هبة قطب: كل ما يتردد عن غشاء البكارة مُجرد أوهام
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الدكتورة هبة قطب، خبيرة العلاقات الزوجية والطب الشرعي، إن الرجل يكون خائفًا أكثر من الزوجة في ليلة الدخلة وفقًا للدراسات، وهذا يرجع إلى أن الرجل هو الطرف الإيجابي في العلاقة، مشيرة إلى أن التوتر قد يُصيب الزوج بما يسمى بعلة ليلة الزواج، معقبة: "ممكن يكون سليم، وبسبب التوتر يُعاني من العجز الجنسي".
وأضافت "قطب"، خلال حوارها مع الإعلامي هيثم بسام، ببرنامج "حقك مع المشاكس"، المذاع على فضائية "القاهرة والناس"، أن مشكلة فض غشاء البكارة ما زالت موجودة حتى الآن، فالبعض يلجأ إلى الدخلة البلدي عند تأخر فض غشاء البكارة، وهذا الأمر يعتبر اعتداءً جنسيًا كبيرًا على الفتاة، معقبة: "لا أتفهم مشكلة الدخلة البلدي حتى الآن".
وأوضحت أن كل ما يتردد عن غشاء البكارة مجرد أوهام، لان هناك عدة أنواع من غشاء البكارة لا يحدث به نزيف في الدخلة، وهذا قد يؤدي إلى جرائم شرف تنتهي بالقتل، معقبة: "غشاء البكارة 7 أنواع، منهم نوعين فقط يشهدان نزيفًا في ليلة الدخلة".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتورة هبة قطب ليلة الدخلة غشاء البكارة غشاء البکارة
إقرأ أيضاً:
أنواع الإحرام في الحج.. هل تعلمها ؟
يُعرَّف الإحرام بأنّه نيّة الدخول في نُسك الحجّ، أو العُمرة، ويتحقّق من الميقات المُحدَّد شَرعاً، ويُمكن للمسلم الذي يقصد الحجّ إلى بيت الله الحرام أن يعقدَ النيّة لذلك بثلاث صورٍ مُتنوّعةٍ؛ فإمّا أن يُفرد النيّة في الحجّ، أو يَقرنها مع العُمرة، أو يعقدَها لأداء العُمرة ثمّ الحجّ، وبيان كلٍّ منها فيما يأتي:
ففي الصورة الأولى، يكون الإفراد بالحج ويكون بعَقد النيّة على الحجّ فقط، وأداء مناسكه، وأعماله، فيقول الحاجّ: "لبّيك اللهمّ بحجٍّ".
دعاء ساعة الاستجابة يوم الجمعةأما الصورة الثانية، فهي القِران بالحج ويكون بعقد النيّة على أداء أعمال العُمرة والحج معاً، بقَوْل: "لبّيك اللهمّ حجّاً وعُمرةً"، بأداء نُسكٍ واحدٍ، أو بإدخال فريضة الحجّ على العُمرة قبل الطواف، ويكفي عند جمهور العلماء من المالكيّة، والشافعية، والحنابلة الطواف والسَّعي مرّةً واحدةً عن الحجّ والعُمرة، بينما خالفهم الحنفيّة؛ فقالوا بالطواف والسَّعي مرّتين؛ مرّةً عن الحجّ، وأخرى عن العُمرة، مع اتّفاقهم على وجوب تقديم الهَدْي على الحاجّ القارن.
لحظة السماء المفتوحة: دعاء ساعة الاستجابة في يوم الجمعةوالصورة الثالثة، هي، التمتُّع بالعُمرة إلى الحج وتكون بعَقْد النيّة على أداء مناسك العُمرة أولاً، ثمّ أداء مناسك فريضة الحجّ؛ فيبدأ المُحرم بالعُمرة، ويُنهي مناسكها في أشهر الحجّ، ثمّ يتحلّل من عُمرته، ويمكث في مكّة وهو مُتحلّلٌ من إحرامه إلى أن يحين وقت الحجّ، فيُحرم به، ويُؤدّي أعماله، ونُسكه، على أن يكون ذلك في عامٍ واحدٍ، كما أجمع العلماء أيضاً على وجوب الهَدْي في حقّ الحاجّ المُتمتِّع.