تشارك الهيئة العامة للتطوير الدفاعي في ملتقى الصحة العالمي 2024.
وسيُعقد في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض بملهم خلال الفترة من 21 إلى 23 أكتوبر الجاري.ملتقى الصحة العالمي 2024وتستعرض الهيئة، في جناحها، أبرز التقنيات الحيوية الدفاعية وبرامجها المبتكرة في مجال التقنيات الحيوية الدفاعية، وبرامج التعاون مع قطاعات التقنيات الحيوية والصحية لتطوير وتطبيق حلول مبتكرة في مجالات الصحة والأمان الحيوي.


أخبار متعلقة جازان.. القبض على مقيم لنقله مخالفًا لنظام أمن الحدودالشؤون الإسلامية تنظم ندوة علمية عن "الانتماء والمواطنة واجب ومسؤولية"كما تركز على دعم المبتكرين والمخترعين والشركات الناشئة عبر منصة "جاد" لتطوير الابتكارات في هذه المجالات.
هذا إضافة إلى ذلك، تتعاون الهيئة مع الجامعات ومراكز الأبحاث لدعم المشاريع وتوجيه الأبحاث نحو مجالات تعزيز القدرات الدفاعية والحيوية.

قيمة العقود التي وقعتها الهيئة العامة للتطوير الدفاعي "جاد" خلال الفترة الماضية 1.6 مليار ريال.#اليوم | #نبني_مستقبل_الدفاع | #للغد_نستعد | #معرض_الدفاع_العالمي | #معرض_الدفاع_العالمي_2024
للمزيد: https://t.co/sImhR9VfB7 pic.twitter.com/8wDJUWffmb— صحيفة اليوم (@alyaum) February 8, 2024بناء نظام إنذار مبكروتعرض الهيئة أيضًا مشروع منصة "الرادار الحيوي"، التي يجري تطويرها لبناء نظام إنذار مبكر لدعم القطاعات الدفاعية والأمنية في اتخاذ قرارات مبنية على البيانات.
وتوفر المنصة عند اكتمالها نظامًا لرصد وتتبع التهديدات البيولوجية والكيميائية والإشعاعية والنووية (CBRN) المحتملة في لحظة حدوثها، من خلال جمع البيانات من مصادر متعددة وتحليلها باستخدام علم المعلومات الحيوية والجينوم واستخدام الذكاء الاصطناعي لتحديد التهديدات الناشئة والمحتملة.
وتهدف الهيئة من مشاركتها في الملتقى إلى توضيح دورها الأساسي في الموضوعات الصحية بوصفها جزءًا من منظومة الدفاع، وتعمل على تعزيز القدرات الدفاعية الحيوية للمملكة، عبر مراقبة البيانات بشكل فعّال ودعم القرارات الأمنية، وتعزيز الأمن الحيوي.
كما تشكل هذه المشاركة فرصة للمختصين والخبراء لتبادل المعلومات والخبرات، بما يسهم في رفع قدرات المملكة في التصدي للتحديات الأمنية الطارئة.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس الرياض ملتقى الصحة العالمي هيئة التطوير الدفاعي الرياض السعودية أخبار السعودية

إقرأ أيضاً:

ما شكل التعزيز الدفاعي الإسرائيلي المرتقب على حدود غزة؟

قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن الجيش قرر لأول مرة في تاريخ إسرائيل نشر فرقتين نظاميتين في مناطق غلاف غزة، في إطار إجراء "تغييرات تاريخية" بشأن مفهوم الدفاع عن تلك المناطق، بعد هجوم "طوفان الأقصى" والحرب على قطاع غزة.

وأوضح الخبير العسكري العقيد حاتم كريم الفلاحي أن التوزيع الدفاعي للجيش الإسرائيلي بشأن القطاع -قبل 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023- كان يقتصر على فرقة غزة بلواءي الشمال والجنوب.

ويضم اللواء الشمالي لفرقة غزة كتيبتي يفتح وناحل عوز، ويمتد إلى وادي غزة، في حين يضم اللواء الجنوبي كتيبتي كيسوفيم وصوفا.

أما بشأن الموضع الدفاعي الإسرائيلي المزمع إقامته، فقال الخبير العسكري إن الاحتلال سيرفع عدد الفرق المسؤولة عن قطاع غزة إلى فرقتين بإدخال الفرقة 162، وهي نظامية تتكون من 3 ألوية (غفعاتي وناحال و401، إضافة إلى فوج مدفعية).

وستتولى الفرقة 162 مسؤولية الجزء الشمالي من قطاع غزة، في حين تسند مهمة القاطع الجنوبي إلى فرقة غزة بلواءيها الشمالي والجنوبي.

وتعني هذه الترتيبات الأمنية الجديدة -حسب الفلاحي- زيادة القوة القتالية الإسرائيلية إلى فرقتين إحداهما هجومية والأخرى إقليمية، وزيادة بما يعادل 3 ألوية إضافية وفوج مدفعية، فضلا عن إنشاء 14 موقعا عسكريا على طول الشريط الحدودي مع القطاع.

إعلان

وأعرب الفلاحي عن قناعته بأن بناء المنظومة الدفاعية يعتمد على تطورات وقف إطلاق النار، مشيرا إلى أن المنظومة الجديدة ستتكون من حقول ألغام وأسلاك شائكة وخنادق وجدار عازل وأبراج مراقبة، بحيث تمنع أي عملية تسلل من القطاع باتجاه غلاف غزة.

ووفق القناة 12 الإسرائيلية، فإن المواقع العسكرية الجديدة ستكون جزءا من منظومة دفاعية جديدة هدفها منع أي إمكانية تسلل إلى إسرائيل.

وفي 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 نفذت كتائب القسام -الجناح العسكري لحماس- هجوما كبيرا على قواعد وثكنات ومستوطنات غلاف غزة وقتلت مئات الجنود والضباط الإسرائيليين.

وكذلك أسرت القسام ما لا يقل عن 240 إسرائيليا، وقد أطلق ما يزيد على 100 منهم خلال هدنة إنسانية مؤقتة في نوفمبر/تشرين الثاني 2023، في حين قُتل عشرات من المحتجزين في غزة بسبب العدوان الإسرائيلي المستمر على القطاع الفلسطيني منذ أكثر من 15 شهرا.

ومساء الأربعاء الماضي، أعلن رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني  توصل الوسطاء إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، لافتا إلى أن تنفيذ المرحلة الأولى منه سيبدأ الأحد المقبل.

مقالات مشابهة

  • هيئة السجون الإسرائيلية تعلن إطلاق سراح 90 أسيرا فلسطينيا
  • طلب إحاطة بمجلس النواب عن مخاطر صرف المضادات الحيوية بدون روشتة طبيب
  • غرفة مكة المكرمة تستعرض الفرص الاستثمارية في منظومة الحج والعمرة
  • انطلاق مسابقة المحالبة بملتقى مقشن الشتوي
  • استشاري يكشف عن فوائد المعوضات العظمية والمادة الهلامية المبتكرة.. فيديو
  • عقب استنزاف منظومته الدفاعية.. “جيش الاحتلال” يوقع عقدًا لتوسيع إنتاج القبة الحديدية
  • الهيئة الملكية للجبيل وينبع: رحلة تتحدى الزمن نحو التميز المستدام في المنتدى الاقتصادي العالمي دافوس 2025
  • "إكسترا نيوز" تستعرض اصطفاف شاحنات المساعدات أمام معبر رفح استعدادا لدخول غزة
  • قلق اسرائيلي من الصناعات الدفاعية التركية مع تزايد خطر المواجهة المباشرة
  • ما شكل التعزيز الدفاعي الإسرائيلي المرتقب على حدود غزة؟