البوابة نيوز:
2024-12-20@20:23:37 GMT

كيف تؤثر زيادة السكان على الشباب في مصر؟

تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد الدكتور مجدي خالد، مدير صندوق الأمم المتحدة للسكان سابقا، أن التركيبة السكانية متغيرة، ولها عدة مؤثرات مثل الهجرة والنزوح، لافتا إلى أن التركيبة السكانية المصرية شبابية.

وأوضح مجدي خالد في مداخلة هاتفية مع الإعلامية فاتن عبد المعبود ببرنامج «صالة التحرير» المذاع على قناة صدى البلد، أن تركيبة الشباب تحتاج أفضل استغلال وتحويلها لنمو اقتصادي.

وقال مجدي خالد إن الشباب جزء من التنمية الاقتصادي، وتحتاج لمزيد من فرص العمل والتعليم الجيد، مشددا على أننا نعيش الآن فترة الزيادة السكانية، الأمر الذي يؤثر كثيرا بالسلب على فئة الشباب.

ونوه مجدي خالد أن الدولة تحتاج تخفيض الزيادة السكانية مع تحسين مجالات التنمية ورفع الوعي؛ حتى يتمتع الجيل الحالي بمزيد من الفرص الجيدة في سوق العمل.

وصرح بأن التنمية الشاملة لن تأتي إلا بالاستثمار البشري، من خلال جودة الصحة والتعليم والمسكن، مختتما: نسير على خارطة طريق إنهاء الأمراض المعدية من خلال الكشف المبكر، وتصحيح مسار العملية التعليمية، وتوفير سكن لكل المصريين.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: التركيبة السكانية الهجرة الزيادة السكانية مجدی خالد

إقرأ أيضاً:

بروتوكول تعاون بين وزارتي الزراعة والتعليم لتطوير المدارس الثانوية الفنية الزراعية

استقبل علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضى، محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، لتعزيز أوجه التعاون مع القطاع الخاص فى تطوير المدارس الفنية الزراعية.

جاء ذلك بحضور المهندس مصطفى الصياد نائب وزير الزراعة
والنائب هشام الحصري رئيس لجنة الزراعة والري في مجلس النواب والمهندس عبدالسلام الجبلى رئيس لجنة الزراعة والري في مجلس الشيوخ، والدكتور عمرو بصيلة رئيس الإدارة المركزية لتطوير التعليم الفنى ومدير وحدة تشغيل مدارس التكنولوجيا التطبيقية، والدكتور حلمى أبو العيش رئيس مجلس أمناء جامعة هليوبوليس وخالد بدر رئيس إحدى شركات القطاع الخاص العاملة في المجال الزراعي.

ورحب وزير الزراعة بوزير التربية والتعليم مؤكدا على أهمية التعاون المثمر والبناء بين الوزارتين ومع المستثمرين فى مجال التنمية الزراعية، وكيفية إحداث النهضة المنشودة من خلال الاستفادة بمدارس التعليم الفنى والزراعية المتواجدة لتحقيق التنمية فى مجال القطاع الزراعى.

وأكد "فاروق" أن النهضة الزراعية التي تشهدها مصر حاليا في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي تحتاج إلى عمالة فنية زراعية مدربة في تقنيات الزراعة الحديثة والابتكار الزراعي وأساليب الري وكذلك الأنشطة المرتبطة بالثروة الحيوانية والداجنة والسمكية وتحسين السلالات والزراعات العضوية وغيرها، كما أشار إلى أنه يمكن الاستعانة بخريجى هذه المدارس في سد العجز بالإرشاد الزراعى بالإضافة إلى التصنيع الزراعي.

وأضاف وزير الزراعة أنه يمكن الاستعانة بالخبرات الكبيرة والمتوفرة لدى مركز البحوث الزراعية والمجلس التصديري للحاصلات الزراعية والجمعيات والمجالس التصديرية في تدريب الطلاب حتى يكون لدينا خريج عصري يحتاجه سوق العمل.

ومن جانبه، أكد الوزير محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أن الوزارة تسعى إلى التعاون مع وزارة الزراعة واستصلاح الأراضى، وكافة الشركاء للارتقاء بالتعليم الفني باعتباره أحد أهم عناصر تنمية الاقتصاد المصري، مؤكدا حرص الوزارة على الاستفادة من مختلف الخبرات لتحقيق الأهداف المرجوة بخروج طلاب تواكب قدراتهم التخصصات المختلفة من خلال مد جسور الشراكة والتعاون، بهدف رفع كفاءتهم وقدراتهم فى مجالات التنمية الزراعية، وربط التعليم الزراعى باحتياجات سوق العمل الفعلية واستحداث مهن وتخصصات جديدة تخدم مجال الزراعة.

وأوضح وزير التربية والتعليم أن الوزارة تعمل حاليًا على توسيع قاعدة الشراكات مع قطاع الأعمال لتأهيل وتدريب الطلاب، مشيرا إلى أن عدد المدارس الزراعية يبلغ ١٧٢ مدرسة.

وأوضح أن الشراكات مع القطاع الخاص وقطاع الأعمال يستفيد من خلالها صاحب العمل عبر تدريب الطلاب علميًا وفنيًا وعمليًا خلال سنوات الدراسة ليصبحوا عمالة مدربة طبقًا لمعاييره ومتطلباته والذي يعد استثمارًا جيدًا لجميع الأطراف المعنية، مؤكدًا أن كل سفراء الدول الذين تم الالتقاء بهم، أعربوا عن تطلع دولهم للتعاون مع مصر في هذا القطاع الهام.

كما أكد رئيسا لجنتي الزراعة والري في مجلسى النواب والشيوخ على الدعم البرلمانى لتوجه وزارتي الزراعة والتربية والتعليم في تطوير المدارس الفنية الزراعية وربط التعليم بسوق العمل لإعداد خريج مؤهل للسوق المحلي أو للعمل في الخارج.

وتناول الاجتماع مناقشة سبل دعم القدرات المؤسسية للمدارس الثانوية الفنية الزراعية، وتلبية احتياجات الاستثمار من خلال مد جسور الشراكة والتعاون لتنفيذ برامج تدريب وتأهيل لطلاب التعليم الفنى الزراعى، بهدف رفع كفاءتهم وقدراتهم فى مجالات التنمية الزراعية، وربط التعليم الزراعى باحتياجات سوق العمل الفعلية واستحداث مهن وتخصصات جديدة تخدم تخصصات القطاع الزراعى.

وتم التوافق على إعداد بروتوكول تعاون مع وزارة الزراعة واستصلاح الأراضى والشركاء بشأن تطوير المدارس الثانوية الفنية الزراعية والعمل على تأهيل الطلاب في تخصصات زراعية مختلفة، تتوافق مع سوق العمل وتوفير فرص عمل لهم في الحقل الإنتاجى.

كما تم الاتفاق على وضع خطة عمل وضم المؤسسات المتخصصة مثل مركز البحوث الزراعية، ومركز التصدير للحاسبات الزراعية، ومجلس التصدير للصناعات الغذائية للاستفادة من خبراتهم.

مقالات مشابهة

  • وزارة التربية والتعليم تبحث سبل التعاون المشترك مع وزارة الشباب
  • وزيرا «الشباب والتعليم» يوقعان برتوكول لتطوير الرياضة المدرسية
  • وزيرا الشباب والتعليم يوقعان بروتوكول تعاون لتنفيذ الأنشطة الطلابية
  • وزيرا العمل والتعليم يُعلنان بدء التدريب المهني لطلاب المدارس الصناعية
  • «الوزراء» يوافق على الاكتتاب في زيادة رأس المال القابل للاستدعاء ببنك التنمية الأفريقي
  • وزير التربية والتعليم يبحث تطوير المدارس الفنية الزراعية
  • وزيرا الزراعة والتعليم يبحثان سبل التعاون في مجال تطوير المدارس الفنية
  • بروتوكول تعاون بين وزارتي الزراعة والتعليم لتطوير المدارس الثانوية الفنية الزراعية
  • وزيرا الزراعة والتعليم يبحثان التعاون في مجال تطوير المدارس الفنية
  • وزيرا الزراعة والتعليم يبحثان سبل تطوير المدارس الفنية الزراعية