في عيد ميلادها الـ48.. 10 صور آثارت ضجة لـ سمية الخشاب
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
يصادف اليوم الـ 20 من أكتوبر عيد ميلاد الفنانة سمية الخشاب، التي أتمت عامها الـ 48، وتحرص سمية الخشاب على مشاركة جمهورها بأحدث الصور والفيديوهات عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي “ إنستجرام”.
. زوجة ماجد المصري تثير ضجة بظهورها
وتفضل سمية الخشاب، ارتداء الملابس الكاجوال واختيار الفساتين الأنيقة التي تكشف عن جمالها ورشاقتها.
ومن الناحية الجمالية تعتمد سمية الخشاب، في المكياج على اختيار اللون الأسود للعيون ليبرز جمالها، كما تميل إلى اختيار الوان مميزة للشفاة لتبرز جمال أنوثتها.
وتميل سمية الخشاب، إلى اختيار الوان الشعر الغامقة التي تتناسب مع لون بشرتها وتكشف جمالها، كما تفضل ترك شعرها الطويل منسدلا بين كتفيها بطريقة ناعمة وجذابة.
وإليكم صور سمية الخشاب
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سمية سمية الخشاب صور سمية الخشاب إطلالات سمية الخشاب سمیة الخشاب
إقرأ أيضاً:
أمريكا تخطب ودّ أمريكا.. موقف «لافت» باجتماع أممي!
في سياق التقارب الأخير بين موسكو وواشنطن، وللمرة الأولى منذ عام 2022، امتنعت أمريكا عن المشاركة في صياغة مشروع قرار مناهض لروسيا في الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن أوكرانيا.
وبحسب وثيقة نقلتها وكالة “نوفوستي”، “صاغ القرار كل من بريطانيا وفرنسا وألمانيا وكندا وسويسرا وبولندا ودول البلطيق دون أن تكون الولايات المتحدة مدرجة في هذه القائمة”.
ووفق الوثيقة، “يطالب المشروع الحالي، الذي يحمل عنوان “تعزيز السلام الشامل والعادل والدائم في أوكرانيا”، والذي أعد لتقديمه 24 فبراير، “بسحب جميع القوات المسلحة الروسية على الفور وبشكل كامل ودون قيد أو شرط من أراضي الجمهورية السوفيتية السابقة (أوكرانيا)”. إلا أن النص لا يتطرق إلى حق الشعوب في تقرير المصير، كما هو منصوص عليه في ميثاق الأمم المتحدة”.
وبحسب الوثيقة، “ضمن مشروع القرار تم توجيه اتهام لموسكو مرة أخرى بما أسموه “قصف البنية التحتية المدنية”، على الرغم من أن روسيا صرحت مرارا وتكرارا بأنها تنفذ ضربات محددة فقط على أهداف عسكرية، في الوقت نفسه، لم تذكر الهجمات الإرهابية التي تشنها كييف ضد المدنيين فضلا عن وجود القوات المسلحة الأوكرانية في منطقة كورسك الروسية”.
هذا “وتعقد الجمعية العامة للأمم المتحدة منذ فبراير 2022 بشكل دوري اجتماعات الدورة الاستثنائية الطارئة الحادية عشرة المخصصة للوضع بأوكرانيا، وفي إطارها تم بالفعل اعتماد 6 قرارا تدعم موقف كييف وتتجاهل مخاوف موسكو، ويطالب الجميع روسيا بـ “سحب قواتها من أوكرانيا من جانب واحد، وفي كل هذه الوثائق، التي تم اعتمادها في عهد جو بايدن، كانت الولايات المتحدة من بين المشاركين في صياغة مشاريع القرارات، إلى جانب بريطانيا وفرنسا وألمانيا وكندا ودول أخرى من المعسكر الغربي”.
ويأتي هذا الوضع على “خلفية المفاوضات الأخيرة بين روسيا والولايات المتحدة في الرياض”.