انتهينا من مرحلة هزيمتهم.. جالانت: إسرائيل لديها أسرى من حزب الله وهم "مرعبون"
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
قال وزير الدفاع بحكومة الاحتلال الاسرائيلي، يوآف جالانت إن إسرائيل "لديها أسرى من حزب الله في المعارك الأخيرة"، مشيرا إلى أنهم "مرعبون" وأن الجماعة المدعومة من إيران "تنهار".
ووفقا لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، قال جالانت لقوات الفرقة 98 التابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي: "يخبرنا السجناء بما يحدث، وأنهم مرعوبون لأنهم يعرفون أنهم لا يملكون ما يلزم للتعامل مع ما يحدث سواء من حيث القوة أو القدرة القتالية أو الدقة أو التصميم".
وتابع:"هذا التشكيل العظيم بأكمله الذي يسمونه حزب الله ينهار".
وأضاف "نحن ننتقل من حالة هزيمة قوية للعدو تلو إلى تدميره - من خلال تفجير الأنفاق ومستودعات الذخيرة، وتفكيك حزب الله".
وادعى أن: "النتيجة هي أنه في كل مكان كان حزب الله ينتظره ويستعد لمداهمة بلدة حدودية [إسرائيلية]، يوجد جنود من جيش الدفاع الإسرائيلي".
واستطرد جالانت زاعما: "هدفنا هو تنظيف هذه المنطقة بالكامل حتى يتمكن السكان من العودة إلى منازلهم وحياتهم"، في إشارة إلى هدف الحرب الإسرائيلية الذي أضافته مؤخرا وهو إعادة عشرات الآلاف من سكان الشمال الذين نزحوا منذ هجوم حماس في 7 أكتوبر 2023، عندما بدأ حزب الله في مهاجمة شمال إسرائيل على أساس شبه يومي في اليوم التالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي إسرائيل حماس ايران جيش الاحتلال حزب الله حكومة الاحتلال جيش الاحتلال الإسرائيلي حكومة الاحتلال الإسرائيلي حزب الله
إقرأ أيضاً:
الموسيقار حسن دنيا: بعض الملحنين من جيلي حاربوني وعرقلوا أعمالي
كشف الملحن حسن دنيا، عن الشخص الذي لا يمكن أن يسامحه أبدًا مهما كانت الظروف، موضحا دون تردد: "محمد فؤاد".
وأضاف خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" المذاع على قناة الحدث اليوم،: أنه لم يتعرض لحرب مباشرة في مشواره الفني، لكنه أشار إلى أن بعض الملحنين من جيله حاولوا عرقلة نجاحه، لدرجة أنهم كانوا يسعون لعرقلة وصول أعماله الغنائية إلى الفنانين، حتى أنهم تعمدوا إفساد بعض أعماله وتخريب فرصه، وعندما طُلب منه ذكر أسماء هؤلاء الملحنين، فضل عدم الكشف عنهم، لكنه "منهم شخص أتمنى له الشفاء، وأدعو له يوميًا في صلاتي، وهو عمرو مصطفى."
وبسؤاله عن الرسالة التي يوجهها لعمرو مصطفى بمناسبة مرضه، قال حسن دنيا بكل صراحة: "والله أدعو له بالشفاء في كل صلاة، ربنا يقيمه بالسلامة، فهو زميل وأخ وعشرة عمر، ورغم أي خلافات، تبقى الصحة فوق كل شيء."