاغ صادر عن منمي المهرجان توصل « اليوم24 » بنسخة منه فإن المهرجان يأتي تحقيقًا لوعد الجمعية منذ تأسيسها، حيث نظّمت فعاليات فكرية ولقاءات متميزة أبرزها ندوة حول علاقة السينما بالتاريخ، والتي حظيت بإقبال الجمهور العاشق للسينما ذات الطابع الثقافي.
وأفاد البلاغ أن النسخة الأولى من مهرجان السينما والتاريخ تأتي لتسليط الضوء على قضايا الهوية المغربية بعمقها التاريخي وتنوعها الثقافي. ويهدف إلى استكشاف كيفية التعاطي السينمائي مع موضوعات المقاومة في الذاكرة المغربية، ومناقشة التأثير الذي أحدثته الأفلام التاريخية على وجدان الجمهور. يتضمن برنامج المهرجان عروضًا سينمائية وورشات تربوية، إضافة إلى ندوة وطنية تناقش تجربة السينما المغربية المرتبطة بالذاكرة وتحدياتها.
ويتنوع البرنامج بين عروض أفلام مميزة وورشات تعليمية تقام في مؤسسات تربوية بمراكش، ويشمل تكريمًا خاصًا لشخصيات بارزة مثل المخرج سعد شرايبي والفنان الراحل محمد حسن الجندي. كما يستضيف المهرجان فعاليات ثقافية مثل « درس السينما » الذي سيتناول العلاقة بين السينما والذاكرة، ولقاءات مفتوحة مع نجوم مغاربة شاركوا في أفلام تاريخية.
ويأمل المنظمون أن يشكل المهرجان منصة للنقاش حول التجارب السينمائية المغربية وإسهاماتها في تعزيز الهوية الثقافية والارتقاء بالمستوى الجمالي والإبداعي للأعمال السينمائية.
يشار إلى أن البرنامج يتضمن أيضًا عرض أفلام روائية طويلة ومناقشتها مع مخرجيها، إضافة إلى أنشطة اجتماعية مثل عشاء فني احتفائي على شرف ممثلي مدينة مراكش الذين تركوا بصماتهم في السينما الوطنية والدولية. يختم المهرجان فعالياته بحفل فني يتخلله عرض لفيلم اختتام وتكريم استذكاري.
كلمات دلالية السينما والتاريخ فن مراكش مهرجان