YNP _ #عدن : 
أعلنت السعودية رسميا استعادة السيطرة على قصر معاشيق الرئاسي في مدينة عدن جنوبي اليمن عقب سقوطه بيد ألوية العمالقة الجنوبية ومحاصرة معين عبدالملك داخله . 

وقال الكاتب السياسي السعودي سعد العمري المقرب من السفير السعودي محمد آل جابر في تدوينة على (تويتر) : " لاذت الميليشيات بالفرار بعد اتصال من الدكتور رشاد العليمي ".



مضيفاً: "  يصيحون من غياب الخدمات والحكومة واذا حضرت طردوها ".

وتابع مهاجماً : " عقلية الميليشيات لايمكن أن تتغير ولاتستطيع أن تكون جزء من الدولة وأجهزتها ". 

وختم مخاطبا (العمالقة) : " إذا كنتم لستم  أكفاء لحصاركم وتهديداتكم فمثل هذه التصرفات تؤكد أنكم حمقى جبناء ".

السعودية عدن قصر معاشيق ألوية العمالقة الجنوبية

المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية

كلمات دلالية: يويفا يونيسيف يونيسف يونسكو يوم الولاية يوم القدس السعودية عدن قصر معاشيق ألوية العمالقة الجنوبية

إقرأ أيضاً:

واشنطن تصنف كوريا الجنوبية دولة "حساسة"

أعلن متحدث تصنيف وزارة الطاقة الأمريكية لكوريا الجنوبية دولة "حساسة"، بعد أن فرض الرئيس الكوري الجنوبي المعزول، الأحكام العرفية لفترة وجيزة ووسط حديث عن احتمال تطوير سيول أسلحة نووية.

وذكرت وزارة الطاقة في رد مكتوب على استفسارات أن إدارة الرئيس السابق جو بايدن وضعت كوريا الجنوبية في أدنى مستوى على قائمة الدول الحساسة في يناير (كانون الثاني) قبل مغادرة بايدن منصبه. ولم توضح الوزارة سبب الإضافة  ولم تُشر إلى ميل الرئيس الحالي دونالد ترامب لإلغاء هذه الخطوة.

The U.S. Department of Energy (DOE) has classified South Korea as a “sensitive country”, restricting cooperation in nuclear technology, artificial intelligence (AI), quantum science, and advanced computing.

This is the first time South Korea has been placed in this category.… pic.twitter.com/TFsyzEfUsF

— Clash Report (@clashreport) March 12, 2025

وذكرت تقارير إعلامية أن هذا التصنيف سيدخل حيز التنفيذ في 15 أبريل (نيسان). وقالت وزارة الخارجية في سيول إن الحكومة تأخذ الأمر على محمل الجد وتتواصل بشكل وثيق مع واشنطن.

وحسب وثيقة في 2017 منشورة على موقع وزارة الطاقة الإلكتروني، تشمل قائمة الوزارة للدول الحساسة الصين، وتايوان، وإسرائيل، وروسيا، وإيران، وكوريا الشمالية، مع تصنيف الأخيرتين "إرهابيتان".

وكان الرئيس الموقوف عن العمل يون سوك يول، ووزير الدفاع آنذاك كيم يونغ هيون من بين مسؤولين أثاروا احتمال اضطرار سيول للسعي إلى امتلاك أسلحة نووية وسط مخاوف من برنامج أسلحة بيونغ يانغ والقلق على التحالف مع الولايات المتحدة.

وتراجع يون عن تصريحاته عن برنامج الأسلحة النووية بعد التفاوض مع بايدن على اتفاقية مبرمة في 2023 تقضي بأن تحيط واشنطن سيول علماً بخططها لردع أي واقعة نووية في المنطقة والرد عليها. في المقابل، جددت سيول تعهدها بتجنب امتلاك قنبلة نووية وأكدت التزامها بمعاهدة حظر الانتشار النووي.

لكن هذا لم يكن كافياً لتخفيف شكوك سيول في الالتزامات الأمريكية بالدفاع عنها، وقال وزير الخارجية تشو تاي يول الشهر الماضي إن الأسلحة النووية ليست أمراً مستبعداً تماماً.

 

مقالات مشابهة

  • خط أخضر سعودي لمحافظ بنك عدن لاستئناف التصعيد ضد صنعاء
  • مظاهرات حاشدة في أنحاء كوريا الجنوبية قبل صدور حكم مهم بشأن عزل الرئيس
  • كوريا الجنوبية تنشر مقاتلات قرب مجالها الجوي
  • هل دخل السودان عصر الميليشيات؟
  • واشنطن تصنف كوريا الجنوبية دولة "حساسة"
  • اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية تعلن اعتماد الجفالي رئيسًا للاتحاد السعودي للأولمبياد الخاص
  • صعدة.. استشهاد فتى بقصف مدفعي سعودي على مديرية الظاهر
  • الكشف عن دور سعودي خفي ضد الحوثيين قد يكون مفتاح الحل
  • بدعم سعودي.. انطلاق مرحلة جديدة من البرنامج الطبي التطوعي لجراحة القلب والقسطرة بعدن
  • الحكومة اليمنية تطالب بعقوبات صارمة على الميليشيات الحوثية