الشخصية المصرية مفتاح النصر.. ندوة بمجمع إعلام السويس
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهد اللواء أحمد الاسكندراني السكرتير العام لمحافظة السويس، صالون الشخصية المصرية بالسويس، بالتعاون مع المؤسسة العربية للإعلام والثقافة، بعنوان الشخصية المصرية مفتاح النصر "6 أكتوبر - ملحمة شعب" اليوم الاحد، بمقر الهيئة العامة للاستعلامات فى إطار الاحتفالات بعيد المقاومة الشعبية لمدينة السويس 24 أكتوبر.
أوضح “الاسكندراني” في كلمته أهمية و دور مثل هذه الندوات فى توعية الشباب و تنمية الروح الوطنية و تعزيز القيم و الانتماء للوطن والاستفادة من المعلومات القيمة، لا سيما العديد من المشروعات التى ستقام على أرض السويس لخدمة المواطن والارتقاء بالمحافظة.
وعرض فيلم تسجيلي عن محافظة السويس ورموز و أبطال السويس الباسلة، فيما تحدث الدكتور زين عبد الهادى أستاذ علم المعلومات و تاريخ المعرفة طابع السويس الوطني ونضال شعبها.
IMG-20241020-WA0012 IMG-20241020-WA0013 IMG-20241020-WA0014 IMG-20241020-WA0009 IMG-20241020-WA0010 IMG-20241020-WA0011 IMG-20241020-WA0007 IMG-20241020-WA0008المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إعلام السويس أكتوبر ١٩٧٣ الشخصية المصرية محافظة السويس محافظ السويس IMG 20241020
إقرأ أيضاً:
القصة الكاملة لأب قتل طليقته وإبنته ذبحا بمدينة مفتاح
قدّمت مصالح الأمن أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة الأربعاء، اليوم الخميس، المشتبه به في ارتكاب جريمة قتل فظيعة إهتز لها سكان مدينة مفتاح بولاية البليدة قبل يومين من الأسبوع الجاري.
وراح ضحية هذه الجريمة مديرة ثانوية ” مادي ” الكائنة بحي الصفصاف” ب.تونس” ، التي تعرضت للذبح من الوريد إلى الوريد بواسطة سكين من الحجم الكبير. برفقة إبنتها القاصر ذات 8 سنوات، التي لفظت أنفاسها بعين المكان خنقا من طرف والدها.
وحسبما أوردته مصادر مطلعة “للنهار”، بمجريات التحقيق فإن الجاني ينحدر من ولاية جيحل، و يشغل ” حافظ شرطة” بمسقط رأسه. وكان متزوّجا بالمرحومة منذ سنوات مخلفة منه 3 أطفال، غير أن حياتهما كانت مليئة بالخلافات. فقررت الضحية فك الرابطة الزوجية، وقامت برفع دعوى الخلع، فتطلّقت منه، وغيرت مكان عملها، الأمر الذي استاء له المشتبه فيه.
وبيوم الوقائع بتاريخ 8 أفريل الجاري، تنقّل الجاني الى محل إقامة الضحية بحي الصفصاف بمفتاح. حيث تشغل سكن وظيفي بحي ” عدل” استفادت منه بعد تحويلها من ولاية جيجل الى ولاية البليدة. قبل شهرين فقط من التحاقها بالثانوية للعمل بها.
الجاني يترصد طليقته قبل تنفيذ جريمته الشنعاءوقبل ارتكاب الجريمة، شوهد الجاني يحوم بالحي، ويحمل شيئا بيده. وهو ما لاحظه حارس الحي، حيث قام بتبليغ مصالح أمن المدينة ،عن تواجد غريب تصرفاته مشبوهة خشية وقوع أي مكروه. وعلى حين غرّة توجه المشتبه فيه الى مسكن طليقته ، وبمجرد دخوله قام بمباغتها وأخرج السكين ليجهز عليها ذبحا من الوريد الى الوريد.
وحسب ما أوردته ذات المصادر، فإن الطفلة ابنته كانت برفقة والدتها فقد تعرضت هي الأخرى إلى الخنق من طرفه. متأثرة لكونها تعاني من مرض الربو ،فتوفيت هي الأخرى على يده ثم غادر مسرح الجريمة بكل برودة تاركا ابنته ووالدتها جثتين هامدتين.
وأكدت مصادر من الوسط التربوي، الذين يشتغلون مع الضحية، أن الأخيرة، تتسم بأخلاق عالية، رغم المدة القصيرة التي عملتها معهم. حيث بدا تأثر كل زملائها لخبر وفاتها المفاجئ. كما أكد البعض من مقربيها أن الضحية، تعودت ملاقاة طليقها بحكم السماح له بممارسة حق زيارة أطفاله. كما أن الجاني طلقته لكونه يعاني من اضطرابات نفسية حولت حياتها إلى دوامة من المشاكل والخلافات المستمرة.
/div>
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور