يمانيون:
2025-03-07@02:53:15 GMT

الكيانُ الصهيوني صنيعةُ الأمم المتحدة

تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT

الكيانُ الصهيوني صنيعةُ الأمم المتحدة

يمانيون/ بقلم د عبدالرحمن المختار

ما تُسَمَّى دولةُ “إسرائيل” تُمَثِّلُ النموذَجَ الوَحيدَ والفريدَ بينَ دولِ العالَمِ في العصرِ الحَديثِ التي اختلفت نشأتُها كليًّا عن نشأةِ جميعِ الدول.

في مقالَينِ سابقَينِ أحدهما بعنوان (دولةُ إسرائيل خطيئةُ منظمة الأمم المتحدة) والآخر بعنوان (المنظَّمةُ الدوليةُ حملت سِفاحًا وأنجبت مسخًا سفّاحًا) أوضحت وبشكل مفصل كيفية نشأة كيان الاحتلال الصهيوني، وكيف وظّفت القوى الاستعماريةُ الغربية منظمةَ الأمم المتحدة؛ لإسباغ صفة الدولة على الكيان الوظيفي الصهيوني، الذي خططت هذه القوى لإنشائه، ليمثل قاعدة متقدمة ورأس حربة لها في المنطقة العربية، عقب إقلاعها عن أُسلُـوبها الاستعماري التقليدي القائم على الاحتلال العسكري المباشر، وإخضاع الشعوب بقوة السلاح، وما ترتب على ذلك من أثمان باهظة دفعتها القوى الاستعمارية الغربية، لتتحول هذه القوى بعد تأسيس منظمة الأمم المتحدة سنة 1945م إلى أُسلُـوب استعماري جديد قائم على التواجُد العسكري في المنطقة العربية، وإخضاعِ أنظمتها الحاكمة وشعوبها، بالقوة الناعمة، وبعناوينَ متعددة شرعنتها اتّفاقيات شكلية مع أنظمة الحكم الوظيفية في المنطقة العربية، مع احتفاظ القوى الاستعمارية الغربية بنموذج لأُسلُـوبها الاستعماري التقليدي في هذه المنطقة، تجسد في قاعدتها الاستعمارية المسماة (دولة إسرائيل)، حين استخدمت هذه القوى الكيانَ الدولي (منظمة الأمم المتحدة) الذي أنشأته لمنح مشروعية دولية زائفة لكيانها الوظيفي الصهيوني؛ للتغطية على مشروعها الاستعماري القائم على أُسلُـوبها الجديد، وفي ذات الوقت تمويه أُسلُـوبها الاستعماري القديم الذي جسده الكيان الصهيوني الوظيفي في المنطقة العربية.

وسنتحدث في هذا الموضوع عن تنافس القوى الاستعمارية الغربية على ثروات الشعوب العربية، وبدأت بعض ملامح هذا التنافس تطفو على السطح؛ فبعد أكثر من عام على عملية (طُـوفَان الأقصى) في السابع من أُكتوبر من العام الماضي، وما تلا ذلك من مواقفَ معلَنةٍ للقوى الاستعمارية الغربية مندّدة بعملية (طُـوفَان الأقصى)، ومتوعدة بالانتقام من منفذيها الإرهابيين، حسب وصف من تقاطروا من حكام القوى الاستعمارية الغربية إلى عاصمة كيانها الصهيوني الوظيفي، للتعبير عن مواقفهم، التي كان يمكنهم التعبير عنها من عواصم بلدانهم دون حاجة للحضور إلى عاصمة كيان الاحتلال، لكن حضورهم ارتبط بشدة الألم، الذي تسببت به عملية (طُـوفَان الأقصى) في جسم القوى الاستعمارية الغربية؛ فبادر حكامها بالتقاطر، رؤساء ورؤساء حكومات ووزراء خارجية وممثلين لتكتلاتها السياسية والاقتصادية والعسكرية، الجميع أعلن صراحة العزم على الانتقام، تحت عنوان (دعم حق “إسرائيل” في الدفاع عن النفس)، وهو عنوان زائف، الهدفُ منه تغطيةُ همجيةِ ووحشية وانحطاط القوى الاستعمارية الغربية، ولم يكن هناك من فرق يُذكَر بين مواقف القوى الاستعمارية الغربية في ما يتعلق بالتزامها بأمن “إسرائيل”، وحقها في الدفاع عن النفس والتزام هذه القوى بتزويد كيانها الصهيوني الوظيفي بكافة أنواع الأسلحة والمعدات العسكرية، التي تكفل تفوقه وانتصاره على الإرهابيين في قطاع غزة، حسب وصف تلك القوى الاستعمارية الإجرامية، التي جسدت وعودها ووعيدها بتلك الصورة المفرطة في الإجرام الوحشية والهمجية، عندما اشتركت في اقتراف جريمة إبادة جماعية بحق أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة استمرت أفعالها وتتابعت على مدى أكثر من عام، وامتدت لنطاق جغرافي أوسعَ من النطاق الجغرافي لقطاع غزة، وهذه القوى مشتركة في الجريمة بصور وأفعال ومستويات متعددة.

الرئيس الفرنسي يفضحُ المخطّط:

ونتيجة لذلك طفت على السطح بعضُ الاختلافات بين القوى الاستعمارية الشريكة في الجريمة الناتجة عن تنافسها على تقاسم المصالح والنفوذ، وقد ظهرت هذه الاختلافات في صورة مواقفَ محدّدة في بريطانيا وفرنسا، وغيرها من عواصم القوى الاستعمارية الغربية، متعلقة بحظر بعض رُخَصِ السلاح إلى الكيان الصهيوني الوظيفي، وآخر هذه المواقف ما ورد على لسان الرئيس الفرنسي مانويل ماكرون مخاطبًا نتن ياهو بأن عليه أن يتذكر أن دولة “إسرائيل” أنشأتها الأمم المتحدة، والرئيس الفرنسي بهذا القول يشير إلى قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم (181) لسنة 1947م الذي قسم أرض فلسطين إلى قسمين تقام على كُـلّ قسم منهما دولةٌ لليهود ودولة للفلسطينيين، ويجب على نتن ياهو -وفقًا لتذكير مانويل ماكرون- الالتزامُ بالقرارات الدولية!

والحقيقة أن هذا التنبيه من جانب الرئيس الفرنسي لا يمثل صحوة ضمير، ولا نزعة انتصار للإنسانية المهدَرة لأكثرَ من عام في قطاع غزة، بل إن هذا الموقفَ يعبِّرُ عن انزعَـاجٍ فرنسي؛ بسَببِ اختلال توازن معادلة تقاسم مصالح القوى الاستعمارية الغربية، وميل مؤشرها الأعلى لصالح الإدارة الأمريكية، ومن ثَمَّ فاستدعاء الذاكرة الفرنسية لذلك الحدث المشؤوم المتمثل في إعلان الأمم المتحدة إقامَةَ كيان الاحتلال الوظيفي الصهيوني، ليس القصد منه إلا تنبيه الإدارة الأمريكية إلى أهميّة إعادة ضبط معادلة توزيع المكاسب الناتجة عن الاشتراك في جريمة الإبادة الجماعية من جانب جميع القوى الاستعمارية الغربية؛ فليس من العدالة -وَفْقًا لتنبيه الرئيس ماكرون- أن تستحوذَ الإدارةُ الأمريكية بأعلى معدَّلٍ من نسبة تقاسُم المكاسب والمصالح والنفوذ في المنطقة العربية في حين تكون نسبة غيرها من القوى الشريكة في جريمة الإبادة الجماعية متدنية أَو هامشية، وإن كان نتن ياهو قد تولَّى الردَّ على الرئيس الفرنسي بإنكار إنشاء كيانه من جانب الأمم المتحدة، إلا أن الحقيقةَ أن ذلك الردَّ جاء نيابةً عن الإدارة الأمريكية، ويمثِّلُ تحديًا للرئيس الفرنسي ولجمًا لشهيته المفتوحة للمزيد من المكاسب على حساب جهود الإدارة الأمريكية، ونتن ياهو في رده على الرئيس الفرنسي ينفذ ما كلّفته به الإدارة الأمريكية التي اعتادت على إسناد مهامَّ مماثلةٍ إلى الكيان الصهيوني الوظيفي وغيره من الكيانات الوظيفية العربية.

وقد تحدَّثَ الأمينُ العامُّ لحزب الله سماحة السيد الشهيد حسن نصر الله –رضوان الله عليه- في حوار لقناة “الميادين” عن مؤامرة دولية تستهدفُه شخصيًّا، وتحدث بشكل صريح عن طلب محمد بن سلمان من الإدارة الأمريكية العمل على تصفيته جسديًّا؛ فكلفت الإدارة الأمريكية بهذه المهمة الكيان الوظيفي الصهيوني الإجرامي، لكن هذه الإدارة حذّرت في ذات الوقت، وكما أوضح القائدُ الشهيد سماحة السيد حسن نصر الله -رضوان الله عليه– من أن تنفيذ مثل هذه العملية يمكن أن تكون لها تداعيات إقليمية خطيرة؛ فالتزم محمد بن سلمان بتغطية كافة التكاليف المترتبة على عملية الاغتيال الإجرامية، وهو ما يعني أن الإدارة الأمريكية اعتادت على تكليف الكيانات الوظيفية في المنطقة دون اعتبار لشركائها الآخرين من القوى الاستعمارية الغربية، التي تغض الطرف أحيانًا عن بعض التجاوزات، لكنها لا تقبل بذلك في حالات أُخرى، وكما هو حال موقف الرئيس الفرنسي اليوم الذي نبَّه الإدارةَ الأمريكية وذكَّرها بالنشأة غير الطبيعية للكيان الوظيفي الصهيوني، وأن هذا الكيان صنيعة القوى الاستعمارية مجتمعةً في ذلك الحين، وهو ما يعني أن هذا التنبيه يتضمن رسالة مهمة وحساسة إلى الإدارة الأمريكية مضمونُها ضرورةُ إعادة ضبط معادلة توزيع المصالح الاستعمارية إلى مستوىً أقربَ للتوازن في ما بينها.

والرئيس الفرنسي عندما أطلق التنبيه للإدارة الأمريكية في هذه المرحلة بالتحديد إنما يرجع ذلك إلى إدراكه أن الإدارة الأمريكية ذاهبة إلى الاستحواذ بثروات المنطقة واستبعاد شركائها من القوى الاستعمارية أَو منحها فُتَاتًا من الوليمة، خُصُوصًا بعد ذلك البيان المشترك الأمريكي الفرنسي الذي تم التوافق عليه في الشهر الفائت لوقف إطلاق النار لمدة 21 يومًا على طول الحدود بين لبنان و”إسرائيل”، غير أن الإدارة الأمريكية كانت تسعى من خلال كُـلّ ذلك إلى توفير المزيد من المساحات الزمنية للكيان الصهيوني الوظيفي لتنفيذ المخطّطات الإجرامية لهذه الإدارة، وعلى رأسها اغتيال الأمينِ العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله، وإدراكُ ماكرون لمخطّطات الإدارة الأمريكية الاستحواذية دفعه إلى التنبيهِ السابِقِ علنًا؛ إذ لم يسبق لأَيٍّ من القوى الاستعمارية إثارةُ واقعة إنشاء الأمم المتحدة لكيانِ الاحتلال الصهيوني الوظيفي.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: القوى الاستعماریة الغربیة فی المنطقة العربیة الإدارة الأمریکیة الرئیس الفرنسی الأمم المتحدة هذه القوى من القوى

إقرأ أيضاً:

نائب: القمة العربية قدمت خطة متكاملة لإحراج الإدارة الأمريكية وإفشال التهجير

كتب- نشأت علي:

أكد الدكتور جمال أبو الفتوح، عضو مجلس الشيوخ، أن مخرجات القمة العربية غير العادية التي عُقدت بالعاصمة الإدارية الجديدة، الثلاثاء الماضي، قدّمت رؤية عربية موحدة تجاه القضية الفلسطينية، وأرست خطة متكاملة للتصدي لمخطط التهجير القسري الذي تدعمه حكومة نتنياهو بمساندة الإدارة الأمريكية السابقة برئاسة ترامب، في انتهاك واضح للقوانين والمواثيق الدولية.

وأوضح "أبو الفتوح"، في بيان الخميس، أن القمة جاءت لتعكس الموقف الثابت للدول العربية تجاه دعم القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن مصر تقود جهودًا قوية في هذا الملف، مؤكدة التزامها التاريخي بمساندة الشعب الفلسطيني في ظل واحدة من أصعب الفترات التي يمر بها.

وأشار عضو مجلس الشيوخ، إلى أن مصر، بالتعاون مع الجانب الفلسطيني، طرحت خلال القمة خطة شاملة لإعادة إعمار قطاع غزة، دون المساس بحق الفلسطينيين في أرضهم أو القبول بأي حلول تهدف إلى تهجيرهم قسرًا، وهو ما يعزز الصمود الفلسطيني ويضع حدًا للمخططات الإسرائيلية المدعومة أمريكيًا.

وأضاف أن البيان الختامي الصادر عن القمة يُعد بمثابة خارطة طريق للمرحلة المقبلة في التعامل مع تطورات القضية الفلسطينية، موثقًا كافة التحركات والمواقف المصرية منذ اندلاع الحرب الأخيرة على قطاع غزة.

كما أكد "أبو الفتوح" أن ترحيب حركة حماس بمخرجات القمة يعكس التوافق الفلسطيني المصري والدعم العربي الشامل لرفض مخطط التهجير القسري، مشددًا على أن الخطة العربية لإعادة الإعمار تسعى لإفشال الأجندة الأمريكية الرامية إلى إفراغ القطاع من سكانه.

واختتم بتأكيده أن هذه القمة تميزت عن سابقاتها بتركيزها الواضح على تثبيت الحقوق الفلسطينية المشروعة، وإحراج الإدارة الأمريكية وكشف ازدواجية مواقفها أمام العالم، في ظل استمرار المجازر الإسرائيلية وغياب ردع دولي حقيقي للجرائم المرتكبة بحق المدنيين العزل.

اقرأ أيضًا:

منع بث برنامج "ملعب الشمس".. وتغريم القناة 100 ألف جنيه وإنذارها بسحب الترخيص

التقلبات الجوية.. سحب رعدية ممطرة على 3 مدن وسيول على جنوب سيناء

قرار جمهوري يخص شراء القمح بقيمة 500 مليون دولار

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

مجلس الشيوخ القمة العربية الدكتور جمال أبو الفتوح

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

إعلان

رمضانك مصراوي

المزيد دراما و تليفزيون "أحدهما خارج المنطق".. رصد خطأين في مسلسلات رمضان بعد أول 5 حلقات رمضان ستايل في خطوات.. كيف نتجنب انتفاخ البطن وعسر الهضم أثناء الصيام؟ جنة الصائم ما حكم الصيام لمن شرب بعد مدفع الإمساك وقبل أذان الفجر؟.. عالم أزهري يحذر دراما و تليفزيون "افتكروها ذكاء اصطناعي".. 25 صورة ومعلومات عن شبيهة سعاد حسني التي أثارت رمضان ستايل في رمضان .. إليك أسباب الزغطة وكيفية إيقافها سريعا

هَلَّ هِلاَلُهُ

المزيد دراما و تليفزيون "أحدهما خارج المنطق".. رصد خطأين في مسلسلات رمضان بعد أول 5 حلقات رمضان ستايل في خطوات.. كيف نتجنب انتفاخ البطن وعسر الهضم أثناء الصيام؟ جنة الصائم ما حكم الصيام لمن شرب بعد مدفع الإمساك وقبل أذان الفجر؟.. عالم أزهري يحذر دراما و تليفزيون "افتكروها ذكاء اصطناعي".. 25 صورة ومعلومات عن شبيهة سعاد حسني التي أثارت رمضان ستايل في رمضان .. إليك أسباب الزغطة وكيفية إيقافها سريعا

إعلان

أخبار

نائب: القمة العربية قدمت خطة متكاملة لإحراج الإدارة الأمريكية وإفشال التهجير

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك التقلبات الجوية.. سحب رعدية ممطرة على 3 مدن وسيول على جنوب سيناء بداية من الأحد المقبل.. البنوك ترفع قيود فتح الحسابات 22

القاهرة - مصر

22 13 الرطوبة: 49% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رمضانك مصراوي رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • الإدارة الأمريكية تجري محادثات مع كبار المعارضين الأوكرانيين
  • شاهد| النظام السوري الجديد: يتغنى بالسلام مع الكيان الصهيوني بينما يواصل قمع الأقليات
  • الإدارة الأمريكية تتوعد الحوثيين ولندن تكشف عن خطة لمنع تهريب الأسلحة وحماية السواحل اليمنية ضمن شراكة دولية.. عاجل
  • نائب: القمة العربية قدمت خطة متكاملة لإحراج الإدارة الأمريكية وإفشال التهجير
  • الخارجية الأمريكية: ترامب نفد صبره ويجب إطلاق سراح المحتجزين في غزة
  • الجولاني… “الصهيوني الوظيفي” بلسان عربي
  • التهديدات التي تقلق “الكيان الصهيوني”
  • الإدارة الأمريكية تجري مباحثات مباشرة مع حماس
  • الضرائب الأمريكية تخطط لخفض نصف موظفيها
  • وزير الخارجية: الإدارة الأمريكية ليست متمسكة بتهجير الفلسطينيين