«حضانة الفريج» تسعى لتطوير خدماتها
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
دبي: «الخليج»
أعلنت دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي، أن «حضانة الفريج»، المبادرة التي أطلقتها مؤخراً بالتعاون مع هيئة المعرفة والتنمية البشرية في مركز أم الشيف الثقافي الإسلامي، بلغت أعداد المسجلين فيها أكثر من 20 طفلاً، وفقاً لأحدث إحصاءاتها المتعلقة بالكادر التعليمي وعدد الأطفال المسجلين بها، والذين تتراوح أعمارهم بين 1 – 4 سنوات، مع القابلية لاستقبال أعداد مضاعفة مستقبلاً.
وأفادت حمدة سيف المطيوعي، مديرة المشروع، أن الحضانة تسعى لتطوير خدماتها، وتوفير بيئة تعليمية خصبة بعادات وتقاليد التراث الإماراتي ولغتنا العربية الأصيلة، مع دعمنا واستثمارنا لجميع الكوادر الإماراتية من أمهات ومعلمات وموظفات، إذ وصل عدد الكادر التعليمي من هذه الفئات إلى 12 متخصصة.
وأكدت أن الكادر حريص على تقديم أفضل مستوى من التعليم والرعاية للأطفال، مما يعزز دور الحضانة كمؤسسة رائدة في مجال التعليم المبكر في دبي، حيث تعكس من خلالها الثقة الكبيرة التي تضعها الأسر بهذا الصرح التعليمي، من خلال تقديم مجموعة من البرامج التعليمية المبتكرة التي تركز على تنمية المهارات الحسية والمعرفية للأطفال، والأنشطة التفاعلية والمناهج المتطورة التي تعتمد على أساليب التعلم باللعب والتكنولوجيا الحديثة، والتي تتيح للنشء الصاعد الاستكشاف والنمو في بيئة آمنة وغنية بالمعرفة.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري دبي
إقرأ أيضاً:
عضو لجنة الصحة: خريجو الزراعة يمكن أن يعملوا في الكادر الطبي بهذه الحالة
أكد أحمد العرجاوي، عضو لجنة الصحة بمجلس النواب، أن قانون ترخيص ومزاولة المهنة يحدد للأشخاص والمنشآت من يحق له ممارسة العمل عبر الإدارات (الوقائية– العلاجية) التابعة للعلاج الحر.
وقال، خلال لقائه ببرنامج “صالة التحرير”، مع الإعلامية فاتن عبدالمعبود، والمذاع عبر فضائية “صدى البلد”، إن تصريح مزاولة المهنة يكون للكوادر الطبية فقط ( طب أسنان– صيدلة– علاج طبيعي– التمريض– بعض كليات العلوم)، مشيرًا إلى أن خريجي كلية الزراعة يمكن أن يعملوا في الكادر الطبي إذا ما تم تعديل القانون، لكنهم غير تابعين حتى الآن للكادر الطبي مثل بعض خريجي كليات العلوم.
وتابع، أن إدارة العلاج الحر بوزارة الصحة المسئولة عن متابعة تراخيص مزاولة المهنة، مع مأموري الضبط القضائي والأجهزة المعنية، لافتًاإلى أن إدارات العلاج الحر تحتاج لإعادة ترتيب ودعم بالأدوات الحديثة.
وأشار إلى أن القاهرة بها نحو 15 ألف منشأة طبية من الصعب مراقبتها، وهناك بعض الأكاديميات التعليمية الوهمية تستقبل بعض الطلاب ومنح شهادات غير مرخصة.