أكد الدكتور  محمد فريد أستاذ جغرافية السكان، أنه بالرغم من مشروعات الدولة لتطوير العشوائيات ونقلهم لمناطفق أمنة مثلما حدث بمنطقة الأسمرات، إلا أن ثقافة السكان انتقلت معهم من العشوائيات للمناطق الجديدة.

عياد رزق: رسائل السيسي خلال مؤتمر السكان والصحة تؤكد انحيازه للمواطن السيسي: حصتنا من المياه ثابتة رغم ارتفاع عدد السكان.

. بشرى سارة لذوي الهمم بشأن شقق الإسكان.. مفاجأة في أسعار الذهب| أهم أخبار التوك شو

وقال محمد فربد، خلال لقاء له لبرنامج “الخلاصة”، عبر فضائية “المحور”، أنه كان يجب قبل انتقال السكان للمناطق الجديدة، عمل برامج تثقيفة لهم لتغيير من ثقافعتهم وأنه فرصة لحياة أفضل


وتابع أن برامج السكان حققت نجاحات كبيرة، ولكن طموحات الدولة أكبر من المعدلات الحالية، للوصول إلى 2.1 طفل لكل سيدة، من أجل الوصول للثبات في معدل السكان

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: محمد فريد مشروعات الدولة العشوائيات الأسمرات السكان

إقرأ أيضاً:

«الخبراء»: «تحلية المياه» أكبر تحد يواجه مصر.. والتسهيلات الضريبية للقطاع الخاص هي الحل

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكدت جمعية خبراء الضرائب المصرية، أن الدولة وضعت استراتيجية شاملة لتحلية المياه لمواجهة مشكلة الفقر المائي وذلك بالاعتماد على القطاع الخاص الذي ينتظر ضوابط وتشريعات تنفيذ مشروعات محطات المياه ويطالب بتسهيلات ضريبية وبرامج تمويل ميسرة لتنفيذ المشروعات التي ستكون بحق الانتفاع لمدة 25 عامًا.

وقال المحاسب الضريبي أشرف عبد الغني، مؤسس جمعية خبراء الضرائب المصرية، إن تحلية المياه أصبحت قضية قومية لها أولوية مطلقة لأننا لا نملك رفاهية الوقت في ظل ندرة المياه حيث أن نصيب الفرد في مصر أقل من 600 متر مكعب سنويًا في حين أن الأمم المتحدة حددت الفقر المائي بألف متر مكعب للفرد سنويًا.

وأوضح "عبد الغني"، أن مصر تحتاج 114 مليار متر مكعب سنويًا في حين أن مواردنا المائية لا تتجاوز 60 مليار متر مكعب تأتي 93.1% منها من نهر النيل بالإضافة إلى كميات محدودة للغاية من مياه الأمطار والمياه الجوفية.

وقال "مؤسس الجمعية"، إن مشكلة ندرة المياه ترجع إلى 3 أسباب رئيسية أولها الزيادة السكانية السريعة حيث من المتوقع أن نصل إلي 175 مليون نسمة بحلول 2050 بالإضافة إلى التغيرات المناخية التي أدت إلى إرتفاع ملحوظ في درجات الحرارة إلي جانب سد النهضة وتأثيره على حصة مصر من مياه النيل وإن كنا نثق في قدرة القيادة السياسية على الحفاظ على حقوق مصر من مياه النيل.

وأضاف "عبد الغني"، أن المشكلة ليست في مياه الشرب لأن 80% من الموارد المائية تذهب للزراعة في حين تبلغ حصة مياه الشرب 10% والنسبة الباقية للأغراض التجارية و الصناعية.

أشار المحاسب الضريبي أشرف عبد الغني، إلى أن الدولة وضعت استراتيجية لتحلية المياه تتضمن طرح محطات بإجمالي طاقة 9 ملايين متر مكعب يوميًا بحلول عام 2050 وتتضمن الاستراتيجية المقرر تنفيذها على 6 خطط خمسية إنشاء 21 محطة في المرحلة الأولى بتكلفة 3 مليارات دولار.

قال إن إنشاء هذه المحطات سيكون بالإعتماد على القطاع الخاص لأن وثيقة سياسة ملكية الدولة تنص على تخارج الدولة بالكامل من مشروعات المياه والصرف الصحي والزراعي خلال 5 سنوات.

أكد مؤسس جمعية خبراء الضرائب المصرية، أن القطاع الخاص ينتظر ضوابط وتشريعات مشروعات البنية التحتية لمحطات المياه والصرف الصحي لضمان الربحية وذلك يتطلب تسهيلات ضريبية وبرامج تمويلية طويلة الأجل بأسعار مخفضة بالإضافة إلى تشجيع الشركات الأجنبية على العمل ضمن تحالفات مع الشركات المصرية بما يساهم في تحسين كفاءة تنفيذ المشروعات وإدخال تقنيات حديثة واستدامة التمويل ونقل وتوطين أحدث التقنيات لمحطات تحلية المياه. 

مقالات مشابهة

  • نائب رئيس الاتحاد: الحزب يسعى إلى الاندماج بشكل أكبر مع المواطنين خلال الفترة القادمة
  • مساحات شاسعة أتت عليها الحرائق في لوس أنجلوس.. هذه صدمات السكان الجديدة
  • المبادرة الرئاسية: لجنة للكشف عن أمراض سوء التغذية تبرز نجاحات الدولة بالقطاع الصحي
  • 16 مدينة تركية حققت مكاسب حقيقية في أسعار العقارات خلال 2024
  • «الخبراء»: «تحلية المياه» أكبر تحد يواجه مصر.. والتسهيلات الضريبية للقطاع الخاص هي الحل
  • الغرف العربية: السعودية حققت خطوات كبيرة في تمكين الشباب والمرأة
  • خالد حنفي: «السعودية» حققت خطوات كبيرة في تمكين الشباب والمرأة
  • محمد بن زايد في وداع السيسي
  • ودعه محمد بن زايد.. عبدالفتاح السيسي يغادر الإمارات
  • كاتب صحفي: الرئيس السيسي يولي اهتماما كبيرا بتطوير قطاع التعليم في مصر