مرصد الختم الفلكي في أبوظبي يصور المذنب تسوشينشان-أطلس
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
نجح فريق من مرصد الختم الفلكي في أبوظبي بتصوير المذنب "تسوشينشان-أطلس" بعد غروب شمس يوم الخميس 17 أكتوبر الجاري.
وقال مركز الفلك الدولي، على منصة "إكس": "قام فريق من المرصد بتصوير المذنب بعد غروب شمس يوم الخميس 17 أكتوبر من صحراء الختم في أبوظبي، حيث تم تصويره باستخدام كاميرا عادية وباستخدام تلسكوب كاسر أيضا.
مرصد الختم الفلكي يصور المذنب "تسوشينشان-أطلس"
قام فريق من المرصد بتصوير المذنب بعد غروب شمس يوم الخميس 17 أكتوبر من صحراء الختم في أبوظبي، حيث تم تصويره باستخدام كاميرا عادية وباستخدام تلسكوب كاسر أيضا. الفيديو الأول والثاني يبين حركة المذنب في السماء مع اقترابه من الأفق الغربي… pic.twitter.com/xKgn5YXBAF
أخبار ذات صلة مذنّب "تسوشينشان-أطلس" سيكون مرئيا في نصف الأرض الشمالي «الفلك الدولي»: مذنب نادر يشاهد بالعين المجردة بعد غروب الشمس
وأضاف المركز أن المذنب "تم تصويره باستخدام تلسكوب بقطر 72 ملم وبعد بؤري يبلغ 420 ملم، ويظهر في الصورة الذنب بشكل واضح، بالإضافة إلى ظهور الذيل المعاكس".
المصدر: الاتحاد - أبوظبيالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: المذنب أطلس مرصد الختم الفلكي مركز الفلك الدولي تسوشینشان أطلس فی أبوظبی بعد غروب
إقرأ أيضاً:
علماء يرسمون أول أطلس للجلد البشري
لأول مرة، رسم العلماء مخططاً للتطور المعقد للجلد البشري قبل الولادة، ما يوفر وجهات نظر لم يسبق ملاحظتها عن مورفولوجيا الجلد، و"وصفة جزيئية" لبناء الجلد وعلاج الندبات.
وأنشأ فريق باحثين من معهد ويلكوم سانغر وجامعة نيوكاسل أطلساً شاملاً للخلايا الفردية للجلد البشري قبل الولادة.يسلط الضوء على تشكل الجلد، وتطور بصيلات الشعر، وما الذي يحدث خطأ في بعض أمراض الجلد.
وقالت الدكتورة مزلفة حنيفة الباحثة المشاركة: "يوفر أطلس الجلد البشري قبل الولادة لمجتمع البحث أدوات متاحة مجاناً لدراسة أمراض الجلد الخلقية، واستكشاف إمكانيات الطب التجديدي".
استعادة نمو الشعروحسب "إنترستينج إنجنييرينج"، يمكن أن يؤدي هذا البحث إلى تقدم كبير في الطب التجديدي، خاصة للذين يحتاجون إلى ترقيع الجلد، أو علاجات استعادة الشعر.
واستخدم البحث تقنيات الجينوم مثل تسلسل الخلية الفردية، والنسخ المكاني لبناء هذا الأطلس التفصيلي. وتمكن فريق البحث من تطوير نسخة مصغرة وظيفية من الجلد البشري في المختبر، وهي عضو ذو قدرة ملحوظة على إنتاج الشعر.
ومن خلال هذا العضو، تمكن الباحثون من دراسة كيف تساهم الخلايا المناعية، خاصة الخلايا البلعمية، في تكوين الأوعية الدموية. كما قدمت هذه النسخة نظرة ثاقبة حول كيفية شفاء الجلد قبل الولادة دون ندبات.
ويعد اكتشاف أن الخلايا المناعية مهمة لتكوين الأوعية الدموية والشفاء بدون ندبات، مهماً، ويمكن أن يؤثر بشكل كبير على النهج السريري للعناية بالجروح والتعافي من الجراحة.
وقالت الدكتورة هدى جوبي، الباحثة المشاركة من جامعة نيوكاسل: "يمكن أن تفيد نتائجنا التقدم السريري لتجنب الندبات بعد الجراحة."