محافظ القاهرة: قانون التصالح هدية للمواطن والسلطة التنفيذية
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
قال الدكتور إبراهيم صابر، محافظ القاهرة، إن التصالح في بعض مخالفات البناء من الموضوعات الحيوية، والوضع في القاهرة مختلف قليلا عن بعض المحافظات.
وتابع صابر خلال كلمته اليوم باجتماع لجنة الإسكان بمجلس النواب اليوم، "الأمر يتعلق في المحافظة بجهات الولاية وبالتالي نصطدم مع هذه الجهات للحصول على الموافقات لاستكمال اجراءات التصالح.
واكمل صابر :" تقدم 22 الف طلب تصالح، تم فحص 8 آلاف طلب، وتم تحصيل 179 مليون جنيه رسوم أولية المتمثلة في جدية تصالح، ونعمل طوال الوقت على التيسير على المواطنين ويجري العمل طوال الوقت لتبسيط الاجراءات وتم عمل حصر شامل لكافة المشاكل التي تواجه المحافظة في الملف وفي نفس الوقت مقترحات للحلول".
وأكد أن القانون هدية سواء للمواطن او السلطة التنفيذية لحل هذه المشكلة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدكتور إبراهيم صابر محافظ القاهرة مخالفات البناء البناء لجنة الاسكان
إقرأ أيضاً:
«وكالة مستقلة ولجنة لشؤون القطاع بدون حماس والسلطة».. أبرز ملامح خطة مصر لإعمار غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تتصدر التساؤلات عن خطة إعادة إعمارغزة بعد التوصل لإتفاق وقف إطلاق النار والعمل على استمراره؛ بعد أكثر من 15 شهرًا من العدوان الإسرائيلي على غزة.
صحيفة ذا ناشيونال كشف عن مصادر مطلعة ملامح - على حسب قولها - خطة مصر لإعادة الإعمار خلال مراحل التفاوض، مُتضمنة إنشاء مناطق آمنة داخل القطاع خلال فترة إعادة الإعمار والتي من المقرر أن تستمر لـ 5 سنوات.
وتهدف الخطة لمواجهة مقترحات ترامب بشأن تهجير أهالي غزة؛ ومن المتوقع عرض الخطة في قمة مجلس التعاون الخليجي، كما أن القاهرة تُخطط لاستضافة مؤتمر دولي لجمع أموال إعادة الإعمار.
جاءت أبرز ملامح خطة مصر لإعادة إعمار غزة حسب "ذا ناشيونال "
استعادة الخدمات الأساسية والسكن المؤقتتوفير الكرافانات والخيام والخدمات الأساسية داخل المناطق الآمنةإنشاء وكالة فلسطينية مستقلة لتنسيق عملية إعادة الإعمار والإشراف عليهااختيار لجنة فلسطينية من 15 عضواً للإشراف على شؤون القطاع بعد الحرباللجنة لن تضم ممثلين عن حماس أو السلطة الفلسطينيةيُساعد اللجنة زعماء العشائر ورؤساء البلديات المحليونوأعلنت الخارجية المصرية عن إقامة القمة العربية الطارئة يوم 4 مارس المُقبل؛ وتهدف القمة للرد على خطة ترامب بشأن تهجير الفلسطينيين، وقد رفضت مصر والأردن استضافة الفلسطيينيين أونقلهم لمكان آخر؛ إلى جانب الموقف العربي الموحد رفض أيضًا تفريغ القضية الفلسطينية والتمسك بحقوق الشعب الفلسطيني وحل الدولتين.