مدير صندوق الأمم المتحدة للسكان سابقا: نعيش الآن فترة الزيادة السكانية.. فيديو
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
كشف الدكتور مجدي خالد، مدير صندوق الأمم المتحدة للسكان سابقا، تأثير زيادة السكان على الشباب في مصر.
عياد رزق: رسائل السيسي خلال مؤتمر السكان والصحة تؤكد انحيازه للمواطن الرئيس السيسي: حصتنا من المياه ثابتة رغم ارتفاع عدد السكانوقال الدكتور مجدي خالد، خلال حواره ببرنامج "صالة التحرير، تقديم الإعلامية "فاتن عبد المعبود"، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن الشباب جزء من التنمية الاقتصادي، وتحتاج مزيد من فرص العمل والتعليم الجيد.
وأضاف: "نعيش الآن فترة الزيادة السكانية، الأمر الذي يؤثر كثيرا بالسلب على فئة الشباب"، موضحا أن التركيبة السكانية متغيرة، ولها عدة مؤثرات مثل الهجرة والنزوح، لافتا إلى أن التركيبة السكانية المصرية شبابية.
وأشار الدكتور مجدي خالد، مدير صندوق الأمم المتحدة للسكان سابقا، إلى أن تركيبة الشباب تحتاج أفضل استغلال وتحويلها لنمو اقتصادي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زيادة السكان السكان الزيادة السكانية الأمم المتحدة الرئيس السيسي فرص العمل صالة التحرير
إقرأ أيضاً:
وقفة.. الأمم المتحدة ليست متحدة
وقفتنا هذا الأسبوع نناقش فيها ما وصل إليه الحال بهيئة الأمم المتحدة التي أصبحت ليست اسما على مسمى، ووصل بنا الحال مع ضعفها وزيادة ضعفها المتواصل إلى أننا بقينا نرى صراعات في كل مكان على وجه الكرة الأرضية، بشكل بدأنا نستعيد به ذكريات الحربين العالميتين الأولى والثانية وهى عصور أراها كانت تتسم بالتخلف الشديد، لأنه في هذا التوقيت كانت قيادات الدول الكبرى لا ترى إلا مصالحها فقط دون مصالح الشعوب.
المهم هو تحقيق مصالحهم ثم مداواة سقوط اقتصادياتهم بتعويضها من اقتصاديات دول العالم الثالث، الآن المصلحة زادت بالتجارة بمصالح الناس الغلابة من خلال شفط اقتصاديات شعوب دول العالم الثالث والتخلص منهم بنشر الأوبئة والأمراض بدأت بإنفلونزا الطيور والخنازير انتهينا الان بوباء كورونا ومتحوراتها ولقاحاتها.
وليس هذا فحسب بل من خلال اختلاق النزاعات داخل دول العالم الثالث من خلال نظام ومعارضة داخل كل دولة من أغلب دول العالم الثالث، ثم بيع السلاح للطرفين بنهم شديد أهو منها الحصول على ربح بيع الأسلحة من جهة والتخلص بأكبر قدر ممكن من شعوب وجيوش العالم الثالث من جهة إلا من رحم ربي.
وأيضا خلق نزاعات بين الدول وبعضها البعض سواء التي بينها وببن بعض خلافات قديمة أو من خلال ظهور نزاعات مختلقة جديدة بين تلك الدول وبعضها البعض.
وهذا أراه إفسادا كبيرا وأظن بالله خيرا لن يرضى عنه، وأدعو الله سبحانه وتعالى أن يتدخل قريبا بعزته وجلاله وقدرته لضبط الحال الذى اعوج على الآخر.
إلى هنا انتهت وقفتنا لهذا الأسبوع ونستكمل معا الوقفة الأسبوع القادم، أدعو الله أن أكون بها من المقبولين وإلى وقفة أخرى الأسبوع القادم إذا أحيانا الله وأحياكم إن شاء الله.
اقرأ أيضاًضمن الشراكة بين مصر والأمم المتحدة.. جبران وأمل عمار يترأسان أول اجتماع لمجموعة تمكين المرأة
«الأمم المتحدة»: لا يوجد بديل لتقديم خدمات الأونروا في غزة
وفد من الأمم المتحدة لمناقشة تطوير إدارة المخلفات الصلبة بالبحر الأحمر