المسلة:
2025-03-11@14:32:12 GMT

الكربولي يطالب بإعادة رئاسة الجمهورية إلى “السُنة”

تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT

الكربولي يطالب بإعادة رئاسة الجمهورية إلى “السُنة”

20 أكتوبر، 2024

بغداد/المسلة: طالب رئيس حزب الحل، جمال الكربولي، اليوم الاحد، بإعادة منصب رئاسة الجمهورية إلى المكون السني.

وقال الكربولي، في منشور له على منصة أكس “من بين الرئاسات الثلاث اعطى النظام السياسي رئاسة الجمهورية للسنة والوزراء للشيعة والبرلمان للكرد، وبطلب لاحق وافق السنة على تبادل المواقع مع الكرد بشكل مؤقت تقديراً للمرحوم طالباني”.

وأضاف، “من أجل حماية مواطنينا من الإعدام فإننا نتنازل للاخوة الكرد عن رئاسة البرلمان مقابل رئاسة الجمهورية والعودة بالرئاسات الى المعادلة الاصلية”، مشيرا الى ان الهدف من ذلك هو “حماية المظلومين اما القتلة فنحن مع القانون لينالوا جزاءهم العادل”.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: رئاسة الجمهوریة

إقرأ أيضاً:

حين يبهت وهج الأعياد في ظل ضيق العيش.. الكرد لم يحتفلوا هذا العام - عاجل

بغداد اليوم - كردستان

لا تكاد تمر المناسبات الوطنية والاجتماعية على مواطني إقليم كردستان في العام كباقي الأعوام، وذلك بسبب تأثيرات الأزمة المالية، وتأخر صرف رواتب الموظفين.

ويحتفل الكرد في العاشر من آذار من كل عام بعيد الزي الكردي، ويرتدون خلال هذا اليوم الملابس الكردية، لإظهار مدى اعتزازهم بالزي القومي، والثقافة القومية للشعب الكردي.

لكن خلال السنوات الأخيرة، لم تعد للاحتفالات الوطنية والقومية ذلك الصدى الواسع، كما كان خلال السنوات الماضية.

وهنا يقول السياسي الكردي شيرزاد مصطفى إن "العديد من المواطنين، والغالبية لم يعد يكترثوا للمناسبات الوطنية، والقومية، بسبب انشغالهم بتوفير لقمة يومهم".

ويؤكد مصطفى في حديث لـ "بغداد اليوم"، الاثنين (10 آذار 2025)، أن "أولاد المسؤولين وعوائل السلطة والقيادات الحزبية يتمتعون بالمال، والسفر، والسيارات، ويرتدون أجمل الأزياء، وهنا يظهرون احتفالاتهم".

وأضاف، أن "أزمة الرواتب، وما خلفتها من مشاكل اجتماعية، واقتصادية، ونفسية، جعلت المواطن لا يكترث لتلك المناسبات، كما كان في السنوات السابقة، وبعض العوائل لا تستطيع حتى شراء الملابس لأولادها لإظهار احتفالاهم بهذا اليوم".

الأزمة المالية في إقليم كردستان أمعنت بشكل مباشر في الحياة الاجتماعية والاقتصادية للمواطنين، وأثرت على الاحتفالات والمناسبات الوطنية، مثل عيد الزي الكردي.

هذه الاحتفالات كانت تمثل جزءا من الهوية الثقافية للشعب الكردي، لكنها أصبحت في السنوات الأخيرة أقل أهمية بالنسبة للكثير من الناس بسبب الظروف الاقتصادية والمعاشية الصعبة.

هذه الأوضاع تعكس ربما تحديات أعمق تواجه المجتمع الكردي في كردستان، تتعلق بالأزمة الاقتصادية، وتراجع الشعور بالوحدة الوطنية بسبب انعدام العدالة الاجتماعية والمساواة.

مقالات مشابهة

  • الأستاذ الفرحان: لا أحد فوق القانون وكل من هو متورط بالانتهاكات ضمن صلاحيات اللجنة وسنقدم ما نتوصل إليه من نتائج إلى رئاسة الجمهورية وإلى القضاء وهو الذي يجرم أو يحكم بالبراءة
  • رئاسة أركان القوات البرية تصدر العدد الثاني من صحيفة “القيادة” 
  • حين يبهت وهج الأعياد في ظل ضيق العيش.. الكرد لم يحتفلوا هذا العام - عاجل
  • ناجي عيسى يطالب المصارف بالالتزام بمعايير حماية الاحتياطي النقدي
  • رئيس وزراء كندا المقبل يؤكد أن بلاده “ستنتصر” أمام تهديدات ترامب
  • إيران: انهاء الاعفاء الأميركي للعراق لاستيراد الكهرباء “غير قانوني”
  • انفجار سيارة في “تل أبيب”
  • جاسم يطالب الخليفي بسحب كلمة “غير لائقة” والناقد القطري يرفض.. فيديو
  • روناكي يثير غضب الكرد: أسعار خيالية وضرائب جنونية
  • روناكي يثير غضب الكرد: أسعار خيالية وضرائب جنونية - عاجل