توقف المفاوضات مع اثيوبيا.. الخارجية: مصر تحتفظ بحقها فى الدفاع عن مصالحها
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
قال الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين في الخارج، إن مصر هى الشريك التجارى الأول لرومانيا فى القارة الأفريقية ونسعى لتطوير وتعزيز العلاقات معها.
وأضاف بدر عبد العاطى، خلال مؤتمر صحفى له مع وزيرة خارجية رومانيا نقلته قناة “إكسترا نيوز”، أنه شرح لوزير الخارجية الرومانية قضية المياه باعتبارها قضية وجودية.
وتابع وزير الخارجية قائلا:" تم إحاطة وزير الخارجية الرومانية بمسارات التفاوض التى جرت مع الجانب الأثيوبى لمدة 13 عاما دون جدوى.
وأضاف وزير الخارجية، أنه أخبر وزيرة الخارجية الرومانية أن المفاوضات مع إثيوبيا توقفت وأن مصر تحتفظ بحقها فى الدفاع عن مصالحها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزير الخارجية القارة الافريقية اثيوبيا المفاوضات الجانب الاثيوبى المفاوضات مع إثيوبيا وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
وزيرة التضامن تبحث مع وكيل "الخارجية البرلمانية" ورئيسة مؤسسة "عين" سبل التعاون لدعم التنمية المستدامة
التقت الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، بالنائبة سحر البزار، وكيل لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب ورئيس مجلس أمناء مؤسسة "عين"، لبحث مجالات عمل المؤسسة ودعم مبادراتها المستقبلية الهادفة إلى تعزيز التنمية المستدامة.
وخلال الاجتماع، أشادت الوزيرة بالمبادرات المبتكرة التي تقدمها المؤسسة، خاصة تلك التي تعتمد على التكنولوجيا والعلوم لتوفير حلول عملية للتحديات المجتمعية. وأكدت أن هذه الجهود تتماشى مع رؤية الوزارة لتعزيز التحول الرقمي والعدالة الاجتماعية، مشددة على دعمها الكامل للمؤسسة لما لها من تأثير إيجابي على تطوير مؤسسات الرعاية الاجتماعية وتحسين جودة حياة المواطنين.
من جهتها، أعربت النائبة سحر البزار عن تقديرها لدعم الوزارة، مشيرة إلى أن التعاون المشترك يمثل خطوة رئيسية نحو تحقيق أهداف موحدة تخدم المجتمع من خلال حلول تكنولوجية مبتكرة.
كما أكدت التزام المؤسسة بمواصلة جهودها لتحقيق أثر مستدام يعزز الابتكار في التنمية المجتمعية.
يأتي هذا اللقاء في إطار تعزيز الشراكات بين الحكومة ومنظمات المجتمع المدني، بما يسهم في تحقيق رؤية مصر 2030 للتنمية المستدامة.
تجدر الإشارة إلى أن مؤسسة "عين" تمثل نموذجًا بارزًا في الابتكار المجتمعي، وتم تأسيسها تكريمًا للراحلة المهندسة عبير الحلو، التي لعبت دورًا محوريًا في قيادة مشاريع التحول الرقمي بوزارة التضامن الاجتماعي قبل وفاتها عام 2022، وأسهمت الراحلة في تطوير قاعدة بيانات الجمعيات الأهلية، تاركة إرثًا ملهمًا يعكس أهمية التكنولوجيا في دعم التنمية.