إغتالته إسرائيل ليل السبت في النبطية.. من هو باسل شكر؟
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
أعلن الجيش الاسرائيلي أنه اغتال ليل السبت القيادي في حزب الله باسل شكر من بلدة جبشيت في محافظة النبطية.
ووفق المعلومات شغل باسل عضوية هيئة أركان قوة الرضوان وكان تلميذاً للقيادي عماد مغنية، وفي طليعة مبعوثي قوة "الرضوان" إلى العراق لمحاربة القوات الأميركية ومن بعدها محاربة تنظيم "داعش".
وعمل مستشاراً وقائداً للقوات التي حاربت تنظيم "داعش" في العراق وسوريا، وشارك في حرب عدن عام 2015 مع الحوثيين.
كما تواجد في اليمن منذ عام 2015، وقام بتدريب جماعة الحوثي وقاتل معهم حتى عام 2022. (النهار)
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
إسرائيل: إطلاق سراح الأسرى سيجرى غدًا السبت كما هو مقرر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان اليوم الجمعة، أن عملية إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين ستتم غدا السبت كما هو مخطط لها.
وأضاف "على الرغم من أن إسرائيل تعتبر عدم قيام حماس بإعادة جثة شيري بيباس انتهاكا خطيرا لاتفاق وقف إطلاق النار، إلا أن عملية إطلاق سراح الرهائن المقررة غدا السبت ستتم كما هو مخطط لها".
كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن أنه بعد فحص الطب الشرعي، تم التأكد من أن اثنين من الجثث التي أعادتها الحركة الفلسطينية المسلحة تعودان إلى أريئيل وكفير بيباس، اللذين كانا من بين أكثر من 250 شخصا تم اقتيادهم من إسرائيل إلى قطاع غزة في أكتوبر 2023.
ومع ذلك، لم تكن الجثة الثالثة هي جثة والدتهما، شيري بيباس. وكانت حماس قد قالت إن رفات المرأة ستكون من بين الذين تم إرجاعهم أمس الخميس.
وقال الجيش الإسرائيلي: "خلال عملية التعرف، تم تحديد أن الجثة الإضافية التي تم استلامها ليست جثة شيري بيباس، ولم يتم العثور على تطابق مع أي أسيرة أخرى. هذه جثة مجهولة وغير محددة".
وأضافت: "هذا انتهاك بالغ الخطورة من قبل منظمة حماس، التي كانت ملزمة بموجب الاتفاقية بإرجاع جثث أربع أسرى متوفين. نطالب حماس بإرجاع شيري إلى وطنها مع جميع أسرانا".
وكان أريئيل بيباس في الرابعة من عمره وقت الهجوم، بينما كان شقيقه كفير يبلغ 9 أشهر. وكان والدهما، ياردين، قد تم أخذه أيضا في السابع من أكتوبر. وتم إطلاق سراحه حيا في وقت سابق من هذا الشهر.