عثر العلماء على ما يقولون إنه أعمق حفرة في العالم، وتقع في أعماق المحيط.

نشر الخبيران أندرو فيلكسون وتوني ييتس دراسة جديدة عن التأثير الواقع قبالة ساحل نيو ساوث ويلز، في أستراليا إثر هذه الحفرة.


 

6 أشياء احذر مشاركتها على السوشيال ميديا.. تعرف عليها إذا كنت تشتكي من هذه الحالة فأنت تعاني أعراض كورونا طويلة الأمد

تنص الورقة على أنهم يعتقدون أن الحفرة المسماة هيكل دينيليكين هي أكبر هيكل تأثير في العالم، بحسب ما نشرت صحيفة "ديلي ستار" البريطانية.


 

يمتد عرضه حوالي 323 ميلا - مما يجعله أكبر بأكثر من 100 ميل من الهيكل الذي كان يعتبر سابقا الأكبر في العالم.


 

في السابق، كان من الممكن العثور على هيكل تأثير Vredefort، الذي يبلغ عرضه 186 ميلا، في جنوب أفريقيا.


 

قدر العلماء أن الهيكل قد تشكل منذ حوالي 445 مليون سنة خلال فترة تعرف باسم الأوردوفيشي المتأخر.


 

العثور على 9 أنواع.. اكتشاف جسيمات بلاستيكية في قلب 15 مريضًا يخضعون لجراحات سيدة أمريكية تصاب بـ مرض غريب بسبب اللب السوري .. تفاصيل

ادعت الدراسة أن اكتشاف الهياكل من هذا النوع أمر صعب اليوم بسبب التآكل والمياه التي تخفي العمق.


 

تم عمل خرائط مفصلة تشير إلى المكان الذي ربما أثر فيه الكويكب على الأرض ويستخدم العلماء الاكتشافات الجيولوجية لتحسين فهمهم.


 

يتضمن ذلك العثور على أمثلة على المقذوفات وهي مادة تنفصل عن الأرض عندما تصطدم صخرة فضائية ويمكن أن ينتهي بها المطافبعيدا عن موقع التأثير.


 

لم يتم بعد إجراء مزيد من اختبار لهيكل دينيليكين، ويمكن أن يؤكد المزيد من الأبحاث بما في ذلك الحفر ما إذا كان هو الأكبر من نوعه.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: العثور على فی العالم

إقرأ أيضاً:

“الأكثر رعبا في العالم”.. لماذا تستمر “صافرات الموت” في إثارة الرعب حتى اليوم؟

سويسرا – توصل علماء الأعصاب في سويسرا إلى أن صافرة الموت الأزتيكية التي وصفت بأنها “الصوت الأكثر رعبا في العالم” ما تزال تثير رعب الناس حتى اليوم بسبب استجابة الخوف البدائية.

ويقول العلماء إن الصافرات المصنوعة على شكل جماجم، التي استخدمها الأزتك والمعروفة باسم “صافرات الموت”، كانت مصممة لإصدار أصوات صاخبة تصم الآذان وتثير شعورا بالخوف، في الحروب أو طقوس التضحية.

واكتشف علماء الآثار عدة نسخ من هذه الصفارات من مقابر الأزتك التي يرجع تاريخها إلى نحو 1250 إلى 1521م.

وقد وجدوا أن العديد منها تعمل اليوم تماما كما كانت تعمل على الأرجح أثناء الطقوس القديمة، حيث تدفن بجوار الموتى بعد انتهاء الطقوس.

ووجدت الأبحاث السابقة أن الصفارات تنتج أصواتا “منفرة وشبيهة بالصراخ”. ويتم إنتاج الأصوات عندما يتم دفع الهواء عبر أجزاء مختلفة من الصفارة قبل قبل أن يلتقي في نقطة معينة، ما يخلق تأثيرا صوتيا فريدا وقويا.

ويشتبه العلماء في أن الصفارات كانت ذات معنى إما لممارسات التضحية أو الرمزية الأسطورية أو للترهيب في الحرب، لكن الأدلة على أي من هذه النظريات كانت مفقودة.

وفي الدراسة الجديدة التي نشرتها مجلة Communications Psychology، سجل فريق من العلماء من جامعة زيورخ بسويسرا الاستجابات العصبية والنفسية للمتطوعين الذين استمعوا إلى الأصوات التي تنتجها الصفارات.

وصنف المتطوعون الأصوات بأنها “سلبية للغاية” ووصفوها بأنها “مخيفة ومنفرة”، مع شعور قوي بالغرابة.  وكانت هذه الأصوات تبدو وكأنها تثير “استجابة عاجلة”، ما يعطل العمليات العقلية الجارية لدى المستمعين، ما يشير إلى أن هذه الأصوات قد تم تصميمها عمدا لإثارة استجابة عاطفية قوية.

ويشير العلماء في دراستهم إلى أن “الصافرات تبدو أدوات صوتية فريدة ذات تأثيرات نفسية وعاطفية محددة على المستمعين”. وتم تصنيفها على أنها مزيج هجين من كونها تشبه الأصوات البشرية والصراخ مع بعض الآليات التقنية، وهو ما يجعلها تبدو غريبة ومقلقة. فالأصوات التي تجمع بين خصائص بشرية وتقنية تؤدي إلى ما يسمى بـ “القلق الصوتي”، الذي يثير توترا في الدماغ.

ومن المحتمل أن هذا المزيج من الصفات قد زاد من قدرتها على إرباك وإخافة المستمعين، ما جعلها أدوات فعالة في الطقوس التي كانت تهدف إلى إثارة الخوف.

وأظهر تحليل نشاط الدماغ لدى المتطوعين، في وقت الاستماع إلى صافرات الموت، أن أدمغتهم كانت تعالج الأصوات بطريقة تبرز طابعها العاطفي.

وكان الدماغ يعالج هذه الأصوات كما لو أنها تهديد حقيقي، ما يثير مشاعر الخوف والقلق. حتى إذا كان المتطوعون يعلمون بأنها مجرد أصوات قديمة أو مصطنعة، فإن أدمغتهم اسمترت في التفاعل مع الأصوات المخيفة بطريقة فطرية، ما جعلها تبدو كأنها تهديد حقيقي.

وبناء على هذه الملاحظات، يقول العلماء إن صافرات الجمجمة ربما كانت تستخدم لتخويف الضحية البشرية أو الجمهور الاحتفالي.

ووفقا للعلماء، فإن هذه الفرضية تبدو أكثر احتمالا من الفرضية السابقة التي تقول بأن الصافرات كانت تستخدم في الحروب. ومع ذلك، يشير الفريق إلى أنه سيكون من الضروري الحصول على مزيد من الأدلة من النصوص القديمة لتأكيد هذه الاستنتاجات.

وتشير هذه الدراسة إلى أن الصافرات لم تكن مجرد أدوات زخرفية أو رمزية، بل كانت أدوات نفسية فعالة تم تصميمها لإثارة الخوف، ما يعزز نظرية استخدام الأزتك للصوت كوسيلة قوية للسيطرة على العواطف وتأثيرها في الطقوس الثقافية والدينية المهمة.

المصدر: إندبندنت

مقالات مشابهة

  • ابتكار “أرق معكرونة في العالم”
  • تفاصيل العثور على جثة سيدة وطفلها داخل مسكنهما في أبو النمرس
  • بمليار جنيه| تفاصيل العثور على شحنة مخدرات بحيازة 5 تجار
  • أكبر منطقة كهوف جليدية تحت الأرض في العالم.. تشكلت قبل 100 مليون سنة
  • حلم إسرائيل.. تفاصيل العثور على أثر النبي سليمان في مكان غير متوقع
  • مجلس الأمن الذي لم يُخلق مثله في البلاد!
  • “الأكثر رعبا في العالم”.. لماذا تستمر “صافرات الموت” في إثارة الرعب حتى اليوم؟
  • الخاسر الذي ربح الملايين !
  • ظواهر حيرت العالم.. أكثر 8 أسرار غموضًا في الكون
  • تم استدراجه من قبل عناصر حوثية ونهب سيارته وأغراضه الشخصية.. تفاصيل جديدة بشأن العثور على جثة جندي في عمران