عانت منه لسنوات … تفاصيل صادمة عن مرض صفية العمري
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
يصادف اليوم عيد ميلاد النجمة صفية العمري والتي أكملت عامها الـ٧٥ .
ولدت صفية العمري وتربت في مدينة المحلة الكبرى بمحافظة الغربية ولها 6 شقيقات، ثم انتقلت إلى القاهرة .
تخرجت من كلية التجارة ودرست اللغة الروسية وعملت كمترجمة في المؤتمرات الدولية، كما عملت بالصحافة وبدأت مسيرتها التمثيلية بالصدفة.
اشتهرت صفية العمري بتقديم الأدوار الأرستقراطية، وقصص الهوانم، وأولاد الذوات، خاصة دوريها في مسلسل هوانم جاردن سيتي، ليالي الحلمية.
عانت صفية العمري من مرض العصب السابع والذي أثر على مظهر وجهها .
كشف موقع healthline عن أبرز أعراض مرض التهاب العصب السابع وهي :
سيلان اللعاب.
الصداع.
طنين الاذن.
فقدان حاسة التذوق.
تدلي احد نصفي الوجه.
عدم القدرة على الابتسامة.
ألم في الفك أو خلف الأذن.
هناك ايضا بعض الفيروسات مسببة لالتهاب العصب السابع وهي :
الهربس.
جدري الماء.
النكاف.
فيروسات امراض الجهاز التنفسي العلوي.
الحصبة الالمانية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صفية العمرى اسباب العصب السابع اعراض العصب السابع صفیة العمری
إقرأ أيضاً:
حقائق صادمة بيوم الطفل الفلسطيني.. هكذا يقتل الاحتلال الطفولة في غزة
يواجه أطفال قطاع غزة أوضاعا كارثية، منذ بدء دولة الاحتلال حرب الإبادة الجماعية بالتزامن مع إحياء "يوم الطفل الفلسطيني الذي يصادف الـ5 من نيسان/ أبريل.
وأفادت تقارير حكومية فلسطينية بأن الأطفال والنساء يشكلون ما يزيد على 60 بالمئة من إجمالي ضحايا الإبادة الجماعية المتواصلة، بواقع أكثر من 18 ألف طفل.
ويشكل الأطفال دون سن 18 عاما 43 بالمئة من إجمالي عدد سكان دولة فلسطين الذي بلغ نحو 5.5 ملايين نسمة مع نهاية عام 2024، توزعوا بواقع 3.4 ملايين في الضفة الغربية و2.1 مليون بقطاع غزة، وفق الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني.
آلاف من الأيتام في غزة
ويعاني قطاع غزة من أكبر أزمة يتم، حيث فقد أكثر من 39 ألف طفل في القطاع أحد والديهم أو كليهما خلال العدوان، بينهم حوالي 17 ألف طفل حُرموا من كلا الوالدين. بحسب تقرير لمركز الإحصاء الفلسطيني.
وأوضح التقرير أن هؤلاء الأطفال يعيشون ظروفًا مأساوية، حيث اضطر كثير منهم إلى النزوح والعيش في خيام ممزقة أو منازل مهدمة، في ظل غياب شبه تام للرعاية الاجتماعية والدعم النفسي.
ولا تقتصر معاناتهم على فقدان الأسرة والمأوى، بل تشمل أزمات نفسية واجتماعية حادة، إذ يعانون من اضطرابات نفسية عميقة، مثل الاكتئاب والعزلة والخوف المزمن.
واعتبر "برنامج المساءلة في الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال" أن القوانين والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحماية الأطفال، أصبحت حبرا على ورق، في ظل استمرار الجرائم والانتهاكات الإسرائيلية ضد الأطفال الفلسطينيين، خاصة في قطاع غزة.
جرائم غير مسبوقة
وبين مدير البرنامج عايد أبو قطيش، أن "يوم الطفل الفلسطيني يمر هذا العام في ظل جرائم وانتهاكات غير مسبوقة ضد الأطفال الفلسطينيين منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
وأضاف للأناضول، أن تلك الانتهاكات "لامست كل حقوق الأطفال المقرة ضمن الاتفاقيات الدولية، وعلى رأسها اتفاقية حقوق الطفل، التي كان يفترض أن تقدم الرعاية والحماية للأطفال في مناطق النزاع أو تحت الاحتلال العسكري".
وقال أبو قطيش إنه "لم يبق أي حق للأطفال في غزة إلا تم اجتثاثه من الأساس، سواء الحق في الحياة أو التعليم والصحة وغيرها".
وتابع أن "جرائم الاحتلال تتم على مرأى ومسمع العالم، دون أدنى تدخل للحماية، وهو ما حول القوانين الدولية إلى مجرد حبر على ورق أمام آلة الإجرام الإسرائيلية".
ولفت الحقوقي أبو قطيش إلى أن "تلك الجرائم تبرز حجم الصمت والتواطؤ الدولي مع الاحتلال".
وأوضح أن "الاحتلال قتل في الضفة الغربية نحو 200 طفل، منذ بدء العدوان، عدا عن الجرائم الممارسة بحق الأطفال المعتقلين في سجون الاحتلال.