الغويل: تجاهل “الواقع المسلح” يعني عدم الرغبة في حل الأزمة
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
أكد وزير الدولة للشؤون الاقتصادية المستقيل من حكومة الوحدة الوطنية المؤقتة، سلامة الغويل، ضرورة معالجة الواقع المسلح في البلاد.
وقال الغويل عبر “تويتر”: “خلال العقد الأخير في ليبيا، ونتيجة فقدان الثقة والنزاعات المسلحة المختلفة والتدخلات تكرّس واقع مسلح على الأرض”.
وأوضح أن معالجة هذا الوضع “بعقلانية ومشروع واقعي عملي لاستيعاب الشباب هو أساس لأي تسوية”، منوها إلى أن تجاهل ذلك يعني عدم الجدية والرغبة في حل الأزمة.
الوسومالسلاح ليبيا
المصدر: صحيفة الساعة 24
إقرأ أيضاً:
يناقشها مسلسل فهد البطل.. كيف لا تنساق وراء رغبتك في الانتقام لتجنب أضراره؟
قضايا ومشكلات مجتمعية كثيرة تناقشها دراما رمضان 2025 بشكل فني وحبكة مميزة، من بينها مشكلة التعرض للظلم والأذى، وبالتالي اشتعال الرغبة في الانتقام، والتي يسلط الضوء عليها مسلسل «فهد البطل» بطولة الفنان أحمد العوضي.
مسلسل «فهد البطل»وتدور أحداث مسلسل «فهد البطل» حول «فهد» الذي يجسد شخصيته الفنان أحمد العوضي، والذي يتم الزج به في السجن بعد دفاعه عن شقيقته التي تعرضت للتحرش من صاحب العمل، ليبدأ بعدها رحلة الانتقام ممن أذوه، وتستمر الأحداث في إطار درامي ومثير، لتشهد مرور البطل بعقبات كثيرة خلال رحلة صعوده ومحاولة تحقيقه النجاح في حياته.
كما يسلط مسلسل «فهد البطل» الضوء على تأثير الأحداث والمواقف السيئة على الشخص الذي يمر بها، إذ يمر «فهد» بمواقف مؤسفة في صغره، وهي رؤيته قتل والديه على يد عمه، ما ترك ندوبا عميقة في روحه ونفسه، وخلقت داخله رغبة شديدة في الانتقام.
إخماد نار الانتقامومع تشوق الجمهور لعرض أولى حلقات مسلسل «فهد البطل»، نستعرض في السطور التالية كيفية إخماد شعلة الانتقام في القلب لتجنب أضرارها، حسب ما ورد على موقع «the new york times»، إلى جانب توضيح أضرار الانسياق وراء هذه الرغبة.
ويمكنك إخماد شعلة الانتقام في القلب لتجنب أضرارها من خلال اتباعك الآتي:
الاعتراف بالمشاعر: تقبل مشاعر الغضب والرغبة في الانتقام كجزء طبيعي من التجربة الإنسانية، ولا تكبتها. فهم الأسباب: حاول فهم الأسباب الجذرية وراء شعورك بالانتقام للاعتراف بها. التفكير في العواقب: قبل اتخاذ أي إجراء، فكر في العواقب المحتملة للانتقام، وهل سيؤدي إلى حل المشكلة أم سيزيدها تعقيدًا؟ البحث عن حلول بديلة: بدلًا من الانتقام، حاول إيجاد حلول بناءة للمشكلة. ممارسة التسامح: التسامح لا يعني تبرير الأفعال السيئة، ولكنه يعني تحرير نفسك من المشاعر السلبية التي تربطك بالماضي، ورغم أن التسامح يمكن أن يكون عملية صعبة، فإنه قد يؤدي إلى الشفاء النفسي والسلام الداخلي. التركيز على الإيجابيات: حاول التركيز على الجوانب الإيجابية في حياتك، مثل الأشخاص الذين تحبهم والإنجازات التي حققتها؛ فهذا يمكن أن يساعدك في صرف انتباهك عن الرغبة في الانتقام. طلب المساعدة: إذا كنت تجد صعوبة في التعامل مع مشاعر الانتقام، فلا تتردد في طلب المساعدة من صديق موثوق به، أو مستشار نفسي، أو أي شخص يمكنه تقديم الدعم والمشورة.
اليونيفيل: هجوم أنصار حزب الله غير مقبول