تأهل فريق الزمالك إلى نهائي كأس السوبر المصري بعد الفوز على بيراميدز بركلات الترجيح (5-4) في المباراة التي انتهى وقتها الأصلي 1-1 على استاد آل نهيان بنادي الوحدة الإماراتي في العاصمة أبوظبي في نصف النهائي.

وقال عبدالله السعيد فى تصريحات تلفزيونية: "الزمــــالك فريق كبير وعشان كده رجعنا في الماتش و قدرنا نجمع نفسنا في ضربات الجزاء و نصعد لنهائي السوبر، اوعد جماهير الزمــــالك بتقديم مستوي احسن و افضل في النهائي من اجل تحقيق اللقب، وبشكر كل اللاعبين و الجهاز الفني"

سجل لفريق بيراميدز كل من، كريم حافظ ، عبد الرحمن مجدي ، يوسف أوباما ، باميلي ، فيما أهدر مصطفى فتحي.

 

وسجل للزمالك كل من، عبد الله السعيد ، حمزة المثلوثي ، حسام عبد المجيد ، ناصر منسي ، وأحمد سيد زيزو.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

مكتبة مصر العامة تنظم حفل توقيع كتاب «اسمي جلال السعيد.. وتلك حكايتي»

نظمت مكتبة مصر العامة الرئيسية بالدقي، برئاسة السفير عبد الرؤوف الريدي، حفل توقيع كتاب «اسمي جلال السعيد.. وتلك حكايتي» تأليف الدكتور علاء عمر، وشارك في الندوة الدكتور خالد منتصر، والكاتب شريف الشوباشي.

طريقة تعامله مع مهنة الطب

وشهدت الندوة إقبالاً كبيراً، وفي البداية تحدث الدكتور خالد منتصر، مشيدا بتجربة ومذكرات الدكتور جلال السعيد، وطريقة تعامله مع مهنة الطب باعتبار الطب مهنة إنسانية في المقام الأول، وهو قيمة وقامة وأحد أساطين الطب في مصر والعالم العربي وأمريكا.

كما تحدث الكاتب شريف الشوباشي قائلا إن الدكتور جلال السعيد، حرص على أن يهب حياته من أجل شفاء الآخرين وإنقاذ حياتهم وحمايتهم من الأمراض، فكانت حياته أشبه برحلة كفاح دائم، كما أسهم خلال مسيرته في إحداث ثورة في علاج القلب عن طريق نقل التكنولوجيا الحديثة غير المعتادة في مصر وقتها.

وبدوره توجه الدكتور جلال السعيد، بالشكر إلى الدكتور خالد منتصر والكاتب شريف الشوباشي، كما توجه بالشكر إلى الدكتور الجراح علاء عمر الذي أعاد صياغة الكتاب قائلا: كان الدكتور علاء عمر يجلس معي ويطرح أسئلة علي ويسجلها بتليفونه، ثم تولى مهمة صياغة هذا الكتاب.

وأكمل: كما أتوجه بالشكر إلى أساتذتي في أمريكا وأبنائي الطلاب الذين تعلموا مني، وأشكر زوجتي عبلة المشد التي احتملت انشغالي بالعمل طوال الوقت، كما توجه بالشكر إلى السير مجدي يعقوب لتشجيعه الدائم ومساعدتي في علاج الحالات الصعبة.

إصرار على تعليم الأطباء الجدد

تحدث «السعيد» عن جذوره نشأته في المنصورة، قائلا إن والده نذره للعلم «ولعب القدر دورا في حياتي ووالدتي أجري لها عملية جراحية وهي حبلى في عام 1935، ولذلك حينما كنت صغيرا كنت عرضة للإصابة بالأمراض».

وأشاد بدور التعليم الجاد الذي تلقاه في المرحلة الابتدائية، في تنشئته ودور الأنشطة الفنية والرياضية في حياته «تعلمت من قصص المدرسة أن حب الناس من حب ربنا».

وتحدث عن مشواره العملي والعلمي على مدار 88 عاما، ودخوله كلية الطب بالقصر العيني، وتخصصه في أمراض القلب، وتأسيسه لطب القلب الحديث والقسطرة والموجات في مجال الطب في مصر، كما تحدث عن ظروف حصوله على منحة للدراسة في الولايات المتحدة.

ثم أشار عن ظروف عودته إلى مصر، في 1973، قبل نصر أكتوبر، وكان وقتها الطب في حالة سيئة، وكان لدي إصرار على تعليم الأطباء الجدد، كما أرسلت عددا من الأطباء لبعثات في الخارج، كما داومت على كتابة الأبحاث العلمية.

وتوجه الدكتور جلال السعيد بعدة نصائح للأطباء، أهمها حب الناس وحب المهنة وطلب العلم على الدوام والحرص على القراءة يوميا والتحرك مع التكنولوجيا.

كما استمعت المنصة إلى عدة مداخلات من الحضور تضمنت مشاركات من الكتاب والأطباء الذين تعلموا على يديه في كلية الطب.

وعبّرت النائبة فريدة الشوباشي، النائبة بمجلس النواب في مداخلتها عن سعادتها بحضور الندوة، وقالت إن الدكتور جلال السعيد لم يسع إلى شهرة ولا مال، ولم يكن منشغلا بسوى بالعمل ومعالجة مرضاه.

وفي ختام الندوة وقع الدكتور جلال السعيد كتابه، معلنا تقديم الكتب مجانا للحاضرين.

مقالات مشابهة

  • أول تعليق من صلاح عبدالله عن حالته الصحية وحقيقة وصيته.. ماذا قال؟
  • مكتبة مصر العامة تنظم حفل توقيع كتاب «اسمي جلال السعيد.. وتلك حكايتي»
  • «شوبير» يكشف عن رحيل نجم جديد من الأهلي.. والموقف النهائي لمصير بيرسي تاو
  • "مركز الشباب" يحتفي بالمتأهلين لنهائي "تمكُّن" للعمل الحر المستقل
  • الاجتماع الثالث لحسم زيادة الحد الأدنى للأجور… الملايين في تركيا يترقبون القرار النهائي!
  • يوفنتوس حامل لقب كأس إيطاليا يفوز على كالياري ويتأهل إلى ربع النهائي
  • عاجل.. جروس يفاجئ عبد الله السعيد في الزمالك
  • سفر محظور.. فجر السعيد تفضح "سر" سفر نهى نبيل إلى السعودية
  • السعيد يخضع لاختبار طبي لحسم مشاركته في مباراة سيراميكا كليوباترا
  • بلغ الادارة.. محمد صلاح يحدد مصيره النهائي مع ليفربول