هبة قطب: شرق أسيا أكثر مجتمع يشهد اعتداءً جنسيًا على المرأة
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الدكتورة هبة قطب، خبيرة العلاقات الزوجية والطب الشرعي، إن الحديث عن تعرض 370 مليون امرأة للاعتداء الجنسي وفقًا لليونسيف رقم قليل، لأن التقرير يتحدث عن مدة محددة.
وأضافت "قطب"، خلال حوارها مع الإعلامي هيثم بسام، ببرنامج "حقك مع المشاكس"، المذاع على فضائية "القاهرة والناس"، أن الاعتداء على المرأة يرجع إلى عدة عوامل مثل الخلفية الاجتماعية والتعليمية والثقافية، والتوزيع الجغرافي، والظروف الحياتية، مشيرة إلى أن الاعتداء الجنسي على المرأة ليس مشكلة عربية أو مصرية فقط، ولكنها أزمة موجودة في كل المجتمعات.
وأوضحت أن الاعتداء الجنسي على المرأة منتشر بصورة خاصة في بعض الأماكن في أوروبا وأمريكا الجنوبية وشرق آسيا خاصة في الهند والصين وفيتنام، مشيرة إلى أن الاعتداء الجنسي على المرأة في هذه المجتمعات أكبر بكثير مما هو متواجد في المجتمعات العربية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتورة هبة قطب للاعتداء الجنسي أن الاعتداء على المرأة
إقرأ أيضاً:
شمال كردفان تستضيف (34) ألف أسرة نازحة
أشاد والي ولاية شمال كردفان الاستاذ عبد الخالق عبد اللطيف، بأهل الولاية أفرادا وجماعات ومنظمات ومجتمع مدني من اصحاب المبادرات الذين اسهمو ا بقدر كبير في توفير الخدمات الأساسية من غذاء ومياه وكساء ودواء للنازحين.وقال في حوار مع وكالة السودان للأنباء ينشر لاحقا، إن مجتمع شمال كردفان تقاسم مع النازحين والفارين من الحرب الخدمات، كاشفا عن وجود عدد (104) ألف أسرة متأثرة بالحرب ومتضررة مابين أسرة نازحة أو مُهجرًة وإما مستضيفة لنازحين مقيمين أو عابرين، بينما يبلغ عدد الاسرة النازحة حوالي (34) ألف أسرة في معسكرات السكن الاضطراري ، بالإضافة إلى (10900) فردا ، بالمقر الموحد للنازحين، وبه أيضا الأسر المستضافة داخل مساكن ذويهم بالأبيض تكاد تصل إلى (30) ألف أسرة.امتدح الوالي في الحوار الذي أجرته معه وكالة السودان للأنباء وتوجد منه نسخة مصورة ضمن قائمة الفيديو بموقع الوكالة في الانترنت، امتدح تعاون أهل الولاية مع إخوانهم النازحين والفارين من ويلات الحرب والعابرين للولاية عبر ثمانية طرق قومية ، والذين تستضيفهم الولاية، مشيرا إلى إن معظمهم يتركزون بصورة كبيرة في محلية شيكان وفي عاصمة الولاية مدينة الأبيض ، مما شكل ضغطا كبيرا على موارد ومقدرات الولاية الاقتصادية ، وقال عبد الخالق ” لابد من الإشادة بأهل الولاية أفرادا وجماعات ومنظمات مجتمع مدني وغيرها من المبادرات التي ساهمت بقدر كبير في توفير الخدمات الأساسية من غذاء ومياه كساء ودواء مما يحتاجه النازحون بصورة ملحة ، ومع ذلك مازالت هذه الجهود الجبارة غير كافية لضيوف الولاية والمتضررين من أهلها من أسر ضعيفة”.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب