الاقتصاد نيوز - بغداد

حقق مصرف المنصور للاستثمار نتائج مالية إيجابية خلال الأشهر التسعة الماضية، مسجلاً نمواً ملحوظاً في العديد من المؤشرات الرئيسية. 

ارتفعت موجودات المصرف بنسبة 78٪ لتصل إلى 2 تريليون دينار عراقي، مقارنة بـ 1.13 تريليون دينار سابقاً، بزيادة قدرها 885 مليار دينار.

شهدت الودائع نمواً بنسبة 66٪، حيث ارتفعت إلى 1.

1 تريليون دينار عراقي بعد أن كانت 670 مليار دينار، بزيادة تقدر بـ 443.5 مليار دينار.

وصل إجمالي دخل المصرف إلى 114.8 مليار دينار، بينما حقق المصرف أرباحاً قبل الضرائب بقيمة 89.3 مليار دينار.

وفي تطور آخر يعزز من موقع المصرف في السوق، قامت مؤسسة مصرف الإسكان الأردني بزيادة حصتها في مصرف المنصور، لتصل إلى 30.9 مليار سهم، ما يمثل 8.81٪ من رأس مال المصرف.

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار ملیار دینار

إقرأ أيضاً:

الغرياني يحذر الدبيبة من صرف عطاء بـ5 مليار لهيئة الأورام ويصرح: الكتائب الذين تتدخلون في هذه الأمور ستأكلون في بطونكم نارًا

ليبيا – قال مفتي المؤتمر العام المعزل من البرلمان الصادق الغرياني إن الحكومات المتعاقبة والميزانيات الضخمة ومئات المليارات ذهبت أدراج الرياح، مشيراً إلى أن الحكومات تستنزف ما هو موجود وليس لها رؤيا ولا تصور لمن يأتي بعدها.

الغرياني أضاف خلال استضافته عبر برنامج “الاسلام والحياة” الذي يذاع على قناة “التناصح” التابعة له “كاننا عندما تنتهي الحكومة أو التي قبلها تنتهي ليبيا وكانه ليس لديكم ذرية ولا شعب ليبي له حق في الثروات التي تنهب الان شمالا و يمينا اكثر من دخل ليبيا كله يصرف، مرتبات هذا العام 60 مليار واكثر والعام المقبل 70 مليار”.

وأكد أنه من مسؤولية الحكومة وضع مستشارين ومختصين للمحافظة على ثروة البلاد، لافتاً إلى أنه يجب عدم السماح لأطراف الحكومة الآن ولا الاجسام والمؤسسات الجديدة التي مهمتها الصراع بالبقاء وابتزاز الحكومة يفرض عليها الضغوط

ورأى أن البعثات الاممية تزيد من الازمات فقط ولا تريد للبلاد أن تقف على قدميها وهذا هو سبب تدخلهم في اجتماعات المصرف المركزي وعلى الليبيين أن ينهضوا وينتفضوا.

 

وفيما يلي النص الكامل:

لا زال الحال كما هو من 2015 ليومنا هذا منذ ان وضع المجتمع الدولي أنفه في ليبيا وسلموا له البلد بقضها وقضيضها في مشروع الصخيرات صار لا يتوقف عن شيء هناك أشياء سيادية عند الدول بروتوكولات في السياسة، لا يسمح لها التدخل فيها و تجلس مع المصرف المركزي و تبين له ماذا تفعل و يتكلموا عن الميزانية , و الجرأة بلغت بهم التحويلات الخارجية معروفه ان لا تتم إلا بموافقتهم والان طلبوا إدراج مستشارين امريكان يكونوا في المصرف يشرفون على المعاملات الداخلية وهذه معنى اللجان الدولية لتعيد الثقة بالمصرف المركزي.

الحكومات المتعاقبة والميزانيات الضخمة ومئات المليارات ذهبت أدراج الرياح، حكومات تستنزف ما هو موجود وليس لها رؤيا ولا تصور لمن يأتي بعدها كاننا عندما تنتهي الحكومة او التي قبلها تنتهي ليبيا وكانه ليس لديكم ذرية ولا شعب ليبي له حق في الثروات التي تنهب الان شمالا و يمينا اكثر من دخل ليبيا كله يصرف، مرتبات هذا العام 60 مليار واكثر والعام المقبل 70 مليار ,

كله استنزاف واستهلاك والله ستندمون لانكم ضيعتم أموال ليبيا وثرواتها وشعبكم وبلدكم لابد ان تكون لديكم رؤية حكومة ووزراء وحكومات ومسؤولين شغلهم الشاغل حل المسائل الآنية.

الحكومة يجب أن تأتي بمختصين ومستشارين في التنمية تدير خطة للتنمية لـ5 سنوات وللشباب نحل مشكلة الاسكان وننمي قطاعات الزراعة والصناعة وقطاع الصحة والتعليم حتى لا يبقى الناس عايشين على النفط ولما يعتدي حفتر على النفط نمد ايدينا ! هذا واجب على الحكومة وستحاسب عليه، مستشارين ومختصين وتحافظون على ثروة البلد ولا تسمحوا لأطراف الحكومة الآن لا الاجسام الجديدة والمؤسسات الجديدة كل يوم يؤسسوا جسم جديد مهمتها الصراع والحكومة تبقى تحل المشاكل، يجب على الحكومة ان تنصرف عن هذا ولا تسمح للأطراف ان يبتزوها وتفرض عليها الضغوط .

العطاء العام انتهينا منه ورئيس الحكومة متحمس له كل مرة يعمل اجتماع اطراف اخرى تعرفها لا تريد العطاء العام و متجهة للتكليفات الاخرى بالمناقصات كما هو منشور في صفحة الحكومة , كلام استهلاكي ولكن نشم منه ان الحكومة تريد ان تمشي المليارات التي طالبها رئيس هيئة الأورام و التي عرضها سابقاً يمشوا عطاء بـ5 مليارات تكليف خارج العطاء العام وكأن الحكومة الآن انصاعت لهم , حذاري يا حكومة ورئيس الحكومة ان تسمحوا بهذا وأصحاب الكتائب الذين يتدخلون في هذه الأمور ستأكلون في بطونكم نارا والمال العام و كالدولة يسرق أشد من أكل مال اليتيم، ننصح الحكومة ان تتوقف عن هذا وتتجه للتنمية.

كل يوم يستحدثون مجلس ومؤسسة جديدة كله استهلاك وتحايل وأكل مال، هذه الدبلوماسيات 70% منه غير محتاجين له وعمليا يريدون التسريح إن كنتم حريصين على بلادكم وتنجون أنفسكم.

مهمة البعثة تقويض الأمن وتعميق الأزمات من استقال منهم البعثة الآن ومن يمثلها خامس او سادس واحد، كلهم اشتغلوا علينا ابدأ من ليون وبعد ان يستقيل ويختفي يبدأ ينشر الحقائق، حتى السفيرة الامريكية التي عاشت معنا الأيام الاولى من الثورة لما سلمت عملها قالت لا نعرف لحفتر أي جهود في مكافحة الإرهاب ومحاربة الإرهاب هي محاربة المخلصين والمجاهدين وثوار فبراير والان يفعل بليبيا ما يفعل، البعثات التي أتت بعدها كالسفراء كلهم ليس لديهم هم إلا مزيد من الازمات وتعميق البلاد ولا يريدونها ان تقف على قدميها ومن ذلك تدخلهم في اجتماعات المصرف المركزي وهذا على الليبيين ان ينهضوا وينتفضوا .

مقالات مشابهة

  • حسني بي: لا يمكن للسوق الموازي تحدي قوة مصرف ليبيا المركزي
  • اللجنة الموحدة للاستثمار بجهة طنجة- تطوان تصادق على 618 مشروعا بكلفة تتجاوز 69 مليار
  • مصرف الائتمان العراقي يحقق ربحا 20.4 مليار دينار 
  • رفع ميزانية التعليم إلى 85.6 مليار درهم في 2025 بزيادة 11.7 مليار درهم
  • هل يمكن أن يعود الدولار في ليبيا إلى مستوى الـ3.8 دينار؟
  • هل يمكن أن يعود الدولار في ليبيا إلى مستوى 3.8 دينار؟
  • وزير الخارجية: الرئيس وجه بزيادة حجم التبادل التجاري بين مصر وتركيا إلى 15 مليار دولار
  • عيسى يبحث خطة المصرف المركزي لتوفير السيولة النقدية
  • الغرياني يحذر الدبيبة من صرف عطاء بـ5 مليار لهيئة الأورام ويصرح: الكتائب الذين تتدخلون في هذه الأمور ستأكلون في بطونكم نارًا