بعد انفصالهما.. جينيفر لوبيز وبن أفليك يجتمعان مجدداً في لوس أنجلوس
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
متابعة بتجــرد: على الرغم من انفصالهما، يبدو أن جينيفر لوبيز وبن أفليك ما زالا يتقابلان في مناسبات مختلفة. فقد اجتمع الثنائي مجدداً في حدث أقيم في برينتوود، لوس أنجلوس، يوم الجمعة، حيث تواجها للحظات قليلة، بينما كان بن أفليك برفقة زوجته السابقة جينيفر غارنر.
رافق بن أفليك زوجته السابقة وطفلهما فين (15 عاماً) إلى الحدث، بينما كانت جينيفر لوبيز برفقة ابنتها إيمي (16 عاماً) وبعض الأصدقاء.
لوبيز تألقت بإطلالة أنيقة، حيث ارتدت بذلة رمادية مزينة بحزام على الخصر وحذاء بكعب عالٍ، وأكملت مظهرها بحقيبة كتف بنية وشعر مموج. أما أفليك فقد رُصد مرتدياً قميصاً أزرقَ وجينزاً في ظهور سابق لهما مع أطفالهما، حيث كانا في فندق “بيفرلي هيلز” في سبتمبر الماضي، في أول مرة يجتمعان فيها علناً منذ انتهاء زواجهما.
يذكر أن جينيفر لوبيز تقدمت بطلب الطلاق من أفليك في أغسطس، بعد عامين من زواجهما الذي تم الاحتفال به في حفل فخم في جورجيا، وكانا قد تبادلا الوعود في لاس فيغاس في يوليو 2022.
main 2024-10-20Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: جینیفر لوبیز
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف اختلافات بين الجنسين في الكرم والسخاء
أميرة خالد
كشفت دراسة حديثة عن فروقات واضحة بين الرجال والنساء في السلوكيات المتعلقة بالسخاء، مستندةً إلى تجربة “لعبة الديكتاتور”، التي تُستخدم لقياس مدى استعداد الأفراد لتقاسم المال مع الآخرين.
ونُشرت في مجلة PLOS One، وشملت أكثر من 1000 مشارك، تعد واحدة من أكبر الدراسات التي تناولت هذا الموضوع حتى الآن.
وأظهرت النتائج أن النساء أكثر سخاءً من الرجال بنسبة 40%، حيث بلغ متوسط المبلغ الذي تبرعت به النساء 3.50 يورو، مقارنةً بـ 2.50 يورو تبرع بها الرجال.
كما كشفت الدراسة أن القرار الأكثر شيوعًا بين الرجال كان عدم مشاركة أي مبلغ، بينما فضّلت النساء تقسيم المبلغ بالتساوي (50-50).
ولاحظ الباحثون أن هناك عدة عوامل تساهم في هذه الفروقات، من أبرزها:القدرة على التفكير، فالنساء اللواتي يتمتعن بقدرة تفكير أعلى كُن أقل سخاءً، والسمات الشخصية، فقد تبيّن أن الأشخاص الأكثر انفتاحًا (الميل إلى الفضول وتقبل التغيير) والأكثر ودية (الميل إلى التعاطف والتعاون) كانوا أكثر كرماً.
وأعربت البروفيسورة مارينا بافان، من جامعة خايمي الأول في إسبانيا، عن دهشتها من حجم الفارق بين الجنسين في السخاء، مشيرةً إلى أن الدراسات السابقة لم تُظهر فروقًا كبيرة بهذا الشكل، ربما بسبب حجم عيناتها المحدود.
وتأتي أهمية هذه الدراسة من عدة جوانب:حجم العينة الكبير يمنحها مصداقية أعلى مقارنةً بالدراسات السابقة، وتسليط الضوء على تأثير السمات الشخصية في السلوك الاجتماعي، وإمكانية تطبيق النتائج في مجالات مثل الاقتصاد السلوكي وعلم النفس الاجتماعي، لفهم أعمق لدوافع العطاء والتعاون بين الأفراد.