صحيفة اليوم:
2025-02-01@10:10:22 GMT

هل يُمكن إلغاء بلاغ فقدان الهوية عبر أبشر؟

تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT

هل يُمكن إلغاء بلاغ فقدان الهوية عبر أبشر؟

يتسائل البعض عن إمكانية إلغاء بلاغ فقدان الهوية الوطنية عبر أبشر بعد تحصيلها.
وأوضح حساب أبشر على منصة إكس أنه لا يمكن الغاء البلاغ ويتطلب إكمال خطوات إصدار طلب هوية بدل فاقد.إصدار هوية بدل فاقدتمكن الخدمة من طلب إصدار هوية بدل فاقد للفرد بعد الإبلاغ عن الهوية المفقودة من خلال منصة أبشر مع إتاحة توصيل الهوية إلى العنوان الوطني عبر الخطوات التالية:تسجيل الدخول إلى منصة أبشر.

اختيار خدماتي.اختيار الأحوال المدنية.اختيار خدمات الهوية الوطنية.اختيار طلب هوية بدل فاقد.

عبر منصة " #أبشر ".. خطوات سداد المدفوعات لخدمتي إصدار وتجديد جواز السفر#اليوم @AljawazatKSA
أخبار متعلقة "تقدير".. خدمة الهوية الوطنية من "أبشر" لغير القادرينعبر منصة "أبشر".. أكثر من 9 ملايين عملية إلكترونية خلال شهرعبر "أبشر".. كيف تتواصل مع الأحوال المدنية للاستفسارات والشكاوى؟للتفاصيل | https://t.co/ITcAnPKgoM pic.twitter.com/hYAhYtZiVp— صحيفة اليوم (@alyaum) October 16, 2024
ويمكن للمستفيدين تفعيل الهوية الوطنية بعد استلامها من الناقل البريدي، إلكترونيًا عبر منصة أبشر، باتباع الخطوات التالية:الدخول إلى موقع منصة أبشر.اختيار خدمات من تبويب خدماتي.اختيار الأحوال المدنية.اختيار خدمات الهوية الوطنية.اختيار تفعيل الهوية الوطنية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام بلاغ فقدان الهوية الهوية الوطنية أبشر الهویة الوطنیة منصة أبشر هویة بدل

إقرأ أيضاً:

د. حسن البراري يكتب .. الهوية الوطنية الأردنية مقابل التهجير … هل فهمتم الآن؟!!!!!

#سواليف

#الهوية_الوطنية_الأردنية مقابل #التهجير … هل فهمتم الآن؟!!!!!

كتب .. د. #حسن_البراري
قبل ثلاثة أعوام، كان موقفي واضحًا وثابتًا ضد ما طُرح حينها عن “الهوية الجامعة”، لأنني كنت أرى فيها محاولة لطمس الهوية الوطنية الحقيقية التي هي، في رأيي، واحدة لا غير: الهوية الوطنية الأردنية. وأذكر في حوار خاص مع زملاء لي اتهموني حينها بالشعبوية أنهم عجزوا جميعا عن تقديم مبرر للهوية الجامعة وكأن الهوية الوطنية الأردنية ليست جامعة!! شعرت بالغثيان حينها بعد أن شاهدت التجليس الفكري في اطار الحصول على مكتسبات من الدولة وغادرت، لكن علي أن أذكر ان بعضهم كان يمارس العقل المستقيل!
كانت تلك الفترة بمثابة لحظة استشراف لما كنا نراه آنذاك من تحولات واهتزازات غير معلنة في بنية الوعي الوطني، وقد كانت محاولات التلاعب بالهوية الأردنية تتسلل بشكل تدريجي وغير جدي في كثير من الأحيان بفضل بعض نخب عير واعية تصدرت المشهد السياسي واعتقدت واهمة بأن هوية الدولة يمكن إعادة تكييفها بما يتناسب مع يجري الآن.
منذ مطلع الألفية وأنا – كما هو الحال مع غيري – أكتب عن ضرورة الانتباه أن الاعتمادية الاقتصادية على الولايات المتحدة لن تحل مشاكلنا إلا بشكل مؤقت، وأن الآخر سيساومنا في نهاية المطاف لقبول حلول على حسابنا وحساب هويتنا وعلى حساب الأشقاء غرب النهر.
كان موقفي مبنيًا على إيماني العميق بأن أي هوية أخرى لا تنبع من جذور هذا الوطن الحقيقية، لا يمكن أن تكون إلا عبئًا عليه. الهوية الوطنية الأردنية، بخصوصيتها وتاريخها الممتد عبر عقود من الزمن، هي التي تمثلنا جميعًا بكل تنوعنا، لكن في إطار وحدة وطنية لا مجال للمساومة عليها. كانت تلك اللحظة بمثابة صرخة في وجه محاولات التفكيك والتمزق التي قد تأتي على شكل شعارات مزخرفة بأفكار مغلوطة عن “الهوية الجامعة”، وهو ما نراه اليوم في محاولات قد لا تكون قد انطلقت بكل قوتها بعد، لكنها بدأت تلوح في الأفق.
ولأنني كنت على يقين أن الهوية الوطنية الأردنية هي الأساس الذي يربطنا جميعًا، فإنني بقيت ثابتًا على موقفي. فماذا نكون بدون هذا الرابط العميق الذي يعبر عن تاريخنا وثقافتنا وأرضنا؟ الهوية الوطنية هي التي تضمن لنا التماسك والقدرة على مواجهة التحديات، بعيدا عن أي محاولات لتشتيتنا وتفكيكنا.
للأسف الشديد، كانت أيضا هناك محاولات لشيطنة كل من يتحدث عن الهوية الوطنية الأردنية باعتباره “اقليميا”، وشكل ذلك مكارثية مورست بشكل اعتباطي. لم يفهم الكثيرون في ذلك الوقت أن الحديث عن الهوية الوطنية الأردنية لا يعني اقصاء أي مكون لها، وعليه ربما نال ناهض حتر ما نال من انتقادات ظالمة في ذلك الوقت من قبل من عجزوا عن مطارحة افكاره. فالليبراليون ومن رأي بأنه سيستفيد من طروحاتهم الصهيونية مع حزب إسرائيل شيطنوا الرجل وغيره في هذه النقطة على وجه التحديد.
أسوق ما كتبته أعلاه والحديث ما زال جاريًا عن محاولات ترامب لحل مشاكل إسرائيل الديمغرافية والأمنية والايدولوجية من خلال استكمال التطهير العرقي الذي بدأته دول الكيان منذ نكبة فلسطين الأولى. والآن أطالب من الجميع بأن لا صوت يعلو على صوت الهوية الوطنية، ليس كشعار وإنما كسياسات أيضا!

مقالات ذات صلة القسام تسلم أسيرة من بين ركام مخيم جباليا 2025/01/30

مقالات مشابهة

  • “الخوذ البيضاء” تعلن انتشال 24 رفاتا مجهولة الهوية غير مدفونة ومكشوفة في بلدة السبينة بريف دمشق
  • الهوية الوطنية مستقبل الأجيال والمجتمعات
  • استطلاع: الهوية الوطنية عند المغاربة تتفوق على هويتهم العرقية
  • خطوات تغيير الاسم المترجم للعمالة المنزلية عبر منصة أبشر
  • خدمة إصدار تفاويض القيادة داخل المملكة وخارجها من أبشر أعمال
  • د. حسن البراري يكتب .. الهوية الوطنية الأردنية مقابل التهجير … هل فهمتم الآن؟!!!!!
  • خبراء ومسؤولون يناقشون تعزيز الهوية الوطنية خلال ملتقى «مفكرو الإمارات»
  • خطوات تجديد جواز السفر لأفراد الأسرة المُحتضنين عبر أبشر
  • إطلاق خدمة إصدار تصريح عربة متنقلة للمنشآت التجارية عبر تطبيق بلدي
  • أمانة العاصمة المقدسة تتيح خدمة إصدار تصريح عربة متنقلة للمنشآت التجارية عبر تطبيق بلدي