ما الاسم الحقيقي الكامل للفنانة الراحلة شويكار؟.. معناه «شق القمر المسكر»
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
في مثل هذا اليوم الموافق 14 أغسطس 2020، مر 3 أعوام على وفاة الفنانة شويكار، التي وافتها المنية بعد حياة إبداعية، قدمت خلال هذه الفترة أكثر من 100 عمل في السينما والمسرح والراديو والدراما، وما إلى ذلك، وأصبحت واحدة من الفنانين، أجمل نجوم عصر الفن الجميل ممزوجة بالموهبة والكوميديا والعفوية والعمل الجاد.
ويتساءل الكثير من المتابعين عن الاسم الحقيقي للفنانة شويكار، خاصة أن اسمها غريب عند مسامع البعض، وفي أحد البرامج التلفزيونية كشفت الفنانة بأن اسمها الحقيقي هو شويكار، موضحة معنى اسمها.
تحكي الفنانة شويكار في لقاء تلفزيوني نادر مع الإعلامية سامية الإتربي عن حياتها الشخصية ومشوارها الفني الحافل، فتقول إن اسمها تركي يعني «شق القمر المسكر» بينما اسم جد والدها «طوب صقال» يعني «ذو اللحية المدببة».
حياتها في الصغرولفتت إلى أن والدها اضطر إلى الحاقها بمدرسة داخلية هي وإخوتها منذ صغرهم، وظلوا فيها حتى الكبر، ولم يروا والدهم إلا على فترات قليلة، حيث كان يسافر لإخوته لمساعدتهم في أرضهم، وكان يصطحب معه والدتهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شويكار ذكرى وفاة
إقرأ أيضاً:
حركة فتح: يجب أن يكون للسلطة الوطنية الفلسطينية الحق الكامل في حكم غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد المتحدث باسم حركة فتح وعضو المجلس الثوري الدكتور جمال نزال، أنه يجب أن يكون هناك تمكين مطلق لحكومة السلطة الوطنية الفلسطينية لإدارة قطاع غزة إدارة كاملة غير متنازع عليها من أي طرف. وقال الدكتور نزال -في مداخلة لقناة "العربية" الإخبارية اليوم الجمعة- "إنه يجب على حركتي فتح وحماس التجرد من أي مسعى للمشاركة في الحكم وأن تكون إدارة قطاع غزة الآن المطلقة وغير المقيدة لحكومة السلطة الفلسطينية ".
وأضاف أن لجنة الاسناد المجتمعي المشتركة لإدارة قطاع غزة ليست محل رفض من حركة فتح ولكننا ننتظر من حركة حماس أن تعلن ابتعادها المطلق والكامل عن الحكم والسلطة في المجال الأمني والمالي"، منوها بأن فكرة تشكيل لجنة الاسناد المجتمعي ليست من أطر المصالحة بين حركتي فتح وحماس لأن الخلاف لا يتصل بطريقة الحكم. وأوضح أنه يمكن أن ننطلق إلى فكرة الاسناد المجتمعي من مبدأ لا فصائل في الحكم الآن، حيث أن حركة فتح تعمل على نهج ابعاد الفصائل عن الحكم وقد طبقت هذا المبدأ منذ المؤتمر السادس للحركة في 2009، حيث قررت حركة فتح أن لا تخلط بين الأدوار الحزبية الحركية وبين العمل اللحكومي. وكانت حركة حماس قد دعت حركة فتح والسلطة الفلسطينية إلى التجاوب مع جهود تشكيل لجنة الاسناد المجتمعي لإدارة قطاع غزة، مؤكدة أن الحركة قدمت المرونة للوصول إلى توافقات وطنية من شأنها إعادة الاعتبار للنظام السياسي الفلسطيني.