فورين أفيرز: “حماس” حركة لا تنطبق عليها إستراتيجية “قطع الرأس”.. السنوار مات لكنها ستنجو
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
#سواليف
نشرت مجلة “ #فورين_أفيرز ” مقالًا لأدوري كيرث كرونين، مديرة #معهد_كارنيغي ميلون للإستراتيجية والتكنولوجيا، قالت فيه إن “ #السنوار مات، لكن #حماس ستنجو”، مشيرة إلى أن وفاة زعيم “حماس” قد تخلق فرصة للسلام.
ورأت الكاتبة أن موت السنوار هو علامة فاصلة في #حرب إسرائيل- حماس، والنزاع المتأجج في عموم #الشرق الأوسط.
والسؤال الآن: ماذا عن “حماس”؟ هل ستنتهي؟ كان هذا هو الهدف المعلن للحملة الإسرائيلية، أي تدمير قدرات “حماس” العسكرية والسياسية، واستعادة الردع، وتوفير الأمن للمواطنين الإسرائيليين.
مقالات ذات صلة خسارة الجامعات الرسمية 20 مليون دينار: خفض اعداد قبولات الطب الجامعات الاردنية لمصلحة من ؟ 2024/10/20وتضيف كرونين أن القدرات العسكرية لـ “حماس” تضرّرت بشكل كبير بسبب الحملة العسكرية الإسرائيلية، إذ تزعم الحكومة الإسرائيلية أن الجيش قتل أكثر من 17,000 من مقاتلي “حماس”، الذين يعتقد أنهم 25,000 إلى 35,000 مقاتل. وفي الوقت نفسه، ركّزت إسرائيل على مطاردة زعماء “حماس”، سعيًا إلى توجيه ضربة حاسمة من شأنها أن تقضي على التهديد الذي تشكّله الجماعة.
وتعلق الباحثة أن إستراتيجية “قطع الرأس”، أي هزيمة المجموعة المسلحة من خلال قتل قيادتها، تترك أثرها، وأنها فعالة، و”لكن أبحاثي التي قمتُ بها على مسارات 457 حملة ومنظمة مسلحة ، وغطت مئة عام، وَجَدَت أن الجماعات التي تنتهي بقطع الرأس تميل إلى أن تكون صغيرة، ومنظمة هرميًا، وتتميز بالإعجاب بشخصيات القادة. وعادة ما تفتقر هذه الجماعات إلى خطط قيادات بديلة وفعالة. وهي حديثة الإنشاء بعمر أقل من عشر سنوات. أما الجماعات والشبكات الأكبر عمرًا والأكثر ترابطًا فيمكنها إعادة تنظيم نفسها والبقاء على قيد الحياة”.
وتعلق بأنها كتبت، بداية العام الحالي، مقالًا في “فورين أفيرز”، وقالت فيه إن إستراتيجية “قطع رأس” القيادة لا تنطبق على “حماس”. فهي منظمة شديدة الترابط، ولديها أجندة سياسية متشدّدة تعتمد على الدعم الدولي، وتلعب بوعي أمام جمهور دولي. وهي أيضًا جماعة راسخة، عمرها أكثر من أربعين عامًا، ولديها مكاتب خارج غزة، من شأنها أن تساعدها على البقاء. كما أنها تحظى بمساعدات كبيرة من إيران، ولم تنتهِ أي جماعة إرهابية مدعومة من دولة قط لمجرد وفاة زعيمها. وببساطة فقد قتلت إسرائيل زعيم “حماس” في غزة، ومن المرجح أن تنجو الجماعة وأجندتها السياسية وتبقى على قيد الحياة.
وتؤكد الباحثة أن “حماس” لو كانت عرضة لإستراتيجية “قطع الرأس” لكانت قد هُزمت بالفعل. فعلى مدى العقود الماضية، اغتالت إسرائيل زعماء “حماس”. ومنذ عمليات القتل المبكرة التي استهدفت صانع القنابل يحيى عياش (في عام 1996)، ومؤسس الجماعة أحمد ياسين (في عام 2004)، وخليفته عبد العزيز الرنتيسي (أيضًا في عام 2004)، وحتى عمليات القتل الأحدث هذا العام التي استهدفت صالح العاروري، ومروان عيسى، وإسماعيل هنية، ومحمد الضيف، وغيرهم. ولكن الجماعة لم تستسلم لهذا النهج، منذ تأسيسها في عام 1987، ولن تفعل ذلك الآن.
فـ “حماس” لديها خبرة في عملية خلافة القادة، وكان النمط المتكرر هو أن يثبت الخليفة أنه أكثر تطرفًا وخطورة من الهدف الأصلي.
وتعلق الكاتبة بأن مقتل العديد من قادة “حماس”، خلال العام الماضي، عزّزَ من مكانة وأهمية السنوار داخل المنظمة. وسيكون مقتله بالتأكيد ضربة قوية للجماعة، لكن واحدًا من أهم ملامح نهايته أنه مات أثناء عملية إطلاق نار روتيني، وليس نتيجة لعملية استهداف، وهي حقيقة ستعزّز من صورته كمقاتل شهيد مات مع قواته. ومن المتوقع أن يحل شقيق السنوار، محمد، مكانه، وسينتفع من مكانة شقيقه القوية. وتعلق الصحيفة بأنه لا يوجد طرف بارع في عمليات القتل المستهدف مثل إسرائيل، ولكن السؤال الرئيسي هو: هل لدى حكومة نتنياهو خطة سياسية لتخفيف التهديد الذي سيمثله الجيل القادم من قادة “حماس”؟
فقبل الإفراج عنه في صفقة تبادل الأسرى، عام 2011، قضى السنوار 23 عامًا في السجون الإسرائيلية وهو يخطط للانتقام من سجّانيه، وهو ما بدا في هجمات 7 تشرين الأول/أكتوبر. ولكن كم هو عدد “السنواريين” في المستقبل ممن دفنوا آباءهم وأشقاءهم وأطفالهم تحت أنقاض غزة؟ وكم هو عدد الغزيين الجائعين والمشردين الذين يفتقرون إلى فرص العمل الذين سينمو بداخلهم حسّ الانتقام؟
وتعلق كرونين أن مصدر قوة “حماس” في سرديتها التي تؤكد على أنها تقاوم العدوان الإسرائيلي، وتمثل المصالح الفلسطينية الحقيقية.
وترى الكاتبة أن هذه السردية زائفة، لكن وجهة نظر “حماس” من إسرائيل تكتسب أرضية في مختلف أنحاء العالم، وتؤدي إلى تآكل الدعم السياسي للبلد، بما في ذلك الناخبون الأصغر سنًا في الولايات المتحدة، أقرب حليف لإسرائيل. ووفقًا لاستطلاع رأي أجرته مؤسسة غالوب مؤخرًا، فإن عدد الأمريكيين الذين لديهم آراء سلبية تجاه حكومة بنيامين نتنياهو والحملة الإسرائيلية في غزة أكبر من عددهم الإيجابي.
وعليه، فاغتيال القادة ليس إجابة فعالة لمشكلة سياسية وإستراتيجية في الجوهر. إلا أن الكاتبة ترى في وفاة السنوار فرصة لتغيير الدوامة السلبية الحالية في المنطقة. فعلى الرغم من الجهود الدبلوماسية التي تبذلها الولايات المتحدة وقطر ومصر، فإن الوضع ظَلَّ في تصاعُد وتوسع باتجاه الحرب الإقليمية التي زعمت الدبلوماسية الأمريكية أنها تريد تجنّبها.
المجلة: كم عدد “السنواريين”، ممن دفنوا آباءهم وأشقاءهم وأطفالهم تحت أنقاض غزة؟ وكم هو عدد الغزيين الجائعين والمشردين الذين سينمو بداخلهم حسّ الانتقام؟وبناءً على رؤية الكاتبة أن السنوار كان عقبة أمام أي اتفاق، وراغبًا بمواصلة الحرب، فوفاته قد تقود إلى نتيجة سياسية جيدة، هذا إذا اقتنعت حكومة نتنياهو بتبنّي خيار سياسي للحرب في غزة التي تغذي الاضطرابات الإقليمية. وهذا يعني السعي بقوة إلى التوصل إلى اتفاق في غزة من شأنه أن يؤدي إلى عودة 101 أسير إسرائيلي (أحياء وأمواتًا)، وإيصال مساعدات إنسانية كبيرة للمدنيين في غزة، الذين أصبح العديد منهم بلا مأوى ويعانون من المجاعة ويواجهون الموت. لكن التحدي، كما تقول، هو أنه لم يعد هناك من يمكن التفاوض معه على وقف إطلاق النار.
ومن خلال قتل السنوار، فربما فشلت إسرائيل ليس فقط في هزيمة “حماس”، بل وقلّلت من الخيارات أمامها، ما يدفعها إلى مواصلة حربها المدمرة في غزة، وبدون أن يكون لديها أي هدف إستراتيجي.
وهذا يعني استمرار دوامة الحرب التي استغلها السنوار، ومن سيأتون بعده.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف فورين أفيرز معهد كارنيغي السنوار حماس حرب الشرق الفلسطينيين قطع الرأس فی غزة فی عام
إقرأ أيضاً:
أبرز أسرى صفقة شاليط الذين أعادت إسرائيل اعتقالهم
أعلن وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني يوم 15 يناير/كانون الثاني 2025 نجاح جهود الوسطاء في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى وانسحاب إسرائيل من القطاع، وذلك عقب حرب دامت أكثر من عام بين إسرائيل وفصائل المقاومة الفلسطينية.
تضمنت المرحلة الأولى من الاتفاق الإفراج عن أسرى سبق تحريرهم عام 2011 بموجب صفقة جلعاد شاليط، التي سميت "صفقة وفاء الأحرار"، قبل أن تعيد إسرائيل اعتقالهم بعد عام 2014.
ومن بين محرري صفقة وفاء الأحرار الذين أعيد اعتقالهم، 11 أسيرا اعتقلوا منذ ما قبل توقيع اتفاقية أوسلو عام 1993 بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل وهم:
نائل البرغوثيولد نائل صالح عبد الله البرغوثي عام 1957 في قرية كوبر بمحافظة رام الله والبيرة، هو عميد الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، وأقدم أسير في العالم حسب موسوعة غينيس عام 2009، غيّر انتماءه من حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) إلى حركة المقاومة الإسلامية (حماس).
اعتقل أول مرة عام 1977، وحُكم عليه بالسجن 3 أشهر، ثم أعيد اعتقاله بعد 14 يوما من الإفراج عنه وحُكم عليه بالسجن المؤبد و18 عاما، قضى منها 34 عاما بشكل متواصل.
أفرج عنه يوم 18 أكتوبر/تشرين الأول 2011 ضمن صفقة "وفاء الأحرار" التي نفَّذتها حركة حماس، لكن سلطات الاحتلال الإسرائيلي أعادت اعتقاله يوم 18 يونيو/حزيران 2014.
حكم عليه بالسجن 30 شهرا، ورفض الاحتلال الإفراج عنه بعد قضائه مدة محكوميته وأعاد حكمه السابق، أي المؤبد و18 عاما بدعوى وجود ملف سري عنه.
إعلان علاء البازيانولد علاء الدين أحمد رضا بازيان عام 1958في حارة السعدية في البلدة القديمة بالقدس المحتلة. انخرط في صفوف المقاومة في سبعينيات القرن العشرين، وانضم إلى خلية فدائية تابعة لحركة فتح.
اعتقل بازيان أول مرة عام 1979، بعد انفجار عبوة ناسفة فيه أثناء إعدادها مما أدى إلى فقدانه البصر، واستئصال جزء من كبده وإصابته في قدمه.
حكمت عليه محاكم الاحتلال بالسجن خمس سنوات، خُفضت لاحقا بسنتين، لكنه اعتقل مجددا عام 1981، وحُكم عليه بالسجن 20 عاما.
في عام 1985 أطلق سراحه م في صفقة "النورس" التي قادتها الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، لكن أعيد اعتقاله مرة أخرى في 29 أبريل/نيسان 1986، وحكم عليه بالسجن مدى الحياة، وبقي في سجون الاحتلال حتى أفرج عنه في صفقة وفاء الأحرار عام 2011.
اعتقل مرة أخرى في 18 يونيو/حزيران 2014، وحكمت عليه محاكم الاحتلال بالمؤبد مجددا.
سامر المحرومولد عام 1966 ونشأ في مدينة جنين شمال الضفة الغربية، اعتقل أول مرة يوم 15 نوفمبر/تشرين الثاني 1986 في مدينة القدس بتهمة تنفيذ عملية فدائية قُتل فيها مستوطن، والانتماء للجبهة الشعبية، وحكم عليه بالسجن المؤبد، ومارس الاحتلال بحقه كل أشكال التعذيب والعقاب والعزل.
أفرج عنه بعد 27 عاما من الاعتقال بموجب صفقة وفاء الأحرار عام 2011، لكن أعادت سلطات الاحتلال اعتقاله فجر يوم 18 يونيو/حزيران 2014، بعد شهرين من زواجه.
يعد المحروم أحد كتّاب الرواية في السجون الإسرائيلية، فقد ألف روايتين من خلف القضبان، الأولى بعنوان "دوائر الألم"، أما الثانية فهي رواية "ليس حلما" وصدرت عام 2019.
ناصر عبد ربهولد عام 1967 في بلدة صور باهر جنوب القدس المحتلة، هو أحد عمداء الأسرى الفلسطينيين المقدسيين.
اعتقلته سلطات الاحتلال عام 1988 من بيته بتهمة المشاركة في المظاهرات وحرق سيارات وأعلام، وحكمت عليه بالسجن 3 سنوات.
إعلانوقبل انتهاء فترة محكوميته بشهرين قُتِل عميل كان موجودا معه في سجن شطّة الإسرائيلي، وحينها كان ناصر أصغر المعتقلين، فتحمل القضية وحده، فصدر حكم بحقه قضى بسجنه مدى الحياة وتحديدا 37 مؤبد و8 أشهر حسب إفادة اللجنة الدولية للصليب الأحمر.
عانى من مرض الشقيقة في الرأس إثر شدة ضربه وتعذيبه، كما ظهر في عينه ظفر لحمي، ونقل للعلاج إلى مستشفى الرملة، ورغم حاجته لإجراء عملية جراحية إلا أنّ إدارة السجن ماطلت في ذلك.
تحرر في صفقة وفاء الأحرار عام 2011، لكن الاحتلال أعاد اعتقاله يوم 18 يونيو/حزيران 2014.
جمال أبو صالحجمال حماد أبو صالح ولد عام 1964 في بلدة سلوان بالقدس المحتلة، اعتقل من بيته في حي باب المغاربة عام 1988، وحُكم عليه بالسجن عامين ونصف العام.
وجهت له إدارة السجن تهمة قتل عميل كان معه بمشاركة رفاقه بلال أبو حسين وأحمد عميرة، ثم حُكم عليهم بالسجن مدى الحياة.
عانى أبو صالح من أمراض عدة دون الخضوع للعلاج منها مرض السكري وهشاشة العظام وآلام في الفقرة السابعة من ظهره وارتفاع ضغط الدم والتهابات في الأذن الوسطى.
أفرج عنه في صفقة وفاء الأحرار عام 2011 ثم أعيد اعتقاله عام 2014.
نضال زلومولد نضال عبد الرازق عزات زلوم بمدينة رام الله عام 1964، هو أحد قادة حركة الجهاد الإسلامي، اعتقله الاحتلال عام 1979 في سجن رام الله، ثم أفرج عنه واعتقل مرة أخرى عام 1987 وخضع لتحقيق في المسكوبية لكن أفرج عنه لاحقا.
اعتقل عام 1989 عقب تنفيذه عملية طعن في شارع يافا بالقدس المحتلة، أدت إلى مقتل إسرائيلي وإصابة 3 آخرين، وهي من أوائل عمليات الطعن التي نُفِّذت أثناء فترة الانتفاضة الأولى (انتفاضة الحجارة 1987)، وحكم عليه الاحتلال حينها بالسجن المؤبد ثلاث مرات وثلاثين سنة.
في عام 1996، وأثناء وجوده في سجن عسقلان حاول التحرر عبر إحداث فتحة في أرضية الغرفة التي تعلو حمام غرفة الزيارات، إلا أن الاحتلال كشف الأمر وأفشل العملية.
إعلانعاش في العزل الانفرادي لأكثر من 11 سنة، وأُفرج عنه في صفقة وفاء الأحرار عام 2011، لكن الاحتلال أعاد اعتقاله مرة أخرى عام 2014، وأعيد له الحكم السابق، وعانى من تدهور في صحته، إذ أنه مصاب بالضغط والسكري ودوخة مستمرة تؤدي إلى الإغماء أحيانا.
ألَّف زلوم عددا من الكتب داخل زنزانته منها "الدعاء نور وثورة"، و"الخشوع في الصلاة" عام 2009، و"بيان من وراء القضبان"، و"فتوحات قرآنية" عام 2021، كما كتب عددا من المقالات والقصائد الشعرية والخواطر نُشرت في عدد من المجلات والصحف المحلية والعربية.
مجدي العجوليولد مجدي عطية سليمان عجولي، وكنيته "أبو صهيب"، في بلدة قفين بمحافظة رام الله شمال الضفة الغربية، وهو من أوائل المشاركين في انتفاضة حجارة الحجارة عام 1987.
اعتقلته سلطات الاحتلال الإسرائيلي أول مرة عام 1988 ثلاثة أشهر، ثم أعادت اعتقاله عام 1989 وحكمت عليه بالمؤبد.
أفرج عنه في صفقة وفاء الأحرار عام 2011، لكن أعيد اعتقاله عام 2014.
الأسير مجدي العجولي اعتقل أول مرة عام 1988 ثلاثة أشهر وحكم عليه بالمؤبد عام 1989(مواقع التواصل) عبد المنعم طعمةولد عبد المنعم عثمان محمد طعمة في بلدة قفين شمال طولكرم، وهو من أوائل المشاركين في انتفاضة الحجارة عام 1987.
اعتقله الاحتلال الإسرائيلي أول مرة عام 1989، وحكم عليه بالسجن المؤبد، ونال درجة البكالوريوس في تخصص العلوم السياسية من خلف القضبان، وشرع بدارسة الماجستير في التخصص نفسه.
حرّر بموجب صفقة وفاء الأحرار عام 2011، وأعيد اعتقاله عام 2014.
عايد خليلولد عايد محمود محمد خليل عام 1966 في بلدة قفين، اعتقل عام 1989 وحكم عليه بالسجن المؤبد، استمر اعتقاله حتى أفرج عنه ضمن صفقة وفاء الأحرار عام 2011.
أعاد الاحتلال اعتقاله عام 2014، إلى جانب العشرات من رفاقه المحررين في الصفقة، وأعاد بحقه الحكم بالمؤبد.
إعلانعانى من مشاكل صحية عدة منها انسداد في أحد الشرايين الرئيسية في القلب، والسكري والضغط وارتفاع الكولسترول، خضع لعملية قسطرة عام 2020 بعد تفاقم وضعه الصحي، ثم أجرى عملية قلب مفتوح في مستشفى "سوروكا".
الأسير عبد المنعم طعمة (يمين) والأسير طه الشخشير (مواقع التواصل) عدنان مراغةولد عام 1971 في بلدة سلوان جنوب مدينة القدس المحتلة، اعتقل أول مرة عام 1990، كان عمره 19 عاما، وحكم عليه بالسجن المؤبد و18 شهرا.
حرر عام 2011، لكن أعيد اعتقاله وحكم عليه المؤبد عام 2014.
طه الشخشيرولد طه عادل سعادة الشخشير في مدينة نابلس شمال الضفة الغربية اعتقل أول مرة عام 1992، ثم أفرج عنه وأعيد اعتقاله عام 1993، وحينها صدر بحقه حكم بالسجن المؤبد.
تحرر عام 2011 بموجب صفقة وفاء الأحرار، لكن أعيد اعتقاله عام 2014 في سجن "إيشل"، وحكم عليه بالمؤبد و15 عاما.