لجريدة عمان:
2025-02-23@20:08:12 GMT

اليوم هو الدَّهر

تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT

(1)

لن تمضي القافلة من هنا؛ فهذا الدَّرب مسرى الأنبياء، والمجانين، والمشعوذين، والصَّالحين، والشُّعراء، والثُّوار، والكاذبين، والصَّعاليك.

لكن، على القافلة أن تمضي من هنا.

(2)

يتحقَّقون فـي الهواء المُرِّ، والمؤامرة، والطَّماطم الرَّكيكة، وحالات الإسهال الحاد على الفِراش والذِّكريات، والحسابات المصرفـيَّة المتشِّحمة، والشُّهرة الشَّهريَّة (وتقريبا هذا كل شيء).

إنما أحكي عمومًا عن قوم تعرفونهم، وإنما أخصُّ بالذِّكر نفرًا ستعلمون.

(3)

مساكين ومثيرون للشفقة هؤلاء الأيتام (بأكثر مما هم أيتام): يبحثون عن آباء وأمَّهات لدى الضِّباع، وفـي حدائق الحيوانات.

(4)

أبحث عن ماءٍ غير النَّهر، وأكبر من البحر (وفـي مكانٍ ما من هذا العالم لا توجد مدينة، ولا غرفة، ولا ماء، ولا قدَّاحة، ولا استغفار).

(5)

لستُ فـي وارد الطِّين؛ لستُ بمنأى عن الخلق؛ لستُ شريدًا فـي الموت؛ لستُ بعيدًا عن الجلجلة؛ لستُ فـي حِلٍّ من الأسى..

أنا أقربُ فـي الحسبان، وفـي السَّراب.

(6)

لا وصف لليأس (حصادٌ هائلٌ، ولا عصفور واحد).

(7)

صباح من غير قُبلة. النَّهار وآخر المجرَّات تطوف حول بحرٍ عظيم.

(8)

انتزع الليل رموشي من غير مساومة أو قصائد، وأعرف أني لن أراك فـي رابعة المشهد.

(9)

أنتِ فـي الكلمات التي فـي التَّأتأة، والنِّسيان حصْرَم النَّواجذ.

(10)

لأنكَ قد فعلتَ هذا أو ذاك، أو لأنه كان ينبغي أن تفعلَ ذلك.

(11)

على المجداف محاطا بالأسماك الصَّغيرة، على الملح المُشَبَّع بالملح، أيتها اللوعة التي تعرفـين، ولا تعرفـين.

(12)

فـي لغطٍ، ليس كمن يحاولون، ولا مثل من يعترفون، وليس كما من يعرفون.

(13)

فـي الهجرةِ يا رائحتكِ.

(14)

نسيتُ الوداع على حافَّة العباءة، غفلتُ عن النَّار فـي القميص، وكنتِ تمشين على فردتي حذاء من نوع الكعب العالي الذي أكرهُ، فخِفتُ.

(15)

الخوف هو الشيء الوحيد الذي لا تنتهي مدة صلاحيته.

(16)

أنتِ وأنا لسنا فـي الباقي.

(17)

كنت سعيدًا لحوالي دقيقة كاملة.

أكنتِ أنت بين البرزخ والمغيب؟ أكنتُ أنا بين الشَّرشف والسُّجود؟

ترى، هل عليَّ أن أؤمن بتناسخٍ عَرَضِيٍّ للأرواح؟ («نحن لا نرى الأشياء كما هي، بل نراها كما نحن. لا يموت الحب أبدا موتا طبيعيَّا» (أنايَس نِنْ، «غواية المينوطور»).

(18)

شيء واحد فقط صرت أعرفه عن السِّر: لم يوجد قَط. نحن فقط نكابد كل الحياة من أجله.

(19)

بقي على الفداحةِ فداحةٌ لا ريب فـيها.

(20)

السُّتون من العمر: موسم الضياع الجديد، وطقس الطَّائر اليتيم، وقهقهة كل الجسور.

(21)

لا تذهبي فـي الإغماض لدى قانون العيون فـي الكلام.

أخاف أن أموت فـي أثناء الحديث.

(22)

ارتشت الأكابر بالصَّغائر، وصار على الشَّمس أن تغيب مجددا خلف آخر حكاية.

(23)

لا أكُفُّ عن الزَّوال (مرَّة أخرى، لأجلكِ).

(24)

ليس فـي النَّشيد، ولا فـي الأعلام الخَفَّاقة، والشَّوارع الكسيحة، وليس فـي القبر: يوجد الغد فـي قبرٍ أو مكان آخر.

(25)

إنَّما أحبُّكِ، لوجهكِ، ووجهي (وليس لغير هذين من وجوه).

(26)

المعطوب لا يحتاج الطريق (للنُّجوم شأن آخر يعنيها).

(27)

الأب والأم: أفضل تدريب ممكن (لعدم إمكانية تدريب سابق عليهما).

(28)

ليس كل الصَّمت خيرًا، وراجح الاسترسال عطب.

(29)

لم يمهلونا فـي الشُّروق، ثم تفاجأنا بالليل الذي باغتهم (على طريقة «قلعة» قاسم حدَّاد، وإن يكن بطريقة معكوسة):

«أرمِّمُ أسوارَ القلعة

أدْهَنُها، وأزيَّنُها بالقناديل

كي ترشدَ الهجومَ التالي،

فربما يحلو لهم أن يَبْغتُوا فـي الليل

فها أنا وحدي والقلعة صامدة».

(30)

حلَّ البحر، ورحل البخور، وعادت الرِّياح و«الزُّطوط»، وليتكِ كنتِ أمِّي.

(31)

تبقَّى قِطٌّ فـي القمار، ومسافر واحد فـي القطار.

(32)

لغاية الآن، حَدَثَ الكثير على الأرض (والقليل فـي أماكن النَّوم والانفجارات الأخرى).

(33)

لو أتيحت لي دقيقة (أعني: دقيقة واحدة فقط، أي: ستين ثانية) قبل أن يُطَوِّح بنا العتاب إلى بقية الدَّهر، لما كنت سأقول شيئا (أيضا).

(34)

يراهم القمر فـي التَّضَعْضُع.

(35)

القماش أكثر نأيا من الميناء.

(36)

ينفق الابن كل حياته وعذابه فـي كتابة سيرة الأب التي لن يقرأها أحد.

(37)

أليس هذا غريبا بعض الشيء: يذهب النَّاس إلى النَّوم، ويتوسَّط القمر البيوت؟

(38)

نطلب النَّجدة من الرُّكبة، ونذهبُ بالرُّكبة إلى الخسوف.

(39)

كلُّهم يتكئون على الأموات (الأموات شريعة الأحياء، فقط).

(40)

أيها الأشاوس الصَّناديد: كيف فاتكم أنه ميَّت قبل إطلاق الرَّصاصة الأولى؟

(41)

لا يحتاج المعراج لأسرار.

(42)

يستضيفهم الحَرَسُ فـي الليل، والمواخير، والهِبات (ولا يكتبون شيئًا عن الحَرَس فـي النَّهار والقصائد).

(43)

كل تلك المنايا، تقتاتك المنايا (ولا أحد ينتظر).

(44)

لا تتوسل الموت أن يأتي (الهلاك أنَفَة).

(45)

فـي كل حقيبة ضيم. فـي كل ليل عناكب. فـي كل خطاب خفافـيش.

(46)

موتهم أصغر من الطَّاغية الذي رسم لهم دروب الموت.

(47)

لا حُب من دون قربان.

(48)

يا لهذا الذي ما بعده شيء: صاروا يطالبون بأجر أكبر مقابل إيواء وإطعام الغزاة.

(49)

تأخر المطر كثيرا فـي هذا الموسم (لم يعد لنا أموات، وماء، وبكاء، وذكريات).

(50)

مضى الموكب من أمامنا، وعدنا إلى الكوكب.

(51)

لا أكُفُّ عن الزَّوال (أقول هذا مرَّة أخرى. وفـي هذه المرَّة لأجلكِ، أيضا).

(52)

أفهمه كثيرا ويفهمني جيِّدا: «العصفور يقول لإخوته: فـي نهاية الأمر هناك جاذبيَّة». «خزانة من الملح مأخوذة بنفسها». «بعكَّازين ينزل إلى الهاوية» (ماجد الثّبيتي، “LCD”)، «القبر لم يعد آمنا»).

(53)

ليس سَبتا، ولا ثلاثاء، ولا جمعة، وليس «اليوم خمر وغدا أمر» (امرؤ القيس): اليوم هو الدَّهر.

المصدر: لجريدة عمان

إقرأ أيضاً:

ما الذي يؤخر مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق غزة؟

يواصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المماطلة في بدء مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة، والتي كان من المفترض أن تنطلق في 3 فبراير/شباط الجاري، في حين أكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) جاهزيتها لبدء المفاوضات.

وتشترط إسرائيل لبدء مفاوضات المرحلة الثانية نزع سلاح المقاومة من قطاع غزة، الأمر الذي ترفضه حماس.

ومن جانبها تطالب حماس بوقف دائم لإطلاق النار، وانسحاب كامل للاحتلال الإسرائيلي من قطاع غزة.

وتتحدث وسائل إعلام إسرائيلية عن أن نتنياهو وعد حزب "الصهيونية الدينية" برئاسة وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، بعدم الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف النار بغزة لإقناعه بالبقاء في الائتلاف الحكومي، ومن ثم منع انهياره.

وفي 19 يناير/كانون الثاني الماضي، بدأت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، والتي تتضمن 3 مراحل تمتد كل منها 42 يوما، مع اشتراط التفاوض على المرحلة التالية قبل استكمال المرحلة الجارية.

مشاكل داخلية

وتباينت الآونة الأخيرة -وخاصة بعد بدء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار- عدة ضغوط ومشاكل داخلية إسرائيلية أثرت على الانتقال لمفاوضات المرحلة الثانية من الاتفاق.

إعلان

وأمس السبت، صعد نتنياهو هجومه ضد رئيس جهاز الأمن الداخلي (الشاباك) رونين بار، مدعيا أنه قدم توصيات قبل هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 بتقديم تسهيلات لحركة حماس في إدارة قطاع غزة مقابل الهدوء معها.

كما ادعى أن بار شدد على ضرورة تجنب عمليات الاغتيال في غزة ولبنان، لتفادي اندلاع جولة جديدة من التصعيد.

وفي المقابل، أوصى نتنياهو بتصفية قيادة حماس في غزة في حال حدوث تصعيد.

وخلال الأشهر الماضية، شابت العلاقة بين بار ونتنياهو خلافات حول العديد من القضايا، ليقوم الأخير بإقصاء رئيس الشباك من أي مفاوضات مقبلة مفترضة بشأن اتفاق غزة.

وتقول وسائل إعلام إسرائيلية إن سبب الخلافات بين الشخصيتين يعود بالدرجة الأولى لسببين، أولهما رغبة نتنياهو في أن يكون قرار العودة للحرب في غزة من عدمه بيده، بينما لا يريد بار العودة للحرب ويوصى بإتمام اتفاق غزة بمراحله الثلاث.

أما السبب الثاني فيتعلق بعمل نتنياهو على إرضاء الوزراء المنتمين لليمين في حكومته الذين يتهمون الجيش بالإخفاق في منع هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 أو التنبؤ بها.

ضغوط ذوي الأسرى

إلى جانب ذلك، تضغط عائلات الأسرى الإسرائيليين، وتطالب بالإفراج عن 63 أسيرا ما زالوا في قطاع غزة دفعة واحدة خلال المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار وصفقة التبادل.

وصرح أحد أقارب الأسرى بأن المرحلة الأولى من الصفقة ستُستكمل خلال الأسبوع المقبل، ولا يجوز التراجع إلى الوراء.

واتهم ذوو الأسرى نتنياهو بمحاولة عرقلة الصفقة بمرحلتها الثانية من أجل مصالحه السياسية، ومصالح الوزراء المتطرفين في حكومته.

وطالبوا الحكومة بإعادة جميع الأسرى، أحياء وأمواتا، ومن ثم حل بقية المشكلات العالقة.

ومن جانب آخر، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن عائلة الأسيرة بيباس طالبت بعدم حضور أي ممثل لحكومة نتنياهو في جنازة أبنائهم الثلاثة الذين استعيدت جثثهم مؤخرا من قطاع غزة.

إعلان

وقال موقع "والا" الإسرائيلي إن وزراء الحكومة أُبلغوا أن عائلة بيباس لا تريد مشاركة ممثل عن الحكومة في جنازة أفراد العائلة الثلاثة.

ومن المقرر أن يمثل وزير الداخلية موشيه أربيل الحكومة ويحضر جنازة عوديد ليفشيتز والتي ستقام بعد غد الساعة 14:00 في كيبوتس (مستوطنة) نير عوز.

والجمعة، اتهمت عائلة بيباس نتنياهو بالتخلي عن أفرادها الثلاثة خلال هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، والفشل في إعادتهم سالمين.

وتزعم إسرائيل أنّ شيري بيباس وطفليها قتلوا على يد آسريهم بغزة، الأمر الذي تنفيه حماس بشدة مؤكدة أنهم قتلوا جراء الغارات الإسرائيلية على غزة.

جاهزية حماس

في المقابل، أكدت حركة حماس مرارا على جاهزيتها للانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، محذرة من "عنجهية" نتنياهو التي تسببت في مقتل عدد من أسراه لديها.

كما أكدت جاهزيتها لإتمام عملية تبادل كاملة رزمة واحدة تستند لوقف نهائي للحرب وانسحاب الاحتلال وإعمار قطاع غزة، كما شددت حماس على أن ضمان إتمام عمليات التبادل القادمة هو التزام الاحتلال الإسرائيلي بباقي بنود الاتفاق وتنفيذ البروتوكول الإنساني.

وقالت حماس "نؤكد جاهزيتنا للانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق، واستعدادنا لإتمام عملية تبادل شاملة، بما يحقق وقفا دائما لإطلاق النار، وانسحابا كاملا للاحتلال الإسرائيلي".

ومن جانبه أوضح حازم قاسم الناطق باسم حركة حماس، صباح السبت، أن مفاوضات المرحلة الثانية لم تبدأ حتى الآن وأن الاتصالات مستمرة مع الوسطاء.

وحذرت حماس إسرائيلَ من محاولات التنصل من الاتفاق، مجددة التأكيد على أن الطريق الوحيد لعودة الأسرى إلى ذويهم يكون عبر التفاوض والالتزام الصادق ببنود الاتفاق.

وقالت أيضا أمس إن عدم التزام إسرائيل بالإفراج عن الدفعة السابعة من الأسرى الفلسطينيين في الموعد المتفق عليه يمثل خرقا فاضحا لاتفاق صفقة التبادل ووقف إطلاق النار.

إعلان

ودعت حماس الوسيطين مصر وقطر وضامني الاتفاق لممارسة الضغط على الاحتلال لاحترام اتفاق وقف إطلاق النار وتنفيذ بنوده دون تسويف ومماطلة.

وأشار رئيس حماس في الضفة الغربية زاهر جبارين إلى أن نتنياهو وحكومته غير جادين في مواصلة اتفاق وقف إطلاق النار، مضيفا أن حماس اقترحت سابقا تبادل الأسرى دفعة واحدة لكن نتنياهو يتهرب.

وأكد جبارين أن "هدفنا تحقيق مطالب شعبنا الفلسطيني وليس فقط أهداف حركة حماس، وكل فصائل المقاومة جاهزة للمرحلة الثانية من التنفيذ".

إتمام عملية التبادل

وفي المرحلة الأولى من الاتفاق، تنص بنوده على الإفراج تدريجيا عن 33 إسرائيليا محتجزا بغزة سواء الأحياء أو جثث الأموات مقابل عدد من المعتقلين الفلسطينيين والعرب يُقدر ما بين 1700 و2000 معتقل.

ومنذ بدء وقف إطلاق النار بغزة، سلمت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس 19 أسيرا إسرائيليا إلى جانب 4 جثث.

ومن المقرر أن تفرج إسرائيل بالدفعة السابعة عن 602 فلسطيني بينهم 50 من ذوي أحكام المؤبدات، و60 من ذوي الأحكام العالية، و47 من أسرى صفقة وفاء الأحرار عام 2011 المعاد اعتقالهم، و445 أسيرا من غزة تم اعتقالهم بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

وفي وقت سابق اليوم، قالت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية إن إسرائيل أجلت الإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين ضمن الدفعة السابعة من صفقة التبادل حتى انتهاء مشاورات أمنية يعقدها نتنياهو مساء السبت، بشأن مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق غزة.

وتقدر إسرائيل وجود 62 أسيرا إسرائيليا في غزة (أحياء وأمواتا) كما أنها تحتجز آلاف الفلسطينيين في سجونها وترتكب بحقهم تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، مما أودى بحياة العديد منهم، وفق تقارير إعلامية وحقوقية فلسطينية وإسرائيلية.

الموقف الأميركي

وعلى الصعيد الدولي، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن بلاده لن تتوقف عن العمل حتى إطلاق جميع الأسرى الإسرائيليين بغزة.

إعلان

ومن جانبه توعد وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو حركة حماس، وقال إنه يتعين عليها إطلاق جميع الأسرى الـ63 المتبقين الذين تحتجزهم على الفور أو أن يتم تدميرها، حسب زعمه.

يُذكر أن الولايات المتحدة حددت لإسرائيل وحماس هدفا للتوصل إلى اتفاق خلال الأسبوعين المقبلين، وقالت إن مبعوثها الخاص للشرق الأوسط أجرى محادثات مع رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني بشأن الاتفاق، بما في ذلك مفاوضات المرحلة الثانية.

مقالات مشابهة

  • محمد عمرا.. اعتقال الذبابة الذي شغل الشرطة الفرنسية وهو بعمر 11 عاماً
  • البابا فرنسيس.. رجل السلام والمحبة الذي يستحق التحية
  • ما الذي يدور في خاطر الفاتيكان؟
  • ما الذي يؤخر مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق غزة؟
  • تراجع ترامب عن خطاب التهجير.. ما الذي حدث؟
  • البدوي الذي يشتم رائحة الثلج ..!
  • لأبراهام مانغيستو الذي أفرجت عنه حماس اليوم قصة مختلفة... فما هي؟
  • قصة المعلم الإسباني الذي وقع في حب السعودية .. فيديو
  • سرّ جديد عن اغتيال نصرالله.. من الذي خطط لذلك؟
  • محمد رضا «معلم السينما» الذي أضحك الأجيال