طبيب بيطري: صعود الكلب للهرم صدفة.. وهذا سر نزوله السريع
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
كتبت- داليا الظنيني:
أكد الدكتور كرم مصطفى، استشاري الطب البيطري، أن تسلق كلب الهرم ووصوله إلى القمة، أمر ممكن من خلال التسلق البطيئ، لافتا إلى أن النزول من قمة الهرم أسهل بسبب زيادة الأكسجين عكس الصعود.
وأوضح مصطفى ،في مداخلة هاتفية مع الإعلامية فاتن عبد المعبود، ببرنامج "صالة التحرير" المذاع على قناة صدى البلد، أن كلب الهرم عرف موطن النزول والصعود للهرم من خلال حاسة الشم على غرار رسم وتحديد الخرائط.
وقال أن الكلاب لا تخاف من الارتفاعات، مشيرا إلى أن صعود الكلب للهرم مجرد صدفة، معلقا: "ربما يكون الكلب انجذب لإحدى الطيور".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: أسعار البنزين يحيى السنوار مهرجان الجونة السينمائي سعر الدولار أسعار الذهب الطقس الهجوم الإيراني طوفان الأقصى حكاية شعب حادث قطاري المنيا الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي الدكتور كرم مصطفى الطب البيطري تسلق كلب الهرم كلب الهرم
إقرأ أيضاً:
فهد غثايه : إعداد كتابا توثيقيا لجرائم العدوان على السجون خلال سنوات العدوان
الثورة نت/ معين حنش
كشف رئيس لجنة السجون مستشار هيئة رفع المظالم بمكتب رئاسة الجمهورية الاستاذ فهد ناصر غثايه أن اللجنة أعدت كتابا توثيقيا لجرائم العدوان على السجون خلال سنوات العدوان .. من عام ٢٠١٥ وحتى ٢٠٢٢ ووثقت فيه كل التفاصيل للجرائم التي ارتكبها بحق السجناء والبنية التحتية والأثار المالية التي ترتبت خلال العدوان.
وقال رئيس لجنة السجون مستشار هيئة رفع المظالم بمكتب رئاسة الجمهورية أن العدوان على بلادنا ساهم وفاقم معاناة السجناء والصلاحيات معا وبشكل مباشر وهذا العدوان الهمجي أثر دون أدنى شك في مستوى الخدمات والرعاية التي كنا نتمنى ان تقدم رغم الجهود المبذولة التي تقوم بها الجهات المعنية والمختصة لتجاوز تلك المعاناة .. مشيرا إلى أن العدوان فشل فشلا ذريعا في حربه العسكرية وكذا في الحرب الناعمة والتي حاول من خلالها إفساد المجتمع أخلاقيا وقيميا والاخلال بالقيم والعادات والأعراف والتقاليد الاجتماعية التي يتحلى بها الشعب اليمني وتوارثها كابرا عن كابر وجيلا بعد جيل.
ولفت الاستاذ فهد غثايه أن السجناء اليوم يتم رعايتهم وتأهيلهم ثقافيا وعلميا ومهنيا وباهتمام مباشر من القيادة وفي مهن تجعلهم أناس فاعلون وعاملون يعتمدون على أنفسهم ويفيدون مجتمعهم وأسرهم.
وأضاف غثايه أن بعض السجناء أصبحوا من حملة الشهادات العليا والجامعية وحفظة لكتاب الله، وهذا بفضل الله وتوجيهات القيادة التي تتابع أوضاع السجون عن كثب وبشكل دائم ومستمر.