أصالة تكتسح يوتيوب بـ”بعض الأحيان” في يومين
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بعد يومين فقط من إطلاقها، تجاوزت أغنية النجمة أصالة نصري الجديدة “بعض الأحيان” حاجز 2 مليون مشاهدة على موقع “يوتيوب”، مما يعكس النجاح الكبير الذي حققته منذ الساعات الأولى من إصدارها.
الأغنية، التي جاءت بكلمات الأمير فيصل بن تركي بن ناصر وألحان أحمد الهرمي، تواصل تصدرها للترند على مختلف منصات التواصل الاجتماعي.
التفاعل الكبير من جمهور أصالة ومحبيها مع الأغنية، بالإضافة إلى الإشادات بكلماتها وألحانها العذبة، ساهم في هذا النجاح السريع. توزيع الأغنية المميز من زيد نديم والمكساج والماسترينغ الذي قام به جاسم محمد أضافا لمسة متناغمة زادت من جماليتها.
من المتوقع أن تواصل أغنية “بعض الأحيان” تصدر قوائم الاستماع وتحقيق المزيد من النجاحات في الأيام المقبلة.
main 2024-10-20Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
ملياردير “مرشح ترامب” الذي سيدير غزة في اليوم التالي للحرب؟ .. من هو؟
#سواليف
أفادت وسائل إعلام عبرية بأن الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب يدرس تعيين الملياردير الفلسطيني الأمريكي #بشار_المصري لإدارة قطاع #غزة في اليوم التالي للحرب.
وقالت صحيفة “جيروزاليم بوست” إن #المصري (مواليد 1961) هو “المستشار السري والمقرب من آدم بوهلر، مبعوث ترامب لشؤون الرهائن، والرجل الذي يحاول إيجاد حل في مواجهة #حماس”.
وذكرت الصحيفة أن الملياردير الفلسطيني الأمريكي بشار المصري وضع نفسه بهدوء كلاعب رئيسي في #خطط #إدارة_ترمب في مرحلة ما بعد #الحرب في #غزة.
مقالات ذات صلةووفقا لمصادر دبلوماسية، يعمل المصري كمستشار مقرب لآدم بوهلر مبعوث ترمب في مفاوضات الرهائن.
وذكرت أنه وعلى مدى أشهر، كان بوهلر يسافر على متن طائرة المصري إلى الدوحة والقاهرة وعواصم إقليمية أخرى، حيث شارك في مفاوضات بشأن الرهائن وغيرها من المسائل الحساسة.
ويقال إن المصري نفسه كان حاضرا في بعض هذه الرحلات، وحافظ على حضوره المتحفظ في المناقشات عالية المخاطر.
ويوضح المصدر ذاته أن المصري ليس رجل أعمال عادي، فهو الرجل الذي يقف وراء مشروع “روابي” أول مدينة فلسطينية مخططة في الضفة الغربية، ولديه محفظة استثمارية ضخمة في مختلف أنحاء الشرق الأوسط، بما في ذلك في إسرائيل.
وباعتباره رجل أعمال محنك، يتقاسم المصري نهجا تجاريا مع ترامب، مما يجعله ملائما بشكل طبيعي للرؤية الاقتصادية لإدارة المنطقة.
وعلى الرغم من ماضيه حيث شارك في الاحتجاجات ضد إسرائيل في شبابه، فإن المصري يُنظَر إليه الآن باعتباره شخصية براغماتية لا تربطه أية صلة بحماس أو السلطة الفلسطينية.
والواقع أن هويته المزدوجة كفلسطيني من مواليد نابلس ومواطن أمريكي منحته مكانة فريدة فهو يحظى بقبول واسع النطاق من قِبَل الإدارة الأمريكية في حين يحتفظ بنفوذه داخل دوائر الأعمال الفلسطينية.
ووفق الصحيفة العبرية فإن ثروة المصري وذكائه التجاري وحياده السياسي تجعله مرشحا رئيسيا لقيادة جهود إعادة الإعمار في غزة بعد الحرب.
وأشارت في السياق إلى أن عمه منيب المصري، هو قطب أعمال فلسطيني يبلغ من العمر 91 عاما وكثيرا ما يُنظر إليه باعتباره جزءا من النخبة المالية الفلسطينية، مبينة أن عائلة المصري شاركت في مشاريع استثمارية كبرى في مختلف أنحاء المنطقة.
في مقابلة سابقة، قال بشار المصري: “إذا كنا قادرين على بناء مدينة، فإننا قادرون على بناء دولة”.
ولم يصدر عن بشار المصري أو إدارة ترامب أي تعليق على ما أوردته الصحيفة الإسرائيلية.
والآن، بينما يراقب العالم ما يحدث في غزة يظل السؤال مطروحا: هل سيكون المصري هو الشخص الذي سيعيد بناءها؟.
من هو؟
– بشار المصري (65 عاما) رجل أعمال فلسطيني ولد ونشأ في مدينة نابلس ويحمل الجنسية الأمريكية.
– حاصل على درجة البكالوريوس في الهندسة الكيميائية من جامعة فرجينيا بولينكنيك في الولايات المتحدة.
– يشغل منصب رئيس مجلس إدارة مجموعة مسار العالمية.
– بدأ حياته العملية في واشنطن، ثم عاد في منتصف التسعينيات إلى مدينة رام الله واستقر فيها، وعمل على تأسيس وإنشاء أول صحيفة فلسطينية يومية، هي جريدة “الأيام”.
– أطلق المصري عدة أطروحات لمشاريع ضخمة أبرزها “مدينة روابي” أول مدينة نموذجية في فلسطين، ومشروع “لنا القدس” لخدمة المقدسيين، وأطلق مشاريع عقارية كبيرة في فلسطين والأردن ومصر أيضا.