العرفي: القانون يمنح المحافظ صلاحية تشكيل مجلس إدارة المصرف المركزي
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
أكد عضو مجلس النواب عبد المنعم العرفي، أن “القانون يمنح المحافظ صلاحية تشكيل مجلس إدارة المصرف المركزي”.
وقال العرفي، في تصريح خاص لـتلفزيون المسار، أن محافظ المصرف المركزي، سلم رئاسة مجلس النواب قائمة بالمرشحين لمجلس إدارة المصرف.
وأضاف أن “هناك اعتراضات من المجلس الرئاسي على بعض الأسماء المقترحة في مجلس إدارة المركزي”.
وأردف أن “القانون يمنح المحافظ صلاحية تشكيل مجلس الإدارة الجديد للمصرف المركزي”.
وأشار إلى أن “الخطوات التي اتخذها المصرف، مثل فرض الرقابة على الاعتمادات المستندية، ساهمت في تقوية الدينار الليبي”.
وختم موضحًا أنه “من المتوقع أن يستمر تخفيض قيمة الضريبة على الدولار تدريجيًا”.
الوسومالعرفيالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: العرفي مجلس إدارة
إقرأ أيضاً:
برلماني: الدراما تساهم في تشكيل المجتمع وننتظر نتائج لجنة تطوير المحتوي
قال النائب عمرو هندي، عضو مجلس النواب، إن الفن رسالة هادفة تساهم بقوة بناء المجتمعات، ومن ثم يجب أن تكون هناك ضوابط صارمة لما يقدم عبر الشاشات خاصة الشاشة الصغيرة من موضوعات هادفة تخاطب النشء الجديد وتساهم فى تكوين الوجدان، وفي نفس الوقت تلقى الضوء على القضايا المعاصرة حتى لا يكون الفن بمعزل عن العصر.
وأشاد النائب عمرو هندي، بتوجيهات القيادة السياسية بشأن تطوير المحتوى الدرامي، وإعلان رئيس مجلس الوزراء تشكيل لجنة لذلك، وفى نفس الوقت توجيه وزير التعليم العالى والبحث العلمى، بتشكيل لجنة من أساتذة الجامعات في التخصصات المعنية ، بهدف تقديم خبراتها للهيئات والمؤسسات المعنية بتطوير الدراما والإعلام، وذلك في إطار تنفيذ توجيهات رئيس الجمهورية بالاستفادة من أساتذة الجامعات في تطوير المحتوى الإعلامي والدرامي.
وأكد عضو مجلس النواب، أن الفن قوى ناعمة تساهم بقوة فى نقل الصورة سواء للداخل أو الخارج، وتشكيل لجنة للتطوير لا يعني الحجر على الفكر ولكن ما هو الا خطوة للخلف للانطلاق للامام، حيث يتم عرض الموضوعات فى إطار الحلول، ومناقشة الموضوع تكون لإيجاد حلول على أرض الواقع، وفى نفس الوقت إلقاء الضوء على ما يجري على الأرض من ملفات وقضايا وموضوعات معاصرة.
وشدد عضو النواب، على ضرورة مخاطبة كل الفئات والشرائح المجتمعية بلغة راقية بعيدة عن الاسفاف والابتذال، خاصة وأن الدراما تدخل بيوت المصريين جميعهم، وهو ما يستوجب ضرورة أن ننتقي ما يشاهده أبنائنا حتى لا نكون سببا بعد ذلك فى السلوكيات والتصرفات المرفوضة والتى تنعكس على المجتمع.