وزير الزراعة: تشكيل لجنة بالوزارة انتهت للموافقة على استكمال إجراءات التصالح
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
قال علاء الدين فاروق، وزير الزراعة، إن قانون التصالح في بعض مخالفات البناء تقنين و الأوضاع، من التشريعات الحيوية، وتم تشكيل لجنة بالوزارة انتهت للموافقة على استكمال اجراءات التصالح، ولكن اتضح عدم وجود ضوابط محددة لتحديد المعايير المتعلقة بالتصالح، وتم عقد اجتماع لتوحيد المعايير وتحديد الكتل القريبة من الكتل السكانية المراد التصالح عليها.
وتابع فاروق خلال كلمته باجتماع لجنة الإسكان اليوم، تحديد الكتل الملاصقة وتم تحديثها وفقا للتصوير الجوي في 15 أكتوبر 2023، على أن تكون الوحدات امتداد طبيعي للكتل السكنية القديمة ومتمتعة بالمرافق ومقامة على مساحات فقدت مقومات الزراعة.
وتابع : " عايز فعلا أحل المسألة، مشروع قانون الزاعة الجديد يجري مناقشته حاليا بوزارة العدل، ويهمني اشيل المعاناة عن المواطنين لانه أمر واقع، وظهرت مؤخرا مشكلة المتناثرات، انتهينا لأن يكون التصالح فيها وفقا لعدد من الضوابط التي تهدف جميعها للحفاظ على الرقعة الزراعية.
وأكد فاروق، الوزارة ستقدم كل ما لديها لحل المشكلة، اية طلبات تصالح ستقدم انا موجود في مكتبي وسيتم تشكيل لجنة للبت في الطلب على وجه السرعة وستكون هناك متابعة والرد خلال 30 يوما سواء بالرفض او القبول.
وعلق النائب محمد عطية الفيومى، رئيس لجنة الإسكان بمجلس النواب أن مصطلح المباني الملاصقة للكتل السكنية مخالف لنص القانون، التشريع ذكر كلمة القريبة وليست الملاصقة.
وعقب الوزير قائلا:" سيتم العدول عم الملاصقة لتصبح القريبة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مجلس النواب وزير الزراعة وزارة العدل مخالفات البناء قانون التصالح الرقعة الزراعية
إقرأ أيضاً:
«خارجية الحكومة الليبية»: ناقشنا مع القنصل الفخري للسويد تعزيز التعاون المشترك
استقبل عادل الفارسي مدير مكتب مراسم بنغازي بالوزارة الخارجية والتعاون الدولي في الحكومة الليبية، القنصل الفخري للمملكة السويدية، أندلس نيلسون، الذي زار مدينة بنغازي مرفوقا بمدير الشؤون القنصلية والإدارية بالقنصلية السويدية.
جاء ذلك بناءً على تعليمات وزير الخارجية والتعاون الدولي بالحكومة الليبية عبد الهادي الحويج.
وحضر اللقاء رئيس مكتب الحصانات بالإدارة العامة للمراسم بالوزارة، حيث جرى خلاله بحث سبل تعزيز التعاون والتنسيق في المجالات ذات العلاقة، بما يسهم في تسهيل الزيارات والفعاليات المشتركة بين البلدين، ويعزز من أواصر الصداقة والتعاون الليبي السويدي.