أمانة جدة تستعيد أكثر من 27 مترًا مربعًا من الأراضي الحكومية على الواجهة البحرية
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
المناطق_واس
استعادت أمانة محافظة جدة بمشاركة الجهات المعنية، موقعين من الأراضي الحكومية على الواجهة البحرية في أبحر الشمالية، بمساحة 27.5 ألف متر مربع، فيما أغلقت أحد مواقع الشاليهات وذلك ضمن جهودها المستمرة لحماية الممتلكات العامة.
أخبار قد تهمك أمانة جدة تستعيد أكثر من 1.5 مليون متر مربع من الأراضي الحكومية وتُزيل 3.
5 ملايين متر مربع من التعديات لنشاط الخردة 10 أكتوبر 2024 - 7:27 مساءً أمانة جدة تستعيد مواقع حكومية بمساحة أكثر من 23 ألف متر مربع على واجهة شرم أبحر 8 أكتوبر 2024 - 7:33 مساءً
وجددت الأمانة تأكيدها على تطبيق الأنظمة بحزم، وتحقيق الاستفادة المثلى من الأراضي الحكومية بما يخدم مشاريع التنمية الشاملة، خاصة في المناطق الساحلية الحيوية، بما يتماشى رؤية المملكة 2030 في تعزيز التنمية المستدامة والمحافظة على الممتلكات العامة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة جدة من الأراضی الحکومیة متر مربع
إقرأ أيضاً:
وفاة سيدة متشردة بمدينة مراكش، يعيد مطلب إحداث مراكز إضافية لإيواء المتشرين، إلى الواجهة، ويطرح تساؤلات عن وضعيتهم في فصل الشتاء القارص.
بقلم شعيب متوكل.
في حادث مؤسف هز مدينة مراكش صباح يومه السبت 22 فبراير 2025، تم العثور على جثة تعود لسيدة متشردة، في الشارع العام، الحادثة التي وقعت في ساحة مسجد الحاج عمر التسير، أثارت عدة تساؤلات حول الظروف الاجتماعية الصعبة التي يعانيها المتشردون في فصل الشتاء خصوصا، من جوع، وبرد، وغياب عناية طبية حول الأمراض التي يعانون منها في صمت، وتكون سببا يفتك بهم.
وبحسب شهود عيان، تم العثور على الجثة من قبل بعض المارة الذين أبلغوا السلطات المختصة. وقد انتقلت عناصر الأمن، إلى مكان الحادثة، حيث تم فتح تحقيق لمعرفة ملابسات الوفاة.
وتفيد بعض المصادر، أن السيدة المتوفاة، كانت معروفة بين سكان المنطقة، بتربية الكلاب، حيث كانت تقضي معظم أيامها، في الشارع برفقة بعض الكلاب الضالة، دون مأوى أو عناية.
وحسب مصادر مملكة بريس، فإن جثة الضحية نقلت إلى قسم الطب الشرعي، من أجل تشريحها لمعرفة الأسباب الحقيقية للوفاة، تحت إشراف الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بمراكش.
ويعد هذا الحادث أمرا مؤسفا جدا، أن تفارق الحياة امرأة مسنة في الشارع العام، وأمام أنظار الجميع، بدون تقديم يد المساعدة لها، أو نقلها للعلاج، ولم يتم التدخل إلا بعد مفارقتها للحياة ونقلها إلى مستودع الأموات.
لهذا يطالب حقوقيون وجمعويون، الجهات الوصية من أجل إحداث مراكز للمتشردين، والمختلين عقليا، بمدينة مراكش، حتى لا تتكرر مثل هذه الحوادث، خصوصا وأن ظاهرة التشرد تعرف انتشارا واسعا على صعيد المملكة، خصوصا في فصل الشتاء.
لذلك أصبح من الضرورة التدخل العاجل لإحتواء الوضع، والتسريع بإنشاء مراكز خاصة بإيواء وتجميع هذه الفئة التي تنتمي للمجتمع، وانتشالها من الشارع، حفظا لكرامتهم