صدى البلد:
2024-11-20@03:33:04 GMT

في اليوم العالمي لهشاشة العظام.. إليك أهم الأعراض

تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT

يحتفي العالم في 20 من أكتوبر كل عام، باليوم العالمي لـ هشاشة العظام، حيث تؤدي هشاشة العظام إلى إضعاف عظامك في صمت، مما قد يجعلك أكثر عرضة للإصابة بكسر في العظام، ويمكنك منع فقدان كثافة العظام بالعلاجات وممارسة الرياضة .

اليوم العالمي لانقطاع الطمث.. تعرفي على الأعراض والأسباب بعد أسعار البنزين والسولار الجديدة.

. نصائح لتخفيف ضغوط الحياة على زوجك ما هي أعراض هشاشة العظام؟

لا تظهر أعراض هشاشة العظام كما هو الحال مع العديد من الحالات الصحية الأخرى، ولهذا السبب يطلق عليها مقدمو الرعاية الصحية أحيانًا اسم المرض الصامت.

لن تشعر أو تلاحظ أي شيء يشير إلى إصابتك بهشاشة العظام، ولن تشعر بالصداع أو الحمى أو آلام المعدة التي تخبرك بأن هناك خطأ ما في جسمك.

"الأعراض" الأكثر شيوعًا هي كسر العظام فجأة، خاصة بعد سقوط صغير أو حادث بسيط لا يؤذيك عادةً.

على الرغم من أن هشاشة العظام لا تسبب أعراضًا مباشرة، فقد تلاحظ بعض التغييرات في جسمك والتي قد تعني أن عظامك تفقد قوتها أو كثافتها، قد تشمل علامات التحذير من هشاشة العظام ما يلي:

فقدان سم أو أكثر من طولك.
تغيرات في وضعيتك الطبيعية (الانحناء أو الانحناء للأمام أكثر).

ضيق التنفس (إذا تم ضغط الأقراص الموجودة في العمود الفقري لديك بدرجة كافية لتقليل سعة رئتيك).

آلام أسفل الظهر (ألم في العمود الفقري القطني ).

المصدر clevelandclinic

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: هشاشة العظام أعراض هشاشة العظام كسر العظام آلام أسفل الظهر ضيق التنفس هشاشة العظام

إقرأ أيضاً:

هل تؤثر الصدمات المبكرة على الصحة النفسية للأطفال؟.. دراسة تكشف التفاصيل

أوضحت نتائج دراسة أجراها باحثو مستشفى بوسطن للأطفال أن الأحداث المجهدة التي مر بها الأطفال في سن 1-2 و2-3 سنوات كانت مرتبطة بظهور أعراض داخلية لدى الفتيات مثل القلق والاكتئاب وفي المقابل، لم يظهر الأطفال الذكور في هذه المرحلة العمرية أعراضا داخلية ملحوظة، ما يشير إلى أن الجنس قد يؤثر في كيفية استجابة الأطفال للأحداث المجهدة في سن مبكرة.

واستخدم فريق البحث تصميما طوليا (نوع من الدراسات البحثية التي تتابع المجموعة نفسها من الأشخاص أو الموضوعات على مدار فترة زمنية طويلة) لتحليل تأثير هذه العوامل على الأعراض النفسية لدى الأطفال.

وشملت الدراسة 456 من الآباء والأمهات الذين أكملوا استبيانات في فترات عمرية مختلفة للأطفال، بدءا من مرحلة الرضاعة وصولا إلى سن السابعة. وتم جمع البيانات حول الأحداث المجهدة التي مر بها الأطفال والصدمات التي تعرضوا لها، وكذلك مستوى مرونة الأسرة في مواجهة الضغوطات.

كما وجد الباحثون أن الأحداث المجهدة في سن 3 سنوات كانت مرتبطة بشكل كبير بزيادة الأعراض النفسية الخارجية، مثل العدوان وفرط النشاط. وفي سن الخامسة، لوحظ أن الأحداث المجهدة في مراحل سابقة من العمر كانت مرتبطة بشكل أكبر بظهور الأعراض النفسية الداخلية والخارجية لدى الأطفال، مع وجود تأثيرات تراكمية حساسة.

وأظهرت النتائج أن التعرض للصدمات الشخصية كان مرتبطا بزيادة الأعراض الداخلية، بينما ارتبطت التجارب المجهدة - سواء كانت شخصية أو غير شخصية - بزيادة الأعراض الخارجية، مثل السلوك العدواني والاندفاع.

ووجد الباحثون أن مستويات مرونة الأسرة تلعب دورا مهما في تقليل الأعراض النفسية. فالأطفال الذين نشأوا في بيئات أسرية تتمتع بمرونة أكبر، مثل القدرة على مواجهة التحديات والشعور بالالتزام الأسري، كانوا أقل عرضة للإصابة بالأعراض النفسية الداخلية والخارجية. وبالإضافة إلى ذلك، أظهر الباحثون أن شعور الطفل بالسيطرة في سن السابعة كان عاملا مهما في تقليل خطر ظهور الأعراض النفسية الخارجية.

وتعد هذه النتائج خطوة مهمة نحو فهم كيفية تأثير الأحداث المجهدة والصدمات على صحة الأطفال النفسية، ويمكن أن تسهم بشكل كبير في تطوير استراتيجيات علاجية وتدخلات وقائية تساعد على تخفيف تأثيرات هذه الأحداث السلبية على الأطفال في مراحلها المبكرة.

مقالات مشابهة

  • هل تؤثر الصدمات المبكرة على الصحة النفسية للأطفال؟.. دراسة تكشف التفاصيل
  • “مرض الربو”.. أسبابه ودرجاته وعلاجه؟
  • أهمية فيتامين د لصحة العظام والجسم
  • أبوظبي تستضيف الجمعة المؤتمر العالمي لجراحة العظام
  • في اليوم العالمي للرجل.. أمراض خطيرة تصيبهم أكثر من النساء
  • النسخة الثالثة من معرض الدفاع العالمي 2026 تشهد مشاركة أكثر من 100 شركة صينية من شركات صناعة الدفاع والأمن
  • أعراض جرثومة المعدة المزمنة وطرق علاجها
  • سرطان المعدة: الأنواع، الأعراض، طرق الوقاية
  • في يوم الطلاب العالمي.. إليك نصائح ذهبية لتعزيز العلاقة بين المعلم وتلميذه
  • متلازمة العين الراقصة: الأسباب والأعراض والعلاج