"من أيد لأيد".. بدء تطبيق منظومة الجمع السكني للقمامة بمدينة إدكو
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت محافظة البحيرة عن بدء تطبيق منظومة الجمع السكني للقمامة بمدينة إدكو وذلك بعد النجاح الكبير الذي حققته المنظومة بمدينة دمنهور، ضمن الحملة الجديدة لجمع القمامة تحت شعار "من أيد لأيد".
وتهدف المنظومة إلى تعزيز نظافة المدن وتقديم خدمة متميزة للمواطنين من خلال قيام سيارات جمع القمامة بزيارة المنازل بشكل دوري لجمع أكياس القمامة، بالإضافة إلى تحسين مظهر الشوارع والقضاء على النقاط العشوائية لتجمع المخلفات.
وأكدت الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة على أهمية التعاون المشترك لرفع كفاءة منظومة النظافة، مشيرة إلى وجود خطة شاملة بالتنسيق مع الجهات المختصة للتعامل مع التراكمات وتحسين البيئة العامة في مختلف المناطق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اكياس القمامة الدكتورة جاكلين عازر الدكتورة جاكلين عازر محافظ البحيرة البحيرة بدء تطبيق رفع كفاءة منظومة النظافة محافظ البحيرة محافظة البحيرة مدينة دمنهور منظومة الجمع السكني منظومة النظافة
إقرأ أيضاً:
انتقادات حادة داخل المنظومة الأمنية الإسرائيلية للعملية العسكرية في غزة
كشفت صحيفة "معاريف" العبرية أن هناك انتقادات حادة داخل المنظومة الأمنية الإسرائيلية بشأن إدارة عملية "العزة والسيف" في غزة، التي بدأت قبل 3 أسابيع.
ونقلت الصحيفة عن مسؤول أمني قوله إن "النتائج على الأرض لا تعكس مستوى الضغط الذي كنا نريد أن تشعر به حماس".
وأضاف أن الضغط على حماس ليس بالمقدار الذي توقعناه، لذلك حماس لا تبدي مرونة في المفاوضات.
وقال: "كلما مرّ الوقت، نفقد القدرة على ممارسة الضغط المطلوب".
وأشار إلى "أن حماس تستغل الوقت للتعافي، وضع حماس اليوم مختلف تماما عما كان قبل 3 أسابيع".
وأكد أنه "لا يوجد قتال هجومي فعلي في غزة الآن، والضغط على حماس بالكاد موجود ويتلاشى".
وبحسب المصدر الأمني فإن الضربة الأولى لسلاح الجو كانت "ممتازة". مضيفا: "لقد كان إنجازًا كبيرًا. خطوة افتتاحية كلاسيكية أثارت البلبلة والذعر في حماس. ضرب سلاح الجو نشطاء بارزين، وهذا كل شيء - لم تكن هناك خطوات تكميلية".
وأضاف المصدر: "مع مرور الوقت، نفقد القدرة على ممارسة الضغط المطلوب. حماس تستغل الوقت لإعادة تأهيل نفسها والتعافي. الوضع مختلف عما كان عليه قبل ثلاثة أسابيع. لنكن صادقين، لا يوجد أي قتال هجومي في غزة حاليًا. الضغط لا يُشعر حماس به حقًا".
وأضاف المصدر الأمني: "نحن نحاول إحباط ناشط هنا وناشط هناك في غزة، لكن هذا ليس قتالاً، نحن لسنا هنا ولا هناك. لا يوجد استمرارية للقتال أو النشاط هنا. وهذا مرتبط أيضًا بالسياسة الحكومية.. لا يمكننا الآن أن نختار الأهداف بالملاقط، وممارسة الضغط على حماس بهذه الطريقة لن تنجح على الأرجح".
ونقلت الصحيفة عن مصدر أمني آخر قوله: "ما نقوم به هو قتالٌ مُعقّد. هناك قيودٌ بسبب الرهائن والقيود الأمنية التي فرضناها على أنفسنا. علينا أن ننظر إلى الأمور من منظورٍ يُظهر أن هذه عمليةٌ أكثر تعقيدًا، ذات طبقاتٍ متعددةٍ يجب دراستها في كل مرحلة".
في حين نقلت عن مصدر سياسي قوله: "هناك بالفعل ضغوط على المنظمة الإرهابية، لكنها ليست الضغوط التي توقعناها. ولهذا السبب فإن حماس لا تحقق تقدماً في المفاوضات. وفي واقع الأمر، لا توجد حاليا أي مفاوضات حقيقية لإطلاق سراح الرهائن".